مشعل ويحيى الزايدي: الملك سلمان حافظ على أرواح المواطنين والمقيمين من «كورونا»
الأربعاء / 03 / ربيع الثاني / 1442 هـ الأربعاء 18 نوفمبر 2020 03:21
«عكاظ» (مكة المكرمة) okazo-nline@
جدد رجل الأعمال مشعل بن سرور الزايدي، وشقيقه اللواء يحيى بن سرور الزايدي، وإخوانهما وأبناؤهما العهد والولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وذلك بمناسبة البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين، داعين الله تعالى أن يحفظ للبلاد قيادتها وأمنها واستقرارها، وأن يعيد المناسبات السعيدة والوطن يرفل في ثوب العز والأمن والأمان وأن يحميه من الحاقدين.
وقال رجل الأعمال مشعل بن سرور الزايدي: «تتكرر المناسبات والأفراح في كل عام والوطن يعيش في رغد ورفاهية بدعم قيادتنا الحكيمة وحرصها على التقدم والازدهار في كافة المجالات، حتى أصبحنا ولله الحمد في مقدمة دول العالم».
وأشار الزايدي إلى أن جائحة فايروس كورونا التي اجتاحت العالم أثبتت اهتمام ورعاية قيادتنا الحكيمة للمواطنين والمقيمين في أرض الوطن، فكانت الحكومة خط الدفاع الأول لحمايتهم من الجائحة ولم يقتصر هذا الاهتمام على من يعيشون في مناطق ومدن المملكة، بل تجاوز ذلك للمواطنين السعوديين في الخارج من المبتعثين والمبتعثات والمسافرين لغرض العلاج والسياحة، إذ حرصت على توفير كافة سبل الراحة والحفاظ على سلامتهم حتى عودتهم إلى أرض الوطن.
مشاريع يومية
وأضاف الزايدي، أن قيادتنا الحكيمة دفعت بعجلة التنمية إلى الأمام من خلال المشاريع اليومية التي تطلقها الوزارات والهيئات الحكومية ونتائجها الكبيرة التي تتماشى وتتناغم مع الرؤية السعودية، واستشهد بأن مسيرة المشاريع والعمل خلال السنوات الماضية مستمرة دون توقف، وتنفذ الوزارات والجهات الحكومية خططها وتطبقها على الواقع، وكذلك المشاريع التي تنفذها حكومتنا الرشيدة في الحرمين الشريفين لخدمة ضيوف الرحمن وبيت الله الحرام، واستطاعت حماية الحجاج والمعتمرين والزوار من جائحة كورونا، رغم المخاوف في العالم. واعتبر الزايدي مشاريع الطرق التي تم تعبيدها والجامعات والوزارات التي تم تشييدها، خلال فترة وجيزة، دليل على ما وصلت إليه المملكة من تطوير وعزيمة على تصدر دول العالم. وهذا غير مستغرب على بلادنا الغالية في أن تكون في مصاف دول العالم بيئة وتقنية ونماءً، بل إن عجلة التنمية في المملكة تختلف عن جميع دول العالم، لأن القيادة الرشيدة -رعاها الله- دائما ما تحرص على أن تكون تنميتها مستدامة عبر مشاريعها لجميع المواطنين ولسنوات طويلة، فالأجيال اليوم تتوارث هذه المنشآت، وتعمل باستخدام تام للتقنية في كافة المرافق والجهات الأمنية والاقتصادية والخدمية والقطاع الخاص. وأشار الزايدي إلى أن العطاء ما زال مستمرا، والجهد والأفكار تتوالى من عام إلى عام وسط تلاحم القيادة والشعب، ويتفق على أن الوطن مسؤولية الجميع، وعلينا أن نعمل ونسهم في دفع هذه العجلة للأمام.
سباق مع الزمن
من جانبه، أكد اللواء متقاعد يحيى بن سرور الزايدي تجديد العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في ذكرى البيعة، وقال لا يستغرب على قيادتنا الحكيمة حرصها على سباق الزمن والحصول على مراكز متقدمة في مصاف الدول العالمية، وهذا نابع من سياساتها بأن يكون المواطن في مركز مرموق بين مواطني العالم، وهذا ما جعل رؤية المملكة العربية السعودية تساهم في تحول الوطن في كافة المجالات، فالمشاريع العملاقة التي تنفذها حكومتنا الرشيدة في كافة المناطق والمجالات المختلفة والتي ستعود بالنفع والازدهار على الوطن والمواطن خطط لها رجال يحرصون على تطور الوطن. وأضاف الزايدي، مهما قدمنا لهذا الوطن العظيم وقيادته الرشيدة لن نفيهم حقهم، فالجميع في كافة دول العالم ينظرون إلى التطور والقوة التي تعيشها -بفضل الله- المملكة، والدعم والرعاية والاهتمام الذي يعيشه المواطن، وذلك لحرص القيادة على تسخير كافة الإمكانات والخدمات ليعيش المواطن في أمن وأمان ورغد العيش التي يفتقدها الكثير من الدول المجاورة، ولعل جائحة فايروس كورونا أثبتت للعالم أجمع أن القيادة في المملكة قدمت الغالي والنفيس لحماية مواطنيها ومن يعيشون على أراضيها من الخطر ودفعت كل ما تملك لحمايتهم، فهل هناك قيادة في العالم توازي قيادة المملكة العربية السعودية.. حفظها الله؟
وقال رجل الأعمال مشعل بن سرور الزايدي: «تتكرر المناسبات والأفراح في كل عام والوطن يعيش في رغد ورفاهية بدعم قيادتنا الحكيمة وحرصها على التقدم والازدهار في كافة المجالات، حتى أصبحنا ولله الحمد في مقدمة دول العالم».
وأشار الزايدي إلى أن جائحة فايروس كورونا التي اجتاحت العالم أثبتت اهتمام ورعاية قيادتنا الحكيمة للمواطنين والمقيمين في أرض الوطن، فكانت الحكومة خط الدفاع الأول لحمايتهم من الجائحة ولم يقتصر هذا الاهتمام على من يعيشون في مناطق ومدن المملكة، بل تجاوز ذلك للمواطنين السعوديين في الخارج من المبتعثين والمبتعثات والمسافرين لغرض العلاج والسياحة، إذ حرصت على توفير كافة سبل الراحة والحفاظ على سلامتهم حتى عودتهم إلى أرض الوطن.
مشاريع يومية
وأضاف الزايدي، أن قيادتنا الحكيمة دفعت بعجلة التنمية إلى الأمام من خلال المشاريع اليومية التي تطلقها الوزارات والهيئات الحكومية ونتائجها الكبيرة التي تتماشى وتتناغم مع الرؤية السعودية، واستشهد بأن مسيرة المشاريع والعمل خلال السنوات الماضية مستمرة دون توقف، وتنفذ الوزارات والجهات الحكومية خططها وتطبقها على الواقع، وكذلك المشاريع التي تنفذها حكومتنا الرشيدة في الحرمين الشريفين لخدمة ضيوف الرحمن وبيت الله الحرام، واستطاعت حماية الحجاج والمعتمرين والزوار من جائحة كورونا، رغم المخاوف في العالم. واعتبر الزايدي مشاريع الطرق التي تم تعبيدها والجامعات والوزارات التي تم تشييدها، خلال فترة وجيزة، دليل على ما وصلت إليه المملكة من تطوير وعزيمة على تصدر دول العالم. وهذا غير مستغرب على بلادنا الغالية في أن تكون في مصاف دول العالم بيئة وتقنية ونماءً، بل إن عجلة التنمية في المملكة تختلف عن جميع دول العالم، لأن القيادة الرشيدة -رعاها الله- دائما ما تحرص على أن تكون تنميتها مستدامة عبر مشاريعها لجميع المواطنين ولسنوات طويلة، فالأجيال اليوم تتوارث هذه المنشآت، وتعمل باستخدام تام للتقنية في كافة المرافق والجهات الأمنية والاقتصادية والخدمية والقطاع الخاص. وأشار الزايدي إلى أن العطاء ما زال مستمرا، والجهد والأفكار تتوالى من عام إلى عام وسط تلاحم القيادة والشعب، ويتفق على أن الوطن مسؤولية الجميع، وعلينا أن نعمل ونسهم في دفع هذه العجلة للأمام.
سباق مع الزمن
من جانبه، أكد اللواء متقاعد يحيى بن سرور الزايدي تجديد العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في ذكرى البيعة، وقال لا يستغرب على قيادتنا الحكيمة حرصها على سباق الزمن والحصول على مراكز متقدمة في مصاف الدول العالمية، وهذا نابع من سياساتها بأن يكون المواطن في مركز مرموق بين مواطني العالم، وهذا ما جعل رؤية المملكة العربية السعودية تساهم في تحول الوطن في كافة المجالات، فالمشاريع العملاقة التي تنفذها حكومتنا الرشيدة في كافة المناطق والمجالات المختلفة والتي ستعود بالنفع والازدهار على الوطن والمواطن خطط لها رجال يحرصون على تطور الوطن. وأضاف الزايدي، مهما قدمنا لهذا الوطن العظيم وقيادته الرشيدة لن نفيهم حقهم، فالجميع في كافة دول العالم ينظرون إلى التطور والقوة التي تعيشها -بفضل الله- المملكة، والدعم والرعاية والاهتمام الذي يعيشه المواطن، وذلك لحرص القيادة على تسخير كافة الإمكانات والخدمات ليعيش المواطن في أمن وأمان ورغد العيش التي يفتقدها الكثير من الدول المجاورة، ولعل جائحة فايروس كورونا أثبتت للعالم أجمع أن القيادة في المملكة قدمت الغالي والنفيس لحماية مواطنيها ومن يعيشون على أراضيها من الخطر ودفعت كل ما تملك لحمايتهم، فهل هناك قيادة في العالم توازي قيادة المملكة العربية السعودية.. حفظها الله؟