مساعدات سعودية للشعب العراقي لمواجهة كورونا
الخميس / 04 / ربيع الثاني / 1442 هـ الخميس 19 نوفمبر 2020 02:13
«عكاظ» (عرعر)okaz_online@
دشن أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، مشروع تسليم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، شحنة من المساعدات الطبية المقدمة من المملكة للشعب العراقي الشقيق لمواجهة فايروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
واشتملت المساعدات على مليون قطعة من الكمامات الطبية، و250 ألف قناع طبي لحماية الوجه، و200 ألف قطعة من القفازات بمقاسات كبيرة وصغيرة، و150 ألف قطعة من المعاطف الطبية الواقية، و50 ألف جهاز (PCR) للكشف عن حالات كورونا، و25 ألف جهاز (Thermo Fisher Extraction) للفحص المجهري الإلكتروني.
ونوه الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بالمساعدات الإنسانية التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، امتداداً لدور المملكة في العمل الإنساني ورسالتها العالمية الساعية إلى تحقيق السلم والسلام في العالم، ونقل قِيم المملكة إلى العالم بما يضمن الدعم للفئات المتضررة في الخارج، والاستجابة السريعة للتعامل مع الأزمات الإنسانية وزيادة أثر المساعدات الخارجية للمملكة لرفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة.
وتأتي هذه المساعدات إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، بالوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة المتضررة من الجائحة.
واشتملت المساعدات على مليون قطعة من الكمامات الطبية، و250 ألف قناع طبي لحماية الوجه، و200 ألف قطعة من القفازات بمقاسات كبيرة وصغيرة، و150 ألف قطعة من المعاطف الطبية الواقية، و50 ألف جهاز (PCR) للكشف عن حالات كورونا، و25 ألف جهاز (Thermo Fisher Extraction) للفحص المجهري الإلكتروني.
ونوه الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بالمساعدات الإنسانية التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، امتداداً لدور المملكة في العمل الإنساني ورسالتها العالمية الساعية إلى تحقيق السلم والسلام في العالم، ونقل قِيم المملكة إلى العالم بما يضمن الدعم للفئات المتضررة في الخارج، والاستجابة السريعة للتعامل مع الأزمات الإنسانية وزيادة أثر المساعدات الخارجية للمملكة لرفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة.
وتأتي هذه المساعدات إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، بالوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة المتضررة من الجائحة.