نائب أمير جازان: بيعة الملك سلمان تجسيد لمراحل تحقيق الرؤية
الخميس / 04 / ربيع الثاني / 1442 هـ الخميس 19 نوفمبر 2020 02:14
سهيل الحمزي suhail_alhamzi@، محمد كادومي (جازان)
أكد نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أن مناسبة البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - مناسبة سعيدة يفخر ويعتز بها كل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن الغالي، رافعاً أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة الغالية على الجميع.
وقال نائب أمير منطقة جازان: تأتي الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ لنتذكر معها ما ننعم به من النعم الكثيرة التي منّ بها المولى عز وجل علينا في بلادنا الغالية، وفي مقدمتها ما منّ به تعالى علينا من قيادة حكيمة، وأمينة تسعى لكل ما فيه خدمة الدين والشعب وراحته، ورقي الوطن والمواطن، وتمضي بسياسة حكيمة ونهج قويم ابتداه مؤسس هذه البلاد العزيزة وباني نهضتها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ ومن بعده أبناؤه البررة، حتى هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، أيدهما الله.
وأضاف الأمير محمد بن عبدالعزيز: لقد تميز خادم الحرمين الشريفين ـ رعاه الله ـ بالحنكة والحكمة التي أهلته لقيادة البلاد بكل عز وحزم وثقة في هذه الظروف القاسية، مما جعل بلادنا تستمر في تنميتها وتفوقها لتكون في صفوف الدول العظمى، حتى توج العام الحالي برئاسة المملكة لدول العشرين وأثبتت نجاحها وقدرتها على الرئاسة في ظرف استثنائي مع ما يواجهه العالم أجمع في التعامل مع جائحة كورونا من خلال التعامل الصحيح مع الجائحة ومواجهتها بخطط وإستراتيجيات كانت هي الأنجع ووجدت الإشادة والثناء من جميع الدول، وكانت قائدة تلك الدول في تقديم الدعم والمساندة للدول التي لا تتوافر لديها الإمكانات والقدرات المالية الكافية للتعامل مع الجائحة.
وأردف نائب أمير جازان: ولم تقتصر إنجازات مولاي خادم الحرمين الشريفين على ذلك فحسب، بل برزت في الإنجازات التنموية التي تم تحقيقها على مستوى الوطن التي ما هي إلا شواهد على عطاء هذا القائد الكبير لشعبه، في مقابل الحب الصادق والتقدير من الشعب المخلص الأبي، حتى تمثل هذا الحب في صور رائعة من التلاحم والتعاضد والتأييد بين الشعب وقائده في كل الظروف، والنجاحات التي حققها خادم الحرمين الشريفين على الصعيد الدبلوماسي والسياسة الخارجية وأسلوبه المتفرد في التعامل مع الأحداث والأزمات، تؤكد ما لدى هذا القائد الإمام الفذ من إدراك ورؤية واضحة ومواهب نادرة وباع طويل باعتباره سياسياً مخضرماً ومتمرساً، حيث نعيش مرحلةً حازمةً متسلحين بالعلم مستبشرين برؤية ثاقبة من سيدي ولي العهد الأمين «2030».
ودعا الأمير محمد بن عبدالعزيز الله سبحانه أن يمن على هذا الوطن الغالي بالمزيد من التقدم والتنمية والازدهار في قيادته الرشيدة، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء ويحفظ ولاة أمرنا، ويحمي وطننا العزيز من كل مكروه.
وقال نائب أمير منطقة جازان: تأتي الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ لنتذكر معها ما ننعم به من النعم الكثيرة التي منّ بها المولى عز وجل علينا في بلادنا الغالية، وفي مقدمتها ما منّ به تعالى علينا من قيادة حكيمة، وأمينة تسعى لكل ما فيه خدمة الدين والشعب وراحته، ورقي الوطن والمواطن، وتمضي بسياسة حكيمة ونهج قويم ابتداه مؤسس هذه البلاد العزيزة وباني نهضتها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ ومن بعده أبناؤه البررة، حتى هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، أيدهما الله.
وأضاف الأمير محمد بن عبدالعزيز: لقد تميز خادم الحرمين الشريفين ـ رعاه الله ـ بالحنكة والحكمة التي أهلته لقيادة البلاد بكل عز وحزم وثقة في هذه الظروف القاسية، مما جعل بلادنا تستمر في تنميتها وتفوقها لتكون في صفوف الدول العظمى، حتى توج العام الحالي برئاسة المملكة لدول العشرين وأثبتت نجاحها وقدرتها على الرئاسة في ظرف استثنائي مع ما يواجهه العالم أجمع في التعامل مع جائحة كورونا من خلال التعامل الصحيح مع الجائحة ومواجهتها بخطط وإستراتيجيات كانت هي الأنجع ووجدت الإشادة والثناء من جميع الدول، وكانت قائدة تلك الدول في تقديم الدعم والمساندة للدول التي لا تتوافر لديها الإمكانات والقدرات المالية الكافية للتعامل مع الجائحة.
وأردف نائب أمير جازان: ولم تقتصر إنجازات مولاي خادم الحرمين الشريفين على ذلك فحسب، بل برزت في الإنجازات التنموية التي تم تحقيقها على مستوى الوطن التي ما هي إلا شواهد على عطاء هذا القائد الكبير لشعبه، في مقابل الحب الصادق والتقدير من الشعب المخلص الأبي، حتى تمثل هذا الحب في صور رائعة من التلاحم والتعاضد والتأييد بين الشعب وقائده في كل الظروف، والنجاحات التي حققها خادم الحرمين الشريفين على الصعيد الدبلوماسي والسياسة الخارجية وأسلوبه المتفرد في التعامل مع الأحداث والأزمات، تؤكد ما لدى هذا القائد الإمام الفذ من إدراك ورؤية واضحة ومواهب نادرة وباع طويل باعتباره سياسياً مخضرماً ومتمرساً، حيث نعيش مرحلةً حازمةً متسلحين بالعلم مستبشرين برؤية ثاقبة من سيدي ولي العهد الأمين «2030».
ودعا الأمير محمد بن عبدالعزيز الله سبحانه أن يمن على هذا الوطن الغالي بالمزيد من التقدم والتنمية والازدهار في قيادته الرشيدة، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء ويحفظ ولاة أمرنا، ويحمي وطننا العزيز من كل مكروه.