أبناء العُلا في ذكرى البيعة السادسة لـ عكاظ:على السمع والطاعة نجدد البيعة والولاء
بناء الإنسان والمكان تحت راية الحزم والعزم
الخميس / 04 / ربيع الثاني / 1442 هـ الخميس 19 نوفمبر 2020 02:15
عبدالله الصقير (العُلا) aasugair@
جدد أبناء العُلا المقيمون في محافظة جدة البيعة والولاء على السمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، بمناسبة حلول الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم.. فالأعوام الستة شهدت إنجازات كبيرة للوطن والمواطن في جميع المجالات. وعبر عدد من أبناء العُلا المقيمين في محافظة جدة بهذه المناسبة عن عظيم فخرهم واعتزازهم..
يقول الدكتور إبراهيم بن محمد جمعة إن ذكرى البيعة مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن، تأتي ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار، بفضل الله عز وجل ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الرشيدة، مضيفاً أن هذه الذكرى غالية على كل مواطن ومواطنة لما لها من أثر بالغ في تلاحم أبناء الوطن نحو راية واحدة في ظل سلمان الحزم والعزم وتمثلت في الأمن والأمان والاطمئنان والإنجاز والعطاء بفضل الله ثم بحكمة قائد هذه البلاد من خلال السير قدماً نحو بناء الإنسان والمكان.
من جانبه، قال الدكتور سامي بن صالح بن عيد: ونحن نعيش فرحة الوطن بذكرى البيعة السادسة يسعدني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا أن نتقدم بأصدق عبارات التهاني والتبريكات، ونبايع قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على كتاب الله وسنة رسوله، سائلاً المولى عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار وأن يحفظ ولاة أمرنا وشعبنا من كل سوء ومكروه، مؤكداً أن المملكة شهدت خلال السنوات الست الماضية نقلة نوعية فريدة وإنجازات وطنية كبيرة غير مسبوقة على مختلف الأصعدة خصوصاً تمكين المرأة والنهضة الاقتصادية والسياحية والرياضية والصناعية والصحية والتعليمية، كما حملت المملكة على عاتقها المسؤولية الإنسانية من خلال إنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الذي قدم مساعدات لعدد كبير من دول العالم، مبيناً المكانة الرفيعة التي يحظى بها خادم الحرمين الشريفين على المستوى الدولي والإقليمي كقائد يُشار إليه بالبنان ما جعل المملكة دولة محورية قوية.
من جانبه، قال إبراهيم بن دخيل الله فاضل إن الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤسس لبناء الدولة الحديثة بسواعد الشباب بوجود عضده الأيمن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، فمنذ بداية تولي الملك سلمان المسؤولية ضخ دماءً شابة في شرايين الجهاز الإداري والتنفيذي للدولة في جميع قطاعاتها لتبدأ عملية الإصلاح والتنمية في كل مرافق الدولة وبنيتها الاقتصادية. وأضاف: أبارك لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ذكرى البيعة المجيدة، داعياً الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار على الرغم من التحديات والظروف الدقيقة التي تشهدها عدد من دول العالم، مشيراً إلى أن المملكة من أقل الدول المتضررة من جائحة كورونا وهذا كله بفضل الله عز وجل ثم بالقرارات الحكيمة والمدروسة التي اتخذتها الدولة من بداية ظهور الجائحة، وفي مقدمتها تقديم الرعاية الصحية المجانية للمواطن والمقيم.
وقال كل من أحمد بن صالح العلواني والعميد بحري محمد بن مصطفى أبو ذياب: نبارك لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بذكرى البيعة التي تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي، تجسيداً لمشاعر الوفاء وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين، وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة بلادنا بين الأمم.
فالمملكة اليوم تؤكد للعالم أجمع أنها لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة نحو الأمن والسلام والاستقرار.
وأضافا: «لقد رصدت بلادنا الغالية أكثر من 218 مليار ريال لدعم القطاع الخاص وتمكينه من القيام بدوره لتخفيف الآثار السلبية التي فرضتها جائحة كورونا»، مؤكدين أن عمل الدولة لم يتوقف بسبب الجائحة واستمر من خلال القنوات الإلكترونية والاتصال المرئي.
يحيى بن محمد الشويكان وماجد بن علي بن لامي قالا: نحمد الله على ما تَنعم به بلادنا من الأمن والأمان والازدهار في ظل ما يحدث اليوم من صراعات وفتن حولنا.
وأشارا إلى أن كل الخطوات التي خطتها المملكة منذ إطلاق رؤية 2030 تؤكد انطلاقها للأفضل على كل المستويات وبوتيرة سريعة وشاملة نحو صدارة المشهد كدولة محورية في السياسة الدولية.
وبمناسبة ذكرى البيعة الغالية نبايع ونهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على السمع والطاعة، داعيين الله عز وجل أن يديم علينا الخير كله.
ويقول المحاميان ماجد بن علي بن طالب، ومحمد بن إبراهيم الجريد: لا شك أن العهد الزاهر عهد استقرار ونمو وعهد حزم، ونحن نجدد الولاء والطاعة،
فمنذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أعلن ولي عهده الأمين رؤية المملكة 2030 كخارطة طريق للوطن الطموح الذي يراد أن تكون عليه بلادنا، وبالفعل حدثت في المملكة قفزات كبيرة في عدة مجالات غير مسبوقة خلال الأعوام الستة على المستوى الاقتصادي، والاجتماعي، والأمني، وكل هذا جاء نتيجة للسير على إستراتيجيات وخطط التحول الوطني وما سيستمر لاحقاً وفق آليات التقييم والمرجعية المستمرة التي تنتهجها رؤية المملكة 2030.
وأكدا أن الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين تمر هذا العام والمملكة تترأس مجموعة العشرين، ومع هذا التزعم الجديد والمشرف للعالم ومع الظروف العصيبة التي عصفت به مع تأثير جائحة كورونا إلا أن الجهود التي بُذلت منذ عقد القمة الاستثنائية الافتراضية في شهر مارس الماضي ومن خلال مجموعات التواصل التي كانت تعمل باستمرار بورش عمل واجتماعات ولقاءات افتراضية مستمرة حتى موعد انعقاد هذه القمة المقرر لها السبت القادم، فإن أنظار العالم تتجه نحو المملكة للخروج بتوصيات وقرارات ومبادرات تخدم الإنسانية والعالم أجمع.
من جهته، يقول منصور بن محمد العتيق: إن ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نتذكر من خلالها ما قدمه ويقدمه لدينه وشعبه ووطنه بمساعدة عضده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من عمل دؤوب وعطاء متواصل وإرساء قواعد التقدم والازدهار، التي جعلت المملكة مثالاً وأنموذجاً في الثبات والاستقرار في كل المجالات، وسعيهما الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة قضاياهم.
مضيفاً إن إنشاء الهيئة الملكية لمحافظة العُلا سيكون عوناً لأبنائنا من خلال كل ما تخطط له من أجل رفاهية المواطن وابتعاث المئات من أبناء محافظة العُلا وبناتها إلى العديد من الدول يدلل على عمق النظرة الشمولية الطموحة، لكي يعود أبناؤنا من تلك البعثات مزودين بنور العلم للمساهمة في تحقيق الرؤية الطموحة لخدمة «العُلا الملكية».
يقول الدكتور إبراهيم بن محمد جمعة إن ذكرى البيعة مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن، تأتي ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار، بفضل الله عز وجل ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الرشيدة، مضيفاً أن هذه الذكرى غالية على كل مواطن ومواطنة لما لها من أثر بالغ في تلاحم أبناء الوطن نحو راية واحدة في ظل سلمان الحزم والعزم وتمثلت في الأمن والأمان والاطمئنان والإنجاز والعطاء بفضل الله ثم بحكمة قائد هذه البلاد من خلال السير قدماً نحو بناء الإنسان والمكان.
من جانبه، قال الدكتور سامي بن صالح بن عيد: ونحن نعيش فرحة الوطن بذكرى البيعة السادسة يسعدني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا أن نتقدم بأصدق عبارات التهاني والتبريكات، ونبايع قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على كتاب الله وسنة رسوله، سائلاً المولى عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار وأن يحفظ ولاة أمرنا وشعبنا من كل سوء ومكروه، مؤكداً أن المملكة شهدت خلال السنوات الست الماضية نقلة نوعية فريدة وإنجازات وطنية كبيرة غير مسبوقة على مختلف الأصعدة خصوصاً تمكين المرأة والنهضة الاقتصادية والسياحية والرياضية والصناعية والصحية والتعليمية، كما حملت المملكة على عاتقها المسؤولية الإنسانية من خلال إنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الذي قدم مساعدات لعدد كبير من دول العالم، مبيناً المكانة الرفيعة التي يحظى بها خادم الحرمين الشريفين على المستوى الدولي والإقليمي كقائد يُشار إليه بالبنان ما جعل المملكة دولة محورية قوية.
من جانبه، قال إبراهيم بن دخيل الله فاضل إن الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤسس لبناء الدولة الحديثة بسواعد الشباب بوجود عضده الأيمن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، فمنذ بداية تولي الملك سلمان المسؤولية ضخ دماءً شابة في شرايين الجهاز الإداري والتنفيذي للدولة في جميع قطاعاتها لتبدأ عملية الإصلاح والتنمية في كل مرافق الدولة وبنيتها الاقتصادية. وأضاف: أبارك لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ذكرى البيعة المجيدة، داعياً الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار على الرغم من التحديات والظروف الدقيقة التي تشهدها عدد من دول العالم، مشيراً إلى أن المملكة من أقل الدول المتضررة من جائحة كورونا وهذا كله بفضل الله عز وجل ثم بالقرارات الحكيمة والمدروسة التي اتخذتها الدولة من بداية ظهور الجائحة، وفي مقدمتها تقديم الرعاية الصحية المجانية للمواطن والمقيم.
وقال كل من أحمد بن صالح العلواني والعميد بحري محمد بن مصطفى أبو ذياب: نبارك لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بذكرى البيعة التي تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي، تجسيداً لمشاعر الوفاء وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين، وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة بلادنا بين الأمم.
فالمملكة اليوم تؤكد للعالم أجمع أنها لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة نحو الأمن والسلام والاستقرار.
وأضافا: «لقد رصدت بلادنا الغالية أكثر من 218 مليار ريال لدعم القطاع الخاص وتمكينه من القيام بدوره لتخفيف الآثار السلبية التي فرضتها جائحة كورونا»، مؤكدين أن عمل الدولة لم يتوقف بسبب الجائحة واستمر من خلال القنوات الإلكترونية والاتصال المرئي.
يحيى بن محمد الشويكان وماجد بن علي بن لامي قالا: نحمد الله على ما تَنعم به بلادنا من الأمن والأمان والازدهار في ظل ما يحدث اليوم من صراعات وفتن حولنا.
وأشارا إلى أن كل الخطوات التي خطتها المملكة منذ إطلاق رؤية 2030 تؤكد انطلاقها للأفضل على كل المستويات وبوتيرة سريعة وشاملة نحو صدارة المشهد كدولة محورية في السياسة الدولية.
وبمناسبة ذكرى البيعة الغالية نبايع ونهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على السمع والطاعة، داعيين الله عز وجل أن يديم علينا الخير كله.
ويقول المحاميان ماجد بن علي بن طالب، ومحمد بن إبراهيم الجريد: لا شك أن العهد الزاهر عهد استقرار ونمو وعهد حزم، ونحن نجدد الولاء والطاعة،
فمنذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أعلن ولي عهده الأمين رؤية المملكة 2030 كخارطة طريق للوطن الطموح الذي يراد أن تكون عليه بلادنا، وبالفعل حدثت في المملكة قفزات كبيرة في عدة مجالات غير مسبوقة خلال الأعوام الستة على المستوى الاقتصادي، والاجتماعي، والأمني، وكل هذا جاء نتيجة للسير على إستراتيجيات وخطط التحول الوطني وما سيستمر لاحقاً وفق آليات التقييم والمرجعية المستمرة التي تنتهجها رؤية المملكة 2030.
وأكدا أن الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين تمر هذا العام والمملكة تترأس مجموعة العشرين، ومع هذا التزعم الجديد والمشرف للعالم ومع الظروف العصيبة التي عصفت به مع تأثير جائحة كورونا إلا أن الجهود التي بُذلت منذ عقد القمة الاستثنائية الافتراضية في شهر مارس الماضي ومن خلال مجموعات التواصل التي كانت تعمل باستمرار بورش عمل واجتماعات ولقاءات افتراضية مستمرة حتى موعد انعقاد هذه القمة المقرر لها السبت القادم، فإن أنظار العالم تتجه نحو المملكة للخروج بتوصيات وقرارات ومبادرات تخدم الإنسانية والعالم أجمع.
من جهته، يقول منصور بن محمد العتيق: إن ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نتذكر من خلالها ما قدمه ويقدمه لدينه وشعبه ووطنه بمساعدة عضده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من عمل دؤوب وعطاء متواصل وإرساء قواعد التقدم والازدهار، التي جعلت المملكة مثالاً وأنموذجاً في الثبات والاستقرار في كل المجالات، وسعيهما الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة قضاياهم.
مضيفاً إن إنشاء الهيئة الملكية لمحافظة العُلا سيكون عوناً لأبنائنا من خلال كل ما تخطط له من أجل رفاهية المواطن وابتعاث المئات من أبناء محافظة العُلا وبناتها إلى العديد من الدول يدلل على عمق النظرة الشمولية الطموحة، لكي يعود أبناؤنا من تلك البعثات مزودين بنور العلم للمساهمة في تحقيق الرؤية الطموحة لخدمة «العُلا الملكية».