«البرلمان العربي»: كلمة الملك سلمان خطة عمل للتعافي من تداعيات كورونا
رئاسة السعودية قمة العشرين تؤكد دورها الريادي العالمي
السبت / 06 / ربيع الثاني / 1442 هـ السبت 21 نوفمبر 2020 20:47
طارق طلبة (القاهرة)
أشاد رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومي، بمضامين الكلمة التي ألقاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في افتتاحه قمة دول مجموعة العشرين برئاسة المملكة العربية السعودية، مؤكداً أنها تقدم خطة عمل واضحة لسبل دعم الاقتصاد العالمي وتحقيق التعافي الآمن والسريع من التداعيات التي ترتبت على جائحة «كورونا».
وأشار إلى أن تأكيد الملك سلمان على ضرورة تهيئة الظروف لخلق اقتصاد أكثر استدامة، وتسهيل حركة التجارة والأفراد، وتقديم الدعم للدول النامية بشكل منسق، وحماية البيئة، تمثل جميعها أولويات مُلِحة لتعزيز التعاون الدولي والتصدي للأزمات العالمية، وفي مقدمتها أزمة «كورونا»، مثمناً ما تضمنته الكلمة من ضرورة للوصول إلى لقاح للفايروس بشكل عادل وبتكلفة ميسورة لكافة الشعوب.
وأضاف: «إن استضافة المملكة العربية السعودية قمة العشرين في ظل هذه الظروف الاستثنائية، تؤكد الدور الريادي العالمي للمملكة في قيادة وتنسيق الجهود الدولية نحو إعادة الاستقرار والثقة في الاقتصاد العالمي، وإيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة على جدول أعمال القمة، وفي مقدمتها الطاقة والمناخ والاقتصاد الرقمي والرعاية الصحية والتعليم».
وثمّن العسومي استضافة المملكة قمة دول مجموعة العشرين الافتراضية، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ومشاركة قادة أقوى عشرين دولة اقتصادياً، مشيداً بالاستعدادات غير المسبوقة والجهود المخلصة التي بذلتها المملكة العربية السعودية لتوفير كافة عوامل النجاح لهذه القمة، التي تعول عليها دول العالم كافة لدفع التعافي الاقتصادي العالمي والحد من تداعيات جائحة «كورونا»، وتخفيف آثارها الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية على الدول والشعوب.
وأعرب رئيس البرلمان العربي عن تمنياته المخلصة لنجاح القمة في تعزيز التعاون الاقتصادي العالمي، والتوصل إلى خريطة طريق واضحة نحو تعافي الاقتصاد العالمي واستقرار الأسواق المالية العالمية.
وأشار إلى أن تأكيد الملك سلمان على ضرورة تهيئة الظروف لخلق اقتصاد أكثر استدامة، وتسهيل حركة التجارة والأفراد، وتقديم الدعم للدول النامية بشكل منسق، وحماية البيئة، تمثل جميعها أولويات مُلِحة لتعزيز التعاون الدولي والتصدي للأزمات العالمية، وفي مقدمتها أزمة «كورونا»، مثمناً ما تضمنته الكلمة من ضرورة للوصول إلى لقاح للفايروس بشكل عادل وبتكلفة ميسورة لكافة الشعوب.
وأضاف: «إن استضافة المملكة العربية السعودية قمة العشرين في ظل هذه الظروف الاستثنائية، تؤكد الدور الريادي العالمي للمملكة في قيادة وتنسيق الجهود الدولية نحو إعادة الاستقرار والثقة في الاقتصاد العالمي، وإيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة على جدول أعمال القمة، وفي مقدمتها الطاقة والمناخ والاقتصاد الرقمي والرعاية الصحية والتعليم».
وثمّن العسومي استضافة المملكة قمة دول مجموعة العشرين الافتراضية، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ومشاركة قادة أقوى عشرين دولة اقتصادياً، مشيداً بالاستعدادات غير المسبوقة والجهود المخلصة التي بذلتها المملكة العربية السعودية لتوفير كافة عوامل النجاح لهذه القمة، التي تعول عليها دول العالم كافة لدفع التعافي الاقتصادي العالمي والحد من تداعيات جائحة «كورونا»، وتخفيف آثارها الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية على الدول والشعوب.
وأعرب رئيس البرلمان العربي عن تمنياته المخلصة لنجاح القمة في تعزيز التعاون الاقتصادي العالمي، والتوصل إلى خريطة طريق واضحة نحو تعافي الاقتصاد العالمي واستقرار الأسواق المالية العالمية.