خبراء يمنيون لـ عكاظ: السعودية تصدرت المشهد العالمي
الأحد / 07 / ربيع الثاني / 1442 هـ الاحد 22 نوفمبر 2020 01:18
أحمد الشميري (جدة) a_shmeri@
نجحت السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده في تحقيق مكاسب كبيرة على المستوى العالمي، خصوصاً في ظل قيادتها لقمة العشرين، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على مصالح الأمتين العربية والإسلامية.
ويرى وكيل وزارة الإعلام اليمني فياض النعمان أن المملكة أصبحت اليوم رقما صعبا وفارقا رغم التحولات والتحالفات الدولية والإقليمية الجديدة ولا يمكن تجاوزها، بل أصبحت صاحبة روى ومبادرات تترجم على الواقع، رغم الصعوبات التى تعصف بمنطقتنا العربية والإقليمية.
وقال النعمان لـ«عكاظ»: «لعبت السعودية دورا رياديا ومحوريا وإيجابيا في قيادة المنطقة في كثير من القضايا المصيرية والمحورية الشائكة التي مرت بها وهو ما يعكس مدى تأثير القوة الناعمة المؤثرة في كثير من الملفات في العالم والتي عملت على ترجمة سياستها الخارجية والدبلوماسية الفاعلة».
وأوضح أن الدور الميداني والعملياتي الكبير، الذي قامت به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في قيادة التحالف العربي باستعادة الشرعية في اليمن وقطع يد إيران الإرهابي في اليمن، دليل واضح على حجم السعودية ومكانتها في العالم العربي والإسلامي والدولي.
وشدد بالقول: «ليس بغريب على الرياض عاصمة القرار السياسي العربي والإسلامي أن تكون محور ارتكاز وتوازن لكل القوى الدولية التي تتواجد في المنطقة وتكون نقطة التحول الحقيقي لكل العمليات السياسية والاقتصادية والعسكرية في المنطقة بعد أن غيبت دول المنطقة لأسباب كثيرة خلال العقود الماضية».
في حين رأى رئيس تحرير صحيفة المشهد اليمني عبدالرحمن البيل أن السعودية أحدثت نقلة نوعية ليس على المستوى المحلي بل الدولي، واستطاعت أن تكون هي صاحبة القرار في كثير من القضايا الدولية، مؤكداً الاهتمام الدولي الذي تحظى بها ناتج عن رؤية وفكر قياداتها المستقبلي والثاقب الذي ينظر إليه المجتمع الدولي بأمل كبير في تحقيق دفعة قوية للاقتصاديات العالمية.
ويرى وكيل وزارة الإعلام اليمني فياض النعمان أن المملكة أصبحت اليوم رقما صعبا وفارقا رغم التحولات والتحالفات الدولية والإقليمية الجديدة ولا يمكن تجاوزها، بل أصبحت صاحبة روى ومبادرات تترجم على الواقع، رغم الصعوبات التى تعصف بمنطقتنا العربية والإقليمية.
وقال النعمان لـ«عكاظ»: «لعبت السعودية دورا رياديا ومحوريا وإيجابيا في قيادة المنطقة في كثير من القضايا المصيرية والمحورية الشائكة التي مرت بها وهو ما يعكس مدى تأثير القوة الناعمة المؤثرة في كثير من الملفات في العالم والتي عملت على ترجمة سياستها الخارجية والدبلوماسية الفاعلة».
وأوضح أن الدور الميداني والعملياتي الكبير، الذي قامت به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في قيادة التحالف العربي باستعادة الشرعية في اليمن وقطع يد إيران الإرهابي في اليمن، دليل واضح على حجم السعودية ومكانتها في العالم العربي والإسلامي والدولي.
وشدد بالقول: «ليس بغريب على الرياض عاصمة القرار السياسي العربي والإسلامي أن تكون محور ارتكاز وتوازن لكل القوى الدولية التي تتواجد في المنطقة وتكون نقطة التحول الحقيقي لكل العمليات السياسية والاقتصادية والعسكرية في المنطقة بعد أن غيبت دول المنطقة لأسباب كثيرة خلال العقود الماضية».
في حين رأى رئيس تحرير صحيفة المشهد اليمني عبدالرحمن البيل أن السعودية أحدثت نقلة نوعية ليس على المستوى المحلي بل الدولي، واستطاعت أن تكون هي صاحبة القرار في كثير من القضايا الدولية، مؤكداً الاهتمام الدولي الذي تحظى بها ناتج عن رؤية وفكر قياداتها المستقبلي والثاقب الذي ينظر إليه المجتمع الدولي بأمل كبير في تحقيق دفعة قوية للاقتصاديات العالمية.