الرياض قادت «سفينة العشرين» باقتدار
الأربعاء / 10 / ربيع الثاني / 1442 هـ الأربعاء 25 نوفمبر 2020 02:15
محمد حفني (القاهرة) okaz_online@
نجحت المملكة باقتدار في إدارة قمة العشرين، أهم قمة عالمية اقتصادية، على مدار يومين وخرجت بنتائج إيجابية لصالح دول العالم خصوصا دول العالم النامي، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة نتيجة أزمة جائحة كورونا.
وقال عضو البرلمان المصري المنتهية ولايته اللواء سعد الجمال، إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قاد سفينة قمة العشرين لزعماء أكبر اقتصادات العالم بحكمة واقتدار كبيرين بشهادة دول العالم، التي خرجت بنتائج إيجابية، أهمها التصدي لمختلف التحديات وعلى رأسها تداعيات جائحة كورونا وأضرارها الاقتصادية والصحية على دول العالم، مضيفاً أن الرياض عملت من خلال تلك القمة الافتراضية على تعزيز التعاون لدول العشرين لمكافحة الجائحة، وعمل كل ما يلزم من تقليص تداعياتها الاقتصادية والصحية على دول العالم، والحفاظ على كوكب الأرض، وهو ما أكده خادم الحرمين الشريفين خلال كلمته للعالم، مبيناً أن من نتائج تلك القمة العالمية مطالبة المملكة دول العالم الكبرى بالوقوف بجانب الدول الفقيرة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها تلك الدول حالياً، والعمل على إسقاط الديون المتراكمة عليها كونها تعاني بشكل كبير من الآثار السلبية لتلك الأزمة العالمية، ومساعدة تلك الدول للاستفادة من اللقاحات التي لا تستطيع شراءها، وهو أمر ليس بغريب على مملكة الإنسانية في الوقوف بجانب الدول الأكثر فقراً، وبالتالي جاءت قمة الرياض للوقوف مع هذه الدول، ووضعت خارطة طريق لكيفية التخلص من الآثار السلبية للجائحة وإدارة عجلة الاقتصاد العالمي وعودتها إلى ما قبل الجائحة بشكل طبيعي، وهو ما يعد نجاحاً كبيراً لدور المملكة في قيادتها للقمة.
وقال عضو البرلمان المصري المنتهية ولايته اللواء سعد الجمال، إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قاد سفينة قمة العشرين لزعماء أكبر اقتصادات العالم بحكمة واقتدار كبيرين بشهادة دول العالم، التي خرجت بنتائج إيجابية، أهمها التصدي لمختلف التحديات وعلى رأسها تداعيات جائحة كورونا وأضرارها الاقتصادية والصحية على دول العالم، مضيفاً أن الرياض عملت من خلال تلك القمة الافتراضية على تعزيز التعاون لدول العشرين لمكافحة الجائحة، وعمل كل ما يلزم من تقليص تداعياتها الاقتصادية والصحية على دول العالم، والحفاظ على كوكب الأرض، وهو ما أكده خادم الحرمين الشريفين خلال كلمته للعالم، مبيناً أن من نتائج تلك القمة العالمية مطالبة المملكة دول العالم الكبرى بالوقوف بجانب الدول الفقيرة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها تلك الدول حالياً، والعمل على إسقاط الديون المتراكمة عليها كونها تعاني بشكل كبير من الآثار السلبية لتلك الأزمة العالمية، ومساعدة تلك الدول للاستفادة من اللقاحات التي لا تستطيع شراءها، وهو أمر ليس بغريب على مملكة الإنسانية في الوقوف بجانب الدول الأكثر فقراً، وبالتالي جاءت قمة الرياض للوقوف مع هذه الدول، ووضعت خارطة طريق لكيفية التخلص من الآثار السلبية للجائحة وإدارة عجلة الاقتصاد العالمي وعودتها إلى ما قبل الجائحة بشكل طبيعي، وهو ما يعد نجاحاً كبيراً لدور المملكة في قيادتها للقمة.