صناع الأزمة !
الحق يقال
الثلاثاء / 23 / ربيع الثاني / 1442 هـ الثلاثاء 08 ديسمبر 2020 01:00
أحمد الشمراني
• يقتاتون على الأزمات.. هكذا بعض زملائي المحترمين!
• يهوون التصعيد ويعملون على تأطيره بخطاب إعلامي مأزوم.
• الوزارة، الاتحاد، اللجان، التحكيم، والإعلام كلهم في نظرهم متآمرون ضدهم.
• يخطئ حارسهم أو مهاجمهم ولا يرون في ذلك ما يستحق الذكر، لأن الأزمة عندهم لها وجه واحد.
• أتكلم في المجمل ولا أعني ناديا بعينه أو إعلاميا بعينه بقدر ما أتحدث عن المشهد الذي نعيشه بشكل عام.
• قبل أن ترموا الناس بالحجارة فتشوا عن الحقيقة داخل أنديتكم، ابحثوا عن سبب تراجعها، سبب مشاكلها واطرحوا الحلول الناجعة إذا أردتم أن تكونوا جزءا من الإصلاح.
• الأخطاء في وزارة الرياضة واتحاد الكرة واردة، لكن ربط إخفاق أنديتكم بهذا أو ذاك فيها تجنٍ وفيها تحريض وصنع أزمة، لمجرد نقل الإخفاق إلى جهة أخرى مع أن الأزمة في أنديتكم.
• هل اتحاد القدم هو السبب في خسارة الأهلي من ضمك؟ وهل الوزارة هي خلف هزيمة الشباب من القادسية؟ وهل.. وهل.. وهل اللجان في الاتحاد السعودي لكرة القدم هي من رمت بالنصر إلى الأخير؟
• جلهم لا يملكون الشجاعة في الذهاب إلى من يعبث بأنديتهم، ولا يملكون مثلها في التعاطي مع من تطوس من اللاعبين على أنديتهم، ولهذا يذهبون إلى المؤامرات واللجان ووزارة الرياضة واتحاد القدم من أجل تغطية كوارث أنديتهم.
• اسألوا عن الجمعيات العمومية أين هي؟ ولماذا لا تحاسب الإدارات؟ ومن ثم إن رأت خللا تفتح باب الانتخابات من أجل اختيار الرئيس الأفضل، أما أن تلصقوا تهم إخفاق أنديتكم بمن يعين ويعاون على النهوض بها فهذه أكذوبة منكم وإليكم والسلام عليكم.
• لا شيء أجمل من الحقيقة، ولا شيء أجمل من أن تكون واقعيا في التعامل مع الأحداث، ولهذا أتمنى أن يتخلص بعض زملائي من التأزيم والخطاب المأزوم بطرح يثري، ولا بأس إن وجدنا ما يستدعي النقد في المنظومة الرياضية وزارة واتحادا، أن نتحدث ونشير إلى موضع الخلل، وأول من سيرحب بذلك سمو الوزير ورئيس الاتحاد، أما أن يخطئ حكم في احتساب آوت أو آخر في التعامل مع حالة تسلل ونتوزع الأدوار في البرامج نطالب بتدخل الوزير لحل هذه المشكلة فهذا لعمري جهل وتجهيل.
• خلونا نتحاور بهدوء ونختلف بهدوء، وأن نفتح نافذة على الوعي بدلاً من تكرار أنفسنا بكلام يصنع أزمة ولا يحل مشكلة.
(2)
• أسبوع الكوارث التحكيمية، ولن أحدد من تضرر ومن استفاد، لكن بصراحة ما حدث في الجولة التي انتهت أمس يجعلني أطالب بضرورة مراجعة ما حدث من اللجنة وخبرائها، ومن ثم مواجهة كل طاقم بكوارثه بما فيهم الفار.
(3)
• أسبريا يقدم شكره وتقديره للشباب، هدف رائع واحتفالية غير أخلاقية، رفضتها أمس ولن أصفق لها اليوم.
• ومضة
يمر العُمر والدنيا لقا وفراق
واللي سكن بقلوبنا صعب ننساه.
Ahmed_alshmrani@
• يهوون التصعيد ويعملون على تأطيره بخطاب إعلامي مأزوم.
• الوزارة، الاتحاد، اللجان، التحكيم، والإعلام كلهم في نظرهم متآمرون ضدهم.
• يخطئ حارسهم أو مهاجمهم ولا يرون في ذلك ما يستحق الذكر، لأن الأزمة عندهم لها وجه واحد.
• أتكلم في المجمل ولا أعني ناديا بعينه أو إعلاميا بعينه بقدر ما أتحدث عن المشهد الذي نعيشه بشكل عام.
• قبل أن ترموا الناس بالحجارة فتشوا عن الحقيقة داخل أنديتكم، ابحثوا عن سبب تراجعها، سبب مشاكلها واطرحوا الحلول الناجعة إذا أردتم أن تكونوا جزءا من الإصلاح.
• الأخطاء في وزارة الرياضة واتحاد الكرة واردة، لكن ربط إخفاق أنديتكم بهذا أو ذاك فيها تجنٍ وفيها تحريض وصنع أزمة، لمجرد نقل الإخفاق إلى جهة أخرى مع أن الأزمة في أنديتكم.
• هل اتحاد القدم هو السبب في خسارة الأهلي من ضمك؟ وهل الوزارة هي خلف هزيمة الشباب من القادسية؟ وهل.. وهل.. وهل اللجان في الاتحاد السعودي لكرة القدم هي من رمت بالنصر إلى الأخير؟
• جلهم لا يملكون الشجاعة في الذهاب إلى من يعبث بأنديتهم، ولا يملكون مثلها في التعاطي مع من تطوس من اللاعبين على أنديتهم، ولهذا يذهبون إلى المؤامرات واللجان ووزارة الرياضة واتحاد القدم من أجل تغطية كوارث أنديتهم.
• اسألوا عن الجمعيات العمومية أين هي؟ ولماذا لا تحاسب الإدارات؟ ومن ثم إن رأت خللا تفتح باب الانتخابات من أجل اختيار الرئيس الأفضل، أما أن تلصقوا تهم إخفاق أنديتكم بمن يعين ويعاون على النهوض بها فهذه أكذوبة منكم وإليكم والسلام عليكم.
• لا شيء أجمل من الحقيقة، ولا شيء أجمل من أن تكون واقعيا في التعامل مع الأحداث، ولهذا أتمنى أن يتخلص بعض زملائي من التأزيم والخطاب المأزوم بطرح يثري، ولا بأس إن وجدنا ما يستدعي النقد في المنظومة الرياضية وزارة واتحادا، أن نتحدث ونشير إلى موضع الخلل، وأول من سيرحب بذلك سمو الوزير ورئيس الاتحاد، أما أن يخطئ حكم في احتساب آوت أو آخر في التعامل مع حالة تسلل ونتوزع الأدوار في البرامج نطالب بتدخل الوزير لحل هذه المشكلة فهذا لعمري جهل وتجهيل.
• خلونا نتحاور بهدوء ونختلف بهدوء، وأن نفتح نافذة على الوعي بدلاً من تكرار أنفسنا بكلام يصنع أزمة ولا يحل مشكلة.
(2)
• أسبوع الكوارث التحكيمية، ولن أحدد من تضرر ومن استفاد، لكن بصراحة ما حدث في الجولة التي انتهت أمس يجعلني أطالب بضرورة مراجعة ما حدث من اللجنة وخبرائها، ومن ثم مواجهة كل طاقم بكوارثه بما فيهم الفار.
(3)
• أسبريا يقدم شكره وتقديره للشباب، هدف رائع واحتفالية غير أخلاقية، رفضتها أمس ولن أصفق لها اليوم.
• ومضة
يمر العُمر والدنيا لقا وفراق
واللي سكن بقلوبنا صعب ننساه.
Ahmed_alshmrani@