واشنطن تهدد الأسد بحزمة عقوبات جديدة
لتضييق الخناق ومزيد من الضغوط
الأحد / 05 / جمادى الأولى / 1442 هـ الاحد 20 ديسمبر 2020 18:42
«عكاظ» (إسطنبول) okaz_online@
هددت الإدارة الأمريكية بحزمة جديدة من العقوبات وفرض الضغوط على نظام بشار الأسد.
ووعدت السفارة الأمريكية في دمشق، النظام السوري بتضييق الخناق وفرض المزيد من العقوبات. وقالت في تغريدة عبر تويتر اليوم (الأحد) «قبل عام من الآن وقع الرئيس دونالد ترمب قانون قيصر لمحاسبة رئيس النظام بشار الأسد ونظامه على الفظائع التي ارتكبوها».
وأضافت: «منذ ذلك الحين، فرضت واشنطن عقوبات على أكثر من 90 شخصاً من داعمي الأسد بسبب ضلوعهم في حرب وحشية لا داعي لها»، مؤكدة أنها ستواصل العقوبات حتى ينهي النظام حملته العنيفة ضد الشعب السوري، بأن تتخذ دمشق خطوات لا رجوع عنها نحو حل سياسي. وشددت على أن قرار مجلس الأمن رقم 2254، هو الطريق الوحيد القابل للتطبيق لمستقبل مستقر لجميع السوريين.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية في سبتمبر الماضي، عقوبات تتعلق بسورية تشمل 6 أفراد و13 كيانا. وشملت العقوبات الفيلق الخامس في قوات النظام السوري، وقائد الفيلق لعرقلته وقف النار. كما شملت شبكة أعمال بشار الأسد الشخصية غير الشرعية، وشقيقتي ممول الأسد ياسر إبراهيم. وأعلنت الخارجية أن العقوبات لا تستهدف التجارة والأنشطة الإنسانية في سورية، مؤكدة أنها ستواصل العقوبات حتى يتخلى نظام الأسد عن العنف.
إلى ذلك، أدرجت الخزانة الأمريكية في نوفمبر الماضي أيضاً بموجب قانون قيصر، أسماء 7 سوريين وعدة شركات ومؤسسات خاصة وتابعة للنظام، يدعمون اقتصاد وحرب النظام وقمعه «الوحشي» للمعارضين، وذلك ضمن الدفعة الخامسة من عقوبات القانون.
وكانت الخزانة أدرجت أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد، وشقيقه اللواء ماهر وشقيقته بشرى، في لائحة عقوباتها الصادرة في يونيو الماضي، باعتبارهم من الأشخاص الداعمين لنظام الأسد في أعمال القتل المتواصلة التي يقوم بها جيشه على مدى السنوات الماضية.
ووعدت السفارة الأمريكية في دمشق، النظام السوري بتضييق الخناق وفرض المزيد من العقوبات. وقالت في تغريدة عبر تويتر اليوم (الأحد) «قبل عام من الآن وقع الرئيس دونالد ترمب قانون قيصر لمحاسبة رئيس النظام بشار الأسد ونظامه على الفظائع التي ارتكبوها».
وأضافت: «منذ ذلك الحين، فرضت واشنطن عقوبات على أكثر من 90 شخصاً من داعمي الأسد بسبب ضلوعهم في حرب وحشية لا داعي لها»، مؤكدة أنها ستواصل العقوبات حتى ينهي النظام حملته العنيفة ضد الشعب السوري، بأن تتخذ دمشق خطوات لا رجوع عنها نحو حل سياسي. وشددت على أن قرار مجلس الأمن رقم 2254، هو الطريق الوحيد القابل للتطبيق لمستقبل مستقر لجميع السوريين.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية في سبتمبر الماضي، عقوبات تتعلق بسورية تشمل 6 أفراد و13 كيانا. وشملت العقوبات الفيلق الخامس في قوات النظام السوري، وقائد الفيلق لعرقلته وقف النار. كما شملت شبكة أعمال بشار الأسد الشخصية غير الشرعية، وشقيقتي ممول الأسد ياسر إبراهيم. وأعلنت الخارجية أن العقوبات لا تستهدف التجارة والأنشطة الإنسانية في سورية، مؤكدة أنها ستواصل العقوبات حتى يتخلى نظام الأسد عن العنف.
إلى ذلك، أدرجت الخزانة الأمريكية في نوفمبر الماضي أيضاً بموجب قانون قيصر، أسماء 7 سوريين وعدة شركات ومؤسسات خاصة وتابعة للنظام، يدعمون اقتصاد وحرب النظام وقمعه «الوحشي» للمعارضين، وذلك ضمن الدفعة الخامسة من عقوبات القانون.
وكانت الخزانة أدرجت أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد، وشقيقه اللواء ماهر وشقيقته بشرى، في لائحة عقوباتها الصادرة في يونيو الماضي، باعتبارهم من الأشخاص الداعمين لنظام الأسد في أعمال القتل المتواصلة التي يقوم بها جيشه على مدى السنوات الماضية.