فيصل بن سلمان يدشن مركز ومعرض الوثائق والمحفوظات بالإمارة
الأحد / 12 / جمادى الأولى / 1442 هـ الاحد 27 ديسمبر 2020 17:22
«عكاظ» (المدينة المنورة)
دشن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، مركز ومعرض الوثائق والمحفوظات بالإمارة، والذي يُسهم في تحقيق التحول الرقمي في مجال حفظ الوثائق.
واستمع الأمير فيصل بن سلمان لشرح من مديرة المركز هياء محمد الحجيلي، عن أبرز وأهم الوثائق والمحفوظات، وآلية العمل، حيث ستكون للمركز منصة تفاعلية خاصة، لتمكين الباحثين من الاستفادة من الوثائق المحفوظة وفق أُطر خاصة للاستخدام، وضوابط نشر معتمدة ومحددة، ويعمل المركز على الحد من الازدواجية في نظام الأرشفة بمركزيتها لدى مركز الوثائق، وذلك لحفظ المعاملات الورقية، مما يوفر من المساحات المكتبية المستهلكة لدى الإدارات، ويسهل الرجوع للملفات المؤرشفة لخدمة المستفيد من داخل الإمارة أو خارجها، وفقاً لما تُحدده التعليمات المُنظمة لذلك، كما يشتمل المركز على معرض للوثائق التاريخية منذ العام 1346هـ.
وأكد أمير منطقة المدينة المنورة على أهمية الارتقاء بالمفهوم الحالي لمركز الوثائق والمحفوظات، والمواءمة مع الأهداف الإستراتيجية للإمارة، بتحويل البيانات من ورقية إلى إلكترونية لتخزينها وحفظها بشكل سليم، بالإضافة إلى بناء قاعدة بيانات دقيقة، يستطيع المركز من خلالها إعداد التقارير الإحصائية اللازمة، موجهاً بأن يُتاح للباحثين وزوّار الإمارة الاطلاع على تلك الوثائق والاستفادة منها.
واستمع الأمير فيصل بن سلمان لشرح من مديرة المركز هياء محمد الحجيلي، عن أبرز وأهم الوثائق والمحفوظات، وآلية العمل، حيث ستكون للمركز منصة تفاعلية خاصة، لتمكين الباحثين من الاستفادة من الوثائق المحفوظة وفق أُطر خاصة للاستخدام، وضوابط نشر معتمدة ومحددة، ويعمل المركز على الحد من الازدواجية في نظام الأرشفة بمركزيتها لدى مركز الوثائق، وذلك لحفظ المعاملات الورقية، مما يوفر من المساحات المكتبية المستهلكة لدى الإدارات، ويسهل الرجوع للملفات المؤرشفة لخدمة المستفيد من داخل الإمارة أو خارجها، وفقاً لما تُحدده التعليمات المُنظمة لذلك، كما يشتمل المركز على معرض للوثائق التاريخية منذ العام 1346هـ.
وأكد أمير منطقة المدينة المنورة على أهمية الارتقاء بالمفهوم الحالي لمركز الوثائق والمحفوظات، والمواءمة مع الأهداف الإستراتيجية للإمارة، بتحويل البيانات من ورقية إلى إلكترونية لتخزينها وحفظها بشكل سليم، بالإضافة إلى بناء قاعدة بيانات دقيقة، يستطيع المركز من خلالها إعداد التقارير الإحصائية اللازمة، موجهاً بأن يُتاح للباحثين وزوّار الإمارة الاطلاع على تلك الوثائق والاستفادة منها.