«عندليب نجد» الغائب اضطراريا عن الساحة الفنية.. كيف الصحة ؟
الثلاثاء / 21 / جمادى الأولى / 1442 هـ الثلاثاء 05 يناير 2021 23:55
إبراهيم الشمسان (عنيرة) ialshamsan@
حجبت وعكة صحية المغني والملحن السعودي الشعبي عبدالله الصريخ عن الساحة الفنية منذ أكثر من عامين، فيما تؤكد مصادر «عكاظ» أن «عندليب نجد»، كما يلقبه محبوه، يتمتع بصحة جيدة، غير أن الأطباء نصحوه بالراحة التامة، والتزام منزله حفاظا على سلامته وصحته.
وعن غياب الصريخ الذي أثرى الساحة الفنية طربا وألحانا لأكثر من عقدين مسجلا بصمته الخاصة في العديد المناسبات الفنية، يقول صديقه المقرب ومدير أعماله محمد الدويس لـ«عكاظ»: «رغم أن الفنان عبدالله ينعم حاليا بالصحة ولله الحمد، إلا أن أطباءه نصحوه بعد تعرضه لآلام في البطن قبل عام ونصف، بالابتعاد عن الإجهاد. ثم توالت جلسات العلاج والمواعيد الطبية الدورية، إلى أن طالبه الأطباء بالخلود تماما للراحة، حرصا على سلامته». وأبان الدويس أن انتقال متابعات ومواعيد الصريخ إلى أحد المستشفيات الكبرى في مدينة الرياض لمتابعة حالته الصحية، تزامنت مع تفشي جائحة كورونا، ما تسبب في توقف الزيارات تماما، تطبيقا للاحترازات الوقائية تحسبا لتفشي الفايروس، فيما طمأن محبي الصريخ على حالته الصحية مؤكدا «رغم أن وضعه الصحي مستقر، إلا أن الأطباء نصحوه بعدم مغادرة المنزل، لاسيما أن متابعات حالته لا تزال مستمرة وبشكل دوري».
ولد الصريخ في محافظة عنيزة عام 1954، وبدأ شغفه بالموسيقى منذ الصغر، فتعلم العزف سرا على آلات عدة، فيما اتجه للفن الشعبي مغنياً وملحناً عام 1974، واتجه للكويت عام 1977 لتسجيل أول شريط كاست قبل أن يسافر للقاهرة لإطلاق أول عمل رسمي متعاونا مع الموسيقار هاني مهنا، لتتوالى أعماله التي لحن معظمها. وتغنى بكلمات العديد من الشعراء، بينهم: عبدالله العلي ومحمد العبيدالله، وسليمان السلامة، وعبدالعزيز السناني، وصالح البيبي، وعلي القحطاني، وراشد بن جعيثن. كما شارك في العديد من الجلسات الشعبية بالأندية الرياضية مثل العربي والنجمة والنصر والكوكب والشعلة، وأحيا جلسات غنائية عدة في دول الخليج، ومن بين ما غنى: ماني مسير، كلن يقول الوقت، فز قلبي، ياليت للعشاق، يا بلابل، أحسن الله بالعزاء، بيني وبينك، دنيا تدور أيام، وعلى ذكراك أعيش العمر، وغيرها.
وعن غياب الصريخ الذي أثرى الساحة الفنية طربا وألحانا لأكثر من عقدين مسجلا بصمته الخاصة في العديد المناسبات الفنية، يقول صديقه المقرب ومدير أعماله محمد الدويس لـ«عكاظ»: «رغم أن الفنان عبدالله ينعم حاليا بالصحة ولله الحمد، إلا أن أطباءه نصحوه بعد تعرضه لآلام في البطن قبل عام ونصف، بالابتعاد عن الإجهاد. ثم توالت جلسات العلاج والمواعيد الطبية الدورية، إلى أن طالبه الأطباء بالخلود تماما للراحة، حرصا على سلامته». وأبان الدويس أن انتقال متابعات ومواعيد الصريخ إلى أحد المستشفيات الكبرى في مدينة الرياض لمتابعة حالته الصحية، تزامنت مع تفشي جائحة كورونا، ما تسبب في توقف الزيارات تماما، تطبيقا للاحترازات الوقائية تحسبا لتفشي الفايروس، فيما طمأن محبي الصريخ على حالته الصحية مؤكدا «رغم أن وضعه الصحي مستقر، إلا أن الأطباء نصحوه بعدم مغادرة المنزل، لاسيما أن متابعات حالته لا تزال مستمرة وبشكل دوري».
ولد الصريخ في محافظة عنيزة عام 1954، وبدأ شغفه بالموسيقى منذ الصغر، فتعلم العزف سرا على آلات عدة، فيما اتجه للفن الشعبي مغنياً وملحناً عام 1974، واتجه للكويت عام 1977 لتسجيل أول شريط كاست قبل أن يسافر للقاهرة لإطلاق أول عمل رسمي متعاونا مع الموسيقار هاني مهنا، لتتوالى أعماله التي لحن معظمها. وتغنى بكلمات العديد من الشعراء، بينهم: عبدالله العلي ومحمد العبيدالله، وسليمان السلامة، وعبدالعزيز السناني، وصالح البيبي، وعلي القحطاني، وراشد بن جعيثن. كما شارك في العديد من الجلسات الشعبية بالأندية الرياضية مثل العربي والنجمة والنصر والكوكب والشعلة، وأحيا جلسات غنائية عدة في دول الخليج، ومن بين ما غنى: ماني مسير، كلن يقول الوقت، فز قلبي، ياليت للعشاق، يا بلابل، أحسن الله بالعزاء، بيني وبينك، دنيا تدور أيام، وعلى ذكراك أعيش العمر، وغيرها.