العواد: مبادرة ولي العهد سياج لحماية الأطفال في الفضاء السيبراني
الثلاثاء / 28 / جمادى الأولى / 1442 هـ الثلاثاء 12 يناير 2021 01:34
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكّد رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد العواد أهمية مبادرة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لحماية الطفل في العالم السيبراني، لما تمثله من تحصين للأطفال من مخاطر هذا الفضاء في ظل تطور التطبيقات والبرامج الإلكترونية.
وأوضح العواد في ندوة عقدتها الهيئة أمس (الإثنين) عن بعد، بعنوان «حماية حقوق الطفل في العالم الافتراضي»، أن المملكة وفق أنظمتها والتزاماتها الدولية والبحث عن آليات جديدة لمواجهة وطرق الإبلاغ عن التعديات على حقوقه، أقرت العديد من الأنظمة لحماية الطفل، وهي: نظام حماية الطفل، ونظام مكافحة جرائم المعلوماتية، ونظام مكافحة جريمة التحرش، ونظام الحماية من الإيذاء، ونظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، وغيرها من الأنظمة والقرارات الصادرة خلال السنوات الماضية لتتكامل مع بعضها، وتُشكل في مجملها إطاراً يحمي الأطفال ويوفر حياة مستقرة وآمنة.
وتناولت الندوة بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية، ومؤسسات المجتمع المدني والجهات المعنية بالطفولة والمهتمين في الجلسة الأولى دور مؤسسات المجتمع المدني في حماية حقوق الطفل في العالم الافتراضي، وحوكمته، والسياسة المقترحة لدعم الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل، والتجارب المحلية والدولية في حوكمة العالم الافتراضي، وناقشت المخاطر الأمنية على الطفل في هذا الجانب، فيما ناقشت الجلسة الثانية المخاطر الأمنية على الطفل في العالم الافتراضي، والتنمر الإلكتروني، ودور نظام مكافحة جرائم المعلوماتية في حماية الطفل. وركز المشاركون على ما تحقق على المستوى الوطني في إطار إعمال حقوق الطفل في العالم الافتراضي، مع عرض مختلف التدابير المقرة بهدف حمايته.
وأوضح العواد في ندوة عقدتها الهيئة أمس (الإثنين) عن بعد، بعنوان «حماية حقوق الطفل في العالم الافتراضي»، أن المملكة وفق أنظمتها والتزاماتها الدولية والبحث عن آليات جديدة لمواجهة وطرق الإبلاغ عن التعديات على حقوقه، أقرت العديد من الأنظمة لحماية الطفل، وهي: نظام حماية الطفل، ونظام مكافحة جرائم المعلوماتية، ونظام مكافحة جريمة التحرش، ونظام الحماية من الإيذاء، ونظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، وغيرها من الأنظمة والقرارات الصادرة خلال السنوات الماضية لتتكامل مع بعضها، وتُشكل في مجملها إطاراً يحمي الأطفال ويوفر حياة مستقرة وآمنة.
وتناولت الندوة بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية، ومؤسسات المجتمع المدني والجهات المعنية بالطفولة والمهتمين في الجلسة الأولى دور مؤسسات المجتمع المدني في حماية حقوق الطفل في العالم الافتراضي، وحوكمته، والسياسة المقترحة لدعم الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل، والتجارب المحلية والدولية في حوكمة العالم الافتراضي، وناقشت المخاطر الأمنية على الطفل في هذا الجانب، فيما ناقشت الجلسة الثانية المخاطر الأمنية على الطفل في العالم الافتراضي، والتنمر الإلكتروني، ودور نظام مكافحة جرائم المعلوماتية في حماية الطفل. وركز المشاركون على ما تحقق على المستوى الوطني في إطار إعمال حقوق الطفل في العالم الافتراضي، مع عرض مختلف التدابير المقرة بهدف حمايته.