اقتصاديون لـ عكاظ: بيئة نظيفة وصديقة.. بلا ضوضاء
الجمعة / 02 / جمادى الآخرة / 1442 هـ الجمعة 15 يناير 2021 02:08
محمد الصبحي (الرياض) malsobhi18@
اعتبر عدد من الخبراء والاقتصاديين أن إطلاق مدينة الخط المستقيم «ذا لاين» في نيوم، التي توفر 380 ألف وظيفة، و180 مليار ريال بحلول عام 2030، أكبر هدية من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للشعب في بداية العام الجديد 2021، مؤكدين أن «ذا لاين» تمثل تحولا مهما في توجه السعودية نحو المدن الطبيعية النظيفة الخالية من الضوضاء والصديقة للبيئة.
وأكد الخبير الاقتصادي المهندس رامي إكرام أن المشروع فريد من نوعه، ويمثل نقلة كبيرة ونقطة تحول في المرافق الحضرية، ومفهوما متميزا لبناء مدن المستقبل، ويحمل مزايا نادرة في أسلوب الحياة كشف عنها الأمير محمد بن سلمان لدى إطلاق المشروع، تتمثل في انعدام الشوارع والسيارات والانبعاثات الكربونية، التي ستحمي 95% من البيئة، وهو ما يثبت أن المشروع مختلف وفريد، وامتداد لمشروع المملكة الطموح نحو تحقيق رؤية 2030.
وشدد على أن المشروع فخر لقادة وشعب المملكة، وسيحظى بسمعة طيبة حول العالم لأنه يجمع بين الأصالة والمستقبل ويجسد طموحاته، مشيرا إلى أنه لا توجد مدينة تجمع كل هذه المميزات والأعراف، ما يؤكد أنها ستغير مفاهيم كثيرة في المستقبل، وتصبح كما توقعها ولي العهد نقطة تحول عالمية ونموذجا عالميا، لاسيما أنه سيتم ربطها بالذكاء الصناعي.
من جهته أشار الاقتصادي سهيل الطيار إلى أن المشروع العملاق الجديد يعتبر أكبر هدية للسعوديين في بداية العام الحالي 2021 من الأمير محمد بن سلمان، فعلاوة على أنه سيوفر 380 ألف وظيفة يساهم بـ180 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بحلول عام 2030، حيث يجسد المشروع الإرادة السعودية الكبيرة في تحقيق المعجزات، من خلال الاستثمار الأمثل للمكان، وتطوير الإنسان من خلال مبادرات تمثل نقلة حضارية في حياته ومسيرته، بل وتعد نقلة في مسيرة وطننا الغالي كله.
ولفت إلى الأرقام المهمة التي ذكرها ولي العهد في إطلاق المشروع، عندما أشار إلى أن 7 ملايين إنسان يموتون سنويا بسبب التلوث، ونفقد مليون إنسان سنويا بسبب الحوادث، الأمر الذي يدعو إلى تجديد مفاهيم المدن، ويدفع لوقف هدر السنوات التي تضيع من حياة الإنسان في التنقل، إذ ستكون المدينة السعودية الجديدة مفخرة للأجيال القادمة، حيث لا شوارع ولا سيارات ولا انبعاثات كربونية، وبطاقة متجددة تصل إلى 100%.
ولفت رجل الأعمال خالد باسهل إلى أن الساعة التي وضعتها الشركة للعد التنازلي لموعد إطلاق المشروع تأكيد على النهج الذي تسير عليه القيادة وهو السرعة في التنفيذ مع تحقيق أعلى معايير الجودة العالمية، مؤكداً أن مدينة الخط المستقيم هي مبادرة تنشر السعادة والبهجة في قلوب أبناء هذا الوطن، وتدلل على أن حكومتنا الرشيدة لا تتوقف عن العمل والتطوير، وتعمل من أجل الأجيال الجديدة، فالمدينة واحدة من المجتمعات المترابطة والمعززة بالذكاء ضمن بيئة بلا ضوضاء أو تلوث، وخالية من المركبات والازدحام، وتستجيب بشكل مباشر لكل التحديات، مثل البنية التحتية المتهالكة، والتلوث البيئي، والزحف العمراني والسكاني.
وأكد الخبير الاقتصادي المهندس رامي إكرام أن المشروع فريد من نوعه، ويمثل نقلة كبيرة ونقطة تحول في المرافق الحضرية، ومفهوما متميزا لبناء مدن المستقبل، ويحمل مزايا نادرة في أسلوب الحياة كشف عنها الأمير محمد بن سلمان لدى إطلاق المشروع، تتمثل في انعدام الشوارع والسيارات والانبعاثات الكربونية، التي ستحمي 95% من البيئة، وهو ما يثبت أن المشروع مختلف وفريد، وامتداد لمشروع المملكة الطموح نحو تحقيق رؤية 2030.
وشدد على أن المشروع فخر لقادة وشعب المملكة، وسيحظى بسمعة طيبة حول العالم لأنه يجمع بين الأصالة والمستقبل ويجسد طموحاته، مشيرا إلى أنه لا توجد مدينة تجمع كل هذه المميزات والأعراف، ما يؤكد أنها ستغير مفاهيم كثيرة في المستقبل، وتصبح كما توقعها ولي العهد نقطة تحول عالمية ونموذجا عالميا، لاسيما أنه سيتم ربطها بالذكاء الصناعي.
من جهته أشار الاقتصادي سهيل الطيار إلى أن المشروع العملاق الجديد يعتبر أكبر هدية للسعوديين في بداية العام الحالي 2021 من الأمير محمد بن سلمان، فعلاوة على أنه سيوفر 380 ألف وظيفة يساهم بـ180 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بحلول عام 2030، حيث يجسد المشروع الإرادة السعودية الكبيرة في تحقيق المعجزات، من خلال الاستثمار الأمثل للمكان، وتطوير الإنسان من خلال مبادرات تمثل نقلة حضارية في حياته ومسيرته، بل وتعد نقلة في مسيرة وطننا الغالي كله.
ولفت إلى الأرقام المهمة التي ذكرها ولي العهد في إطلاق المشروع، عندما أشار إلى أن 7 ملايين إنسان يموتون سنويا بسبب التلوث، ونفقد مليون إنسان سنويا بسبب الحوادث، الأمر الذي يدعو إلى تجديد مفاهيم المدن، ويدفع لوقف هدر السنوات التي تضيع من حياة الإنسان في التنقل، إذ ستكون المدينة السعودية الجديدة مفخرة للأجيال القادمة، حيث لا شوارع ولا سيارات ولا انبعاثات كربونية، وبطاقة متجددة تصل إلى 100%.
ولفت رجل الأعمال خالد باسهل إلى أن الساعة التي وضعتها الشركة للعد التنازلي لموعد إطلاق المشروع تأكيد على النهج الذي تسير عليه القيادة وهو السرعة في التنفيذ مع تحقيق أعلى معايير الجودة العالمية، مؤكداً أن مدينة الخط المستقيم هي مبادرة تنشر السعادة والبهجة في قلوب أبناء هذا الوطن، وتدلل على أن حكومتنا الرشيدة لا تتوقف عن العمل والتطوير، وتعمل من أجل الأجيال الجديدة، فالمدينة واحدة من المجتمعات المترابطة والمعززة بالذكاء ضمن بيئة بلا ضوضاء أو تلوث، وخالية من المركبات والازدحام، وتستجيب بشكل مباشر لكل التحديات، مثل البنية التحتية المتهالكة، والتلوث البيئي، والزحف العمراني والسكاني.