واشنطن: لا تراجع عن تصنيف مليشيا الحوثي.. إرهابية
الجمعة / 02 / جمادى الآخرة / 1442 هـ الجمعة 15 يناير 2021 14:48
«عكاظ» (واشنطن) okaz_online@
رفضت واشنطن طلب الأمم المتحدة التراجع عن تصنيفها مليشيا الحوثي تنظيماً إرهابياً، وأعلنت تمسكها بقرارها مع وضع آليات تخفف من تأثير هذا التصنيف على الوضع الإنساني باليمن.
وقال مندوب الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ريتشارد ميلس مساء أمس (الخميس)، لمجلس الأمن الدولي إن بلاده اطلعت على التحذيرات المتعلقة بالتداعيات الإنسانية لقرارها بشأن جماعة الحوثي وستتخذ إجراءات لتيسير وصول المساعدات الإنسانية والواردات التجارية إلى اليمن.
وأضاف: «نعتقد أن هذه الخطوة هي الحركة الصحيحة التي يجب اتباعها لإرسال الإشارة الصحيحة إذا أردنا للمسار السياسي أن يتقدم إلى الأمام». وأكد الأهمية السياسية لإدراج الحوثيين على قائمة الإرهاب. وأعلن اتخاذ واشنطن إجراءات إنسانية كافية في اليمن عقب تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية؛ لضمان عدم حصول كارثة إنسانية حذّر منها بعض المسؤولين الأمميين ومنظمات الإغاثة.
وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أعلن القرار ضد الحوثيين يوم الأحد الماضي على أن يبدأ سريانه في 19 يناير آخر يوم لإدارة الرئيس دونالد ترمب.
وطالب مسؤولون في الأمم المتحدة واشنطن بالتراجع عن قرارها الذي من شأنه- بحسب رأيهم -أن يؤدي إلى تدهور خطير في الأوضاع الإنسانية في اليمن، بما في ذلك إمكانية وقوع مجاعة غير مسبوقة.
وقال مندوب الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ريتشارد ميلس مساء أمس (الخميس)، لمجلس الأمن الدولي إن بلاده اطلعت على التحذيرات المتعلقة بالتداعيات الإنسانية لقرارها بشأن جماعة الحوثي وستتخذ إجراءات لتيسير وصول المساعدات الإنسانية والواردات التجارية إلى اليمن.
وأضاف: «نعتقد أن هذه الخطوة هي الحركة الصحيحة التي يجب اتباعها لإرسال الإشارة الصحيحة إذا أردنا للمسار السياسي أن يتقدم إلى الأمام». وأكد الأهمية السياسية لإدراج الحوثيين على قائمة الإرهاب. وأعلن اتخاذ واشنطن إجراءات إنسانية كافية في اليمن عقب تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية؛ لضمان عدم حصول كارثة إنسانية حذّر منها بعض المسؤولين الأمميين ومنظمات الإغاثة.
وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أعلن القرار ضد الحوثيين يوم الأحد الماضي على أن يبدأ سريانه في 19 يناير آخر يوم لإدارة الرئيس دونالد ترمب.
وطالب مسؤولون في الأمم المتحدة واشنطن بالتراجع عن قرارها الذي من شأنه- بحسب رأيهم -أن يؤدي إلى تدهور خطير في الأوضاع الإنسانية في اليمن، بما في ذلك إمكانية وقوع مجاعة غير مسبوقة.