وزير الطاقة: نعمل على استحداث أنماط جديدة لاستغلال النفط والغاز
الثلاثاء / 13 / جمادى الآخرة / 1442 هـ الثلاثاء 26 يناير 2021 01:25
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية تعتزم استحداث أنماط جديدة لاستغلال النفط والغاز بغرض تنمية الطلب. وأكد خلال حفل إطلاق الهوية الجديدة للوزارة أن ذلك جزء من البرامج المهمة لمنظومة الطاقة التي تهدف إلى استدامة الطلب على المواد الهيدروكربونية وتسعى لإحلال الطاقة الشمسية محل سوائل البترول.
وبين أن هذا البرنامج يحظى بمتابعة ولي العهد، لما سوف يكون له من أثر بالغ في المستقبل من تنمية الطلب على هذه المواد، ولما له من مخرجات تعزز مفهوم زيادة استفادة الاقتصاد الوطني من القيمة المضافة لبلوغ أقصى مراحل الإنتاج من هذه المواد. وأوضح أن إعادة هيكلة قطاع الكهرباء ستكون لها نتائج إيجابية على كل الأصعدة بما في ذلك تمكين القطاع من إعادة تأهيله وبنائه بحيث يكون أكثر قدرة على الاستجابة لبرامج المستقبل منها برنامج إحلال الطاقة الشمسية والغاز بدل السوائل البترولية.
وأكد أن البرنامج يعد من أكبر وأهم البرامج التي ستنفذ لما له من قيمة مضافة للاقتصاد الوطني وما سيوفره من إمكانات مالية كانت تذهب هدرا.
وأشار إلى أن منظومة الطاقة قامت بجهد كبير خلال العام الماضي لإعادة الاستقرار للأسواق البترولية، مُشيدا بالدور الرئيسي لولي العهد رئيس اللجنة العليا لشؤون المواد الهيدروكربونية الأمير محمد بن سلمان، في المتابعة والتفاوض المباشر في كثير من المواقف الحاسمة، لتمكين الوزارة من تنفيذ هذا المطلب الرئيس الذي بدونه ستتأثر المالية العامة وبالتالي ستنعكس سلبا على مبادرات وبرامج الدولة.
وأعلن أن جميع برامج الوزارة الآن مرتبطة بمشاركة ومساهمة الجهات الحكومية والخاصة، لتمكين الوزارة من تنفيذ هذه البرامج التي سيكون لها الأثر الإيجابي التنموي بمفهومه الشامل.
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سلمان: «نحن كسعوديين لا نخشى التحدي وإنما نقبل عليه، وسنكون من المبادرين بإيجاد الحلول»، مشيرا إلى أن البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري الكربوني مُمكّن لإطالة أجل استخدام المواد الهيدروكربونية.
وبين أن هذا البرنامج يحظى بمتابعة ولي العهد، لما سوف يكون له من أثر بالغ في المستقبل من تنمية الطلب على هذه المواد، ولما له من مخرجات تعزز مفهوم زيادة استفادة الاقتصاد الوطني من القيمة المضافة لبلوغ أقصى مراحل الإنتاج من هذه المواد. وأوضح أن إعادة هيكلة قطاع الكهرباء ستكون لها نتائج إيجابية على كل الأصعدة بما في ذلك تمكين القطاع من إعادة تأهيله وبنائه بحيث يكون أكثر قدرة على الاستجابة لبرامج المستقبل منها برنامج إحلال الطاقة الشمسية والغاز بدل السوائل البترولية.
وأكد أن البرنامج يعد من أكبر وأهم البرامج التي ستنفذ لما له من قيمة مضافة للاقتصاد الوطني وما سيوفره من إمكانات مالية كانت تذهب هدرا.
وأشار إلى أن منظومة الطاقة قامت بجهد كبير خلال العام الماضي لإعادة الاستقرار للأسواق البترولية، مُشيدا بالدور الرئيسي لولي العهد رئيس اللجنة العليا لشؤون المواد الهيدروكربونية الأمير محمد بن سلمان، في المتابعة والتفاوض المباشر في كثير من المواقف الحاسمة، لتمكين الوزارة من تنفيذ هذا المطلب الرئيس الذي بدونه ستتأثر المالية العامة وبالتالي ستنعكس سلبا على مبادرات وبرامج الدولة.
وأعلن أن جميع برامج الوزارة الآن مرتبطة بمشاركة ومساهمة الجهات الحكومية والخاصة، لتمكين الوزارة من تنفيذ هذه البرامج التي سيكون لها الأثر الإيجابي التنموي بمفهومه الشامل.
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سلمان: «نحن كسعوديين لا نخشى التحدي وإنما نقبل عليه، وسنكون من المبادرين بإيجاد الحلول»، مشيرا إلى أن البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري الكربوني مُمكّن لإطالة أجل استخدام المواد الهيدروكربونية.