بلدية أحد رفيدة: لن نتهاون في إغلاق المحلات المخالفة لاحترازات «كورونا»
الخميس / 22 / جمادى الآخرة / 1442 هـ الخميس 04 فبراير 2021 20:57
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
أوضحت بلدية أحد رفيدة، أنها لن تتهاون في إغلاق المحلات التجارية المخالفة للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للتصدي لفايروس كورونا، وتطبيق النظام وفرض العقوبات والمخالفات بحقها، حيث قامت فرق الرقابة الصباحية والمسائية بإدارة صحة البيئة بالبلدية بعمل جولات رقابية تفتيشية مكثفة على محلات الصحة العامة، والتأكد من تطبيق التعليمات الخاصة بالإجراءات الاحترازية، وتوعية المطاعم بضرورة التقيد بالتعليمات الصادرة والتعاون في تطبيقها، ومصادرة المواد الفاسدة وتغريم المخالفين.
وأوضح رئيس البلدية محمد بن سالم الوادعي، أن البروتوكول الوقائي للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لوزارة الشؤون البلدية والقروية للمحلات التجارية، يتضمن قياس درجة حرارة المتسوقين عند المداخل، وعدم السماح للذين تزيد درجة حرارتهم على 38 درجة مئوية بالدخول، وتفعيل تطبيق توكلنا عند الدخول لإثبات عدم إصابتهم بالفايروس مع إلزامهم بارتداء الكمامات القماشية، ووضع ملصقات أرضية مرئية لتنظيم طوابير الانتظار في الأماكن المزدحمة لضمان وجود مسافة بين الزوار، وتحديد عدد العملاء في كل متجر (شخص واحد لكل 9 م2 من المساحة الداخلية للمتجر)، ووضع لوحات توضح الطاقة الاستيعابية لهم، واستخدام سلالم مخصصة للنزول وسلالم أخرى مخصصة للصعود قدر الإمكان، مع عدم السماح بتجربة المواد داخل المتجر مثل، تجربة الملابس ومستحضرات التجميل، ويتضمن أيضاً الدفع عبر نقاط البيع الإلكترونية، وتطهير المرافق وجميع الأسطح التي يلمسها الموظفون أو العملاء كل ساعتين، وتطهير سلال التسوق بعد كل استخدام، مع ضمان وجود مطهر يدين مخصص في المناطق ودورات المياه المشتركة بالقرب من الأبواب التي تُستخدم بشكلٍ متكرر للتطهير بعد كل استخدام، وتعطيل جميع الشاشات العامة التي تعمل باللمس.
وأوضح رئيس البلدية محمد بن سالم الوادعي، أن البروتوكول الوقائي للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لوزارة الشؤون البلدية والقروية للمحلات التجارية، يتضمن قياس درجة حرارة المتسوقين عند المداخل، وعدم السماح للذين تزيد درجة حرارتهم على 38 درجة مئوية بالدخول، وتفعيل تطبيق توكلنا عند الدخول لإثبات عدم إصابتهم بالفايروس مع إلزامهم بارتداء الكمامات القماشية، ووضع ملصقات أرضية مرئية لتنظيم طوابير الانتظار في الأماكن المزدحمة لضمان وجود مسافة بين الزوار، وتحديد عدد العملاء في كل متجر (شخص واحد لكل 9 م2 من المساحة الداخلية للمتجر)، ووضع لوحات توضح الطاقة الاستيعابية لهم، واستخدام سلالم مخصصة للنزول وسلالم أخرى مخصصة للصعود قدر الإمكان، مع عدم السماح بتجربة المواد داخل المتجر مثل، تجربة الملابس ومستحضرات التجميل، ويتضمن أيضاً الدفع عبر نقاط البيع الإلكترونية، وتطهير المرافق وجميع الأسطح التي يلمسها الموظفون أو العملاء كل ساعتين، وتطهير سلال التسوق بعد كل استخدام، مع ضمان وجود مطهر يدين مخصص في المناطق ودورات المياه المشتركة بالقرب من الأبواب التي تُستخدم بشكلٍ متكرر للتطهير بعد كل استخدام، وتعطيل جميع الشاشات العامة التي تعمل باللمس.