«الرئيسي» صعد 0.8%..السعودية تقود مكاسب بورصات الخليج
الأحد / 25 / جمادى الآخرة / 1442 هـ الاحد 07 فبراير 2021 18:15
«عكاظ» (جدة)
صعدت معظم البورصات في منطقة الخليج على ارتفاع، اليوم (الأحد)، بعد ارتفاع الأسهم العالمية أخيراً، وصعود أسعار النفط، في حين دعمت أسهم البنوك السعودية مؤشر السوق.
وتقدم المؤشر الرئيسي السعودي 0.8%، مدعوماً بصعود سهم مصرف الراجحي 1.4% وارتفاع سهم بنك البلاد 5.6%، بعدما أعلن زيادة في ربح العام بأكمله. ومن الأسهم التي حققت مكاسب سهم شركة أرامكو الذي ختم الجلسة على ارتفاع 0.4%، بينما هبط المؤشر الرئيسي في دبي 0.2 %، متأثراً بتراجع سهم دبي للاستثمار 3.2%.
وأعلنت مجموعة الاستثمار أخيراً، ربحاً صافياً 347.9 مليون درهم (94.7 مليون دولار) للعام 2020، انخفاضاً من 657.4 مليون درهم قبل سنة. وصعد مؤشر أبوظبي 0.1% بدعم من ارتفاع سهم بنك أبوظبي التجاري 1.4%.
وفي قطر، زاد المؤشر 0.6% بقيادة سهم صناعات قطر للبتروكيماويات الذي صعد 1.5%.
وخارج منطقة الخليج، أغلق مؤشر الأسهم القيادية المصري مستقراً وتراجع سهم الشركة الشرقية للدخان، التي تحتكر صناعة التبغ في مصر 2%.
وكانت أسواق الأسهم العالمية صعدت إلى مستويات قياسية جديدة أخيراً؛ بفضل توقعات لإقرار واشنطن مزيداً من التحفيز والآمال في انتعاش اقتصادي.
وارتفعت أسعار النفط، وهي عامل مهم لأسواق المال بالخليج، حيث صعد برنت إلى نحو 60 دولاراً للبرميل بمساعدة تخفيضات المعروض من أوبك وحلفائها.
وتقدم المؤشر الرئيسي السعودي 0.8%، مدعوماً بصعود سهم مصرف الراجحي 1.4% وارتفاع سهم بنك البلاد 5.6%، بعدما أعلن زيادة في ربح العام بأكمله. ومن الأسهم التي حققت مكاسب سهم شركة أرامكو الذي ختم الجلسة على ارتفاع 0.4%، بينما هبط المؤشر الرئيسي في دبي 0.2 %، متأثراً بتراجع سهم دبي للاستثمار 3.2%.
وأعلنت مجموعة الاستثمار أخيراً، ربحاً صافياً 347.9 مليون درهم (94.7 مليون دولار) للعام 2020، انخفاضاً من 657.4 مليون درهم قبل سنة. وصعد مؤشر أبوظبي 0.1% بدعم من ارتفاع سهم بنك أبوظبي التجاري 1.4%.
وفي قطر، زاد المؤشر 0.6% بقيادة سهم صناعات قطر للبتروكيماويات الذي صعد 1.5%.
وخارج منطقة الخليج، أغلق مؤشر الأسهم القيادية المصري مستقراً وتراجع سهم الشركة الشرقية للدخان، التي تحتكر صناعة التبغ في مصر 2%.
وكانت أسواق الأسهم العالمية صعدت إلى مستويات قياسية جديدة أخيراً؛ بفضل توقعات لإقرار واشنطن مزيداً من التحفيز والآمال في انتعاش اقتصادي.
وارتفعت أسعار النفط، وهي عامل مهم لأسواق المال بالخليج، حيث صعد برنت إلى نحو 60 دولاراً للبرميل بمساعدة تخفيضات المعروض من أوبك وحلفائها.