«التعليم» لـ عكاظ: 846 فصلاً للموهوبين تضم 12749 طالباً وطالبة
السبت / 09 / رجب / 1442 هـ الاحد 21 فبراير 2021 00:36
محمد الشهراني (الدمام) mffaa1@
كشفت المتحدثة باسم وزارة التعليم ابتسام الشهري لـ«عكاظ»، عن تخصيص 846 فصلاً للموهوبين في مدارس التعليم العام، تضم 12749 من فئة الطلاب والطالبات الموهوبين، مشيرة إلى أن وزارة التعليم بالتعاون مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، تقدم برامج متعددة للموهوبين من خلال مدارس وفصول التعليم العام ومراكز الموهوبين، لمساعدة الموهوب على فهم ذاته وتنمية قدراته وإمكاناته، ومن أبرزها البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين والذي يضم 33495 طالباً وطالبة من مدارس التعليم العام والأهلي، ومسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي 2021، وبلغ عدد المشاركين فيها 3580 طالباً وطالبة، إضافة إلى إنشاء مراكز رعاية للموهوبين تُقدّم من خلالها خدمات وبرامج إثرائية متخصصة للطلاب الموهوبين بالتعاون مع الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية، وكذلك تقديم برامج خاصة لرعاية الطلاب الموهوبين عن بُعد في مختلف المناطق، حيث بلغ عدد ملتحقيها 29612 موزعين على 32 برنامجاً، وتم اعتماد أفضل الممارسات في هذه البرامج لتتم الاستفاده منها في تنفيذ المزيد من البرامج للطلبة الموهوبين عن بُعد.
وأضافت يوجد العديد من البرامج الإثرائية والمسابقات من أبرزها برنامج الرعاية الإثرائي المدرسي، وبرامج إثرائية خارج أوقات الدوام، وبرنامج الخدمات الإرشادية، وبرامج إثرائية صيفية.
وأكدت تعاون الوزارة ومجلس شؤون الأسرة بما يحقق الأهداف المشتركة لخدمة المستفيدين، من خلال البرامج والأنشطة التي تمثل الشراكة المؤسسية والمجتمعية، لتحقيق التعاون البناء، والإسهام في وضع استراتيجيات متخصصة في مجال رعاية الأسرة، ويأتي ذلك لتأصيل السلوكيات السليمة التي تغرس المهارات في العملية التربوية والتعليمية.
وأشارت إلى أن أبرز البرامج التكاملية بين الجهتين تتضمن برنامج التربية المبكرة الموجه للطفل، الذي يسهم في تعزيز رعاية الأسرة لأفرادها في بيئة تحترم دور كل فرد وتلبي احتياجاته، وكذلك برنامج إشراك الوالدين في التعليم، الذي يزود جميع أفراد الأسرة بالمهارات والفرص اللازمة للنجاح والتقدم في حياتهم المهنية والتعليمية، بالإضافة إلى تحقيق الاستقرار والازدهار للأسرة، وبرنامج الأسرة أولاً، الذي يقدم مبادرات إعلامية لتوحيد الرسائل والإرشادات الموجهة للأسرة.
وأضافت يوجد العديد من البرامج الإثرائية والمسابقات من أبرزها برنامج الرعاية الإثرائي المدرسي، وبرامج إثرائية خارج أوقات الدوام، وبرنامج الخدمات الإرشادية، وبرامج إثرائية صيفية.
وأكدت تعاون الوزارة ومجلس شؤون الأسرة بما يحقق الأهداف المشتركة لخدمة المستفيدين، من خلال البرامج والأنشطة التي تمثل الشراكة المؤسسية والمجتمعية، لتحقيق التعاون البناء، والإسهام في وضع استراتيجيات متخصصة في مجال رعاية الأسرة، ويأتي ذلك لتأصيل السلوكيات السليمة التي تغرس المهارات في العملية التربوية والتعليمية.
وأشارت إلى أن أبرز البرامج التكاملية بين الجهتين تتضمن برنامج التربية المبكرة الموجه للطفل، الذي يسهم في تعزيز رعاية الأسرة لأفرادها في بيئة تحترم دور كل فرد وتلبي احتياجاته، وكذلك برنامج إشراك الوالدين في التعليم، الذي يزود جميع أفراد الأسرة بالمهارات والفرص اللازمة للنجاح والتقدم في حياتهم المهنية والتعليمية، بالإضافة إلى تحقيق الاستقرار والازدهار للأسرة، وبرنامج الأسرة أولاً، الذي يقدم مبادرات إعلامية لتوحيد الرسائل والإرشادات الموجهة للأسرة.