تختبر مفاعلاً نووياً جديداً.. إيران تستفز المجتمع الدولي
الجمعة / 06 / شعبان / 1442 هـ الجمعة 19 مارس 2021 11:16
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
في تأكيد على انتهاكها الاتفاق النووي واستفزاز المجتمع الدولي، كشف المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، اليوم (الجمعة)، أن المنظمة ستجري ابتداء من الأحد القادم اختباراً لمفاعل أعيد تصميمه تمهيداً لتشغيله خلال عام.
وزعم كمالوندي أن الأمريكيين سيخسرون إذا تأخروا في العودة إلى الاتفاق النووي.
من جهته، دعا الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، جميع السياسيين إلى الاعتذار للشعب.
وقال في بيان بمناسبة «عيد النوروز»: إن «على جميع السياسيين، سواء أولئك الذين في السلطة أو خارجها، وكانوا ذا صلاحيات كبيرة أو ليست لديهم صلاحيات، الاعتذار للشعب»، وفق ما ذكر موقع «إيران إنترناشونال» على تويتر (الجمعة).
ولليوم الثالث على التوالي، تجمع عمال وموظفو شركة إطلاق وتشغيل الصناعات النفطية في المرحلتين 20 و21 بالمصفاة الثامنة في مشروع بارس الجنوبي، احتجاجاً على مشكلات ذات أبعاد نقابية.
وخرجت هذه المسيرات الاحتجاجية، قبل 3 أيام في موقع المصفاة الثامنة، بسبب الخصم من الرواتب، وعدم دفع التأمينات، والغذاء غير المناسب، والتهديدات، وفصل عدد من الموظفين. كما ذكر العمال والموظفون المتظاهرون أنهم سلكوا السبل القانونية كافة، مثل الرجوع إلى مسؤولي المصفاة ومديري مكتب التوظيف، غير أنهم لم يتلقوا أي إجابة محددة حتى الآن.
وزعم كمالوندي أن الأمريكيين سيخسرون إذا تأخروا في العودة إلى الاتفاق النووي.
من جهته، دعا الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، جميع السياسيين إلى الاعتذار للشعب.
وقال في بيان بمناسبة «عيد النوروز»: إن «على جميع السياسيين، سواء أولئك الذين في السلطة أو خارجها، وكانوا ذا صلاحيات كبيرة أو ليست لديهم صلاحيات، الاعتذار للشعب»، وفق ما ذكر موقع «إيران إنترناشونال» على تويتر (الجمعة).
ولليوم الثالث على التوالي، تجمع عمال وموظفو شركة إطلاق وتشغيل الصناعات النفطية في المرحلتين 20 و21 بالمصفاة الثامنة في مشروع بارس الجنوبي، احتجاجاً على مشكلات ذات أبعاد نقابية.
وخرجت هذه المسيرات الاحتجاجية، قبل 3 أيام في موقع المصفاة الثامنة، بسبب الخصم من الرواتب، وعدم دفع التأمينات، والغذاء غير المناسب، والتهديدات، وفصل عدد من الموظفين. كما ذكر العمال والموظفون المتظاهرون أنهم سلكوا السبل القانونية كافة، مثل الرجوع إلى مسؤولي المصفاة ومديري مكتب التوظيف، غير أنهم لم يتلقوا أي إجابة محددة حتى الآن.