«بني تميم» تطلب استحداث «متوسطة» لـ «عبدالله بن المبارك»
الأحد / 08 / شعبان / 1442 هـ الاحد 21 مارس 2021 01:19
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
طالب العديد من أبناء قرية بني تميم وعدة قرى بمحافظة أحد رفيدة، الإدارة المختصة في وزارة التعليم باستحداث مرحلة متوسطة في المبنى الحكومي الجديد لابتدائية عبدالله بن المبارك، الذي تم الانتهاء منه بعد تعثره لمدة 15 عاماً.
وأوضح طلاب المدرسة أنهم يدرسون حاليا في مبنى مستأجر غير مهيأ تعليمياً بنسبة كبيرة، وهو امتداد لمبنى مستأجر آخر منذ أن تأسست المدرسة.
وبينوا أن متوسطتي أحد رفيدة والحسن آل الشيخ، تبعدان كثيراً عن أبناء القرية والقرى المجاورة، لافتين إلى أن المخططين الغربي والشرقي يكتظان بالسكان.
وقال المواطنون محمد مستور، وعبدالله مفلح، وعلي آل مصلح، لـ«عكاظ»: «استحداث مرحلة متوسطة في المبنى الحكومي الجديد لابتدائية بني تميم، مطلب المئات لكي ينتهي الطلاب من دراسة المرحلة الابتدائية، ويواصلوا دراستهم للمرحلة المتوسطة في ذات المبنى الجديد والمهيأ تعليمياً من جميع جوانبه، والمتسع في مرفقاته، وتتوفر فيه وسائل ومقومات التعليم».
وأضافوا: «كلنا أمل من الجهة المختصة أن تنظر في معاناة أولياء الأمور، وأبنائهم الطلاب، الذين يطالبون باستحداث هذه المرحلة المتوسطة، حيث نفتقد كثيراً منذ سنوات عديدة وجود مرحلة متوسطة في قرية بني تميم والمخططين الغربي والشرقي، وعدة قرى مجاورة».
وأوضح طلاب المدرسة أنهم يدرسون حاليا في مبنى مستأجر غير مهيأ تعليمياً بنسبة كبيرة، وهو امتداد لمبنى مستأجر آخر منذ أن تأسست المدرسة.
وبينوا أن متوسطتي أحد رفيدة والحسن آل الشيخ، تبعدان كثيراً عن أبناء القرية والقرى المجاورة، لافتين إلى أن المخططين الغربي والشرقي يكتظان بالسكان.
وقال المواطنون محمد مستور، وعبدالله مفلح، وعلي آل مصلح، لـ«عكاظ»: «استحداث مرحلة متوسطة في المبنى الحكومي الجديد لابتدائية بني تميم، مطلب المئات لكي ينتهي الطلاب من دراسة المرحلة الابتدائية، ويواصلوا دراستهم للمرحلة المتوسطة في ذات المبنى الجديد والمهيأ تعليمياً من جميع جوانبه، والمتسع في مرفقاته، وتتوفر فيه وسائل ومقومات التعليم».
وأضافوا: «كلنا أمل من الجهة المختصة أن تنظر في معاناة أولياء الأمور، وأبنائهم الطلاب، الذين يطالبون باستحداث هذه المرحلة المتوسطة، حيث نفتقد كثيراً منذ سنوات عديدة وجود مرحلة متوسطة في قرية بني تميم والمخططين الغربي والشرقي، وعدة قرى مجاورة».