21 ورقة علمية تناقش مستقبل التصاميم والفنون بأم القرى
الأحد / 15 / شعبان / 1442 هـ الاحد 28 مارس 2021 13:23
«عكاظ» (مكة المكرمة) okaz_online@
عقدت جامعة أم القرى الملتقى الافتراضي الأول للتصاميم والفنون، الذي نظمته كلية التصاميم والفنون عبر المنصة الافتراضية، تحت شعار رؤية مصمم برعاية رئيس جامعة أم القرى، بهدف الكشف عن ثراء التصاميم والفنون، وعلاقتها بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وأكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عامر الزايدي، أن الجامعة تحرص على عقد الملتقى في ظل هذه المرحلة الاستثنائية انطلاقاً من مسؤوليتها العلمية والتعليمية، ودورها في أخذ زمام المبادرة لعقد مثل هذه الملتقيات لتصبح حاضنة للمبدعين ورواد الفنون، ولتبادل الخبرات العلمية بين الباحثين والمهتمين، ودعم الشراكات المجتمعية لتوفير بيئة علمية تعليمية جيدة من خلال الإبداع والإنتاج العلمي.
بدورها أوضحت عميدة كلية التصاميم الدكتورة رانيا عبدالرحمن، أن الفنون والأنشطة الثقافية المتنوعة تعد عنصراً هاماً يسهم في حيوية وتألق المجتمع وتحسين جودة الحياة، وأن الملتقى يرتكز على محاور تبدأ من دور التصاميم والفنون في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في عدة مجالات.
وتم خلال الملتقى مناقشة 21 ورقة علمية وورش عمل موزعة على 5 جلسات مقدمة من المشاركين الباحثين والمهتمين ودراسة واقع التجارب الناجحة، الهادفة للحفاظ على الهوية الوطنية وعرض تطبيقات وأساليب الداعية وتكنولوجية في مجال التصاميم والفنون، تناولت دور التصاميم والفنون في تحقيق الرؤى وفاعليها الاجتماعية.
واختُتم الملتقى بالوصول إلى زمن الإنجازات والسعي إلى رفع كفاءة المنتجات الفنية والثقافية العلمية، بالتعاون بين الأجيال ليكونوا شركاء النمو والإبداع.
وأكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عامر الزايدي، أن الجامعة تحرص على عقد الملتقى في ظل هذه المرحلة الاستثنائية انطلاقاً من مسؤوليتها العلمية والتعليمية، ودورها في أخذ زمام المبادرة لعقد مثل هذه الملتقيات لتصبح حاضنة للمبدعين ورواد الفنون، ولتبادل الخبرات العلمية بين الباحثين والمهتمين، ودعم الشراكات المجتمعية لتوفير بيئة علمية تعليمية جيدة من خلال الإبداع والإنتاج العلمي.
بدورها أوضحت عميدة كلية التصاميم الدكتورة رانيا عبدالرحمن، أن الفنون والأنشطة الثقافية المتنوعة تعد عنصراً هاماً يسهم في حيوية وتألق المجتمع وتحسين جودة الحياة، وأن الملتقى يرتكز على محاور تبدأ من دور التصاميم والفنون في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في عدة مجالات.
وتم خلال الملتقى مناقشة 21 ورقة علمية وورش عمل موزعة على 5 جلسات مقدمة من المشاركين الباحثين والمهتمين ودراسة واقع التجارب الناجحة، الهادفة للحفاظ على الهوية الوطنية وعرض تطبيقات وأساليب الداعية وتكنولوجية في مجال التصاميم والفنون، تناولت دور التصاميم والفنون في تحقيق الرؤى وفاعليها الاجتماعية.
واختُتم الملتقى بالوصول إلى زمن الإنجازات والسعي إلى رفع كفاءة المنتجات الفنية والثقافية العلمية، بالتعاون بين الأجيال ليكونوا شركاء النمو والإبداع.