145 متحدثاً يطلقون «بيئة البحر الأحمر» بجامعة تبوك
الثلاثاء / 17 / شعبان / 1442 هـ الثلاثاء 30 مارس 2021 05:02
«عكاظ» (تبوك) okaz_online@
تنطلق فعاليات مؤتمر بيئة البحر الأحمر وتنوعها الأحيائي والمعرض المصاحب، غداً، برعاية أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي تنظمه جامعة تبوك ممثلة بكلية العلوم، بالتعاون مع الجمعية السعودية لعلوم الحياة.
ومن المتوقع أن يشهد مشاركة قرابة 145 متحدثاً في مجال البيئة وعلوم الحياة من داخل المملكة وخارجها، مع التركيز على عدة محاور، أبرزها: «بيئة البحر الأحمر، والتنوع الأحيائي في البحر الأحمر، والتكنولوجيا الحيوية البحرية والسياحة البيئية في منطقة تبوك».
ويهدف المؤتمر إلى إتاحة الفرصة لتبادل العلوم والمعرفة بين العلماء والباحثين في مجال بيئة البحر الأحمر، كما يسهم المؤتمر في الاستفادة من التقنيات الحديثة في دراسات التنوع الأحيائي والثروات البيولوجية، إضافة إلى الاطلاع على أحدث الطرق والتقنيات المتبعة في المحافظة على بيئة البحر الأحمر وطرق استدامتها، من أجل الوصول إلى تكاملية الحلول للمشاكل ذات الصلة بالتنوع الأحيائي وشموليتها.
ويشمل برنامج المؤتمر الذي يستمر مدى يومين على ندوتين رئيسيتين بمشاركة شخصيات وخبراء متخصصين في المجال البيئي إضافةً إلى العديد من الجلسات العلمية الافتراضية التي تزخر بالكثير من الأبحاث والإنجازات العلمية التي تناقش في مجملها المشاكل البيئية، وحلولاً لتنمية مستدامة، ومعرض بعنوان (تقنيات بيئية لتنمية مستدامة) يقدم من خلاله مقترحات بحثية واعدة تخدم المنطقة وما يحيط بها من مشاريع تنموية هدفها تنمية مستدامة في ضوء رؤية المملكة 2030. وسيعقد على هامش المؤتمر لقاء لعمداء كليات العلوم في الجامعات السعودية، وتطرح من خلاله بعض النقاشات والمقترحات التي تسهم بدورها في تبادل الخبرات والتجارب بين الجامعات لتقديم جودة أعلى في كافة الجوانب التعليمية، والتنظيمية والبحثية منها.
ومن المتوقع أن يشهد مشاركة قرابة 145 متحدثاً في مجال البيئة وعلوم الحياة من داخل المملكة وخارجها، مع التركيز على عدة محاور، أبرزها: «بيئة البحر الأحمر، والتنوع الأحيائي في البحر الأحمر، والتكنولوجيا الحيوية البحرية والسياحة البيئية في منطقة تبوك».
ويهدف المؤتمر إلى إتاحة الفرصة لتبادل العلوم والمعرفة بين العلماء والباحثين في مجال بيئة البحر الأحمر، كما يسهم المؤتمر في الاستفادة من التقنيات الحديثة في دراسات التنوع الأحيائي والثروات البيولوجية، إضافة إلى الاطلاع على أحدث الطرق والتقنيات المتبعة في المحافظة على بيئة البحر الأحمر وطرق استدامتها، من أجل الوصول إلى تكاملية الحلول للمشاكل ذات الصلة بالتنوع الأحيائي وشموليتها.
ويشمل برنامج المؤتمر الذي يستمر مدى يومين على ندوتين رئيسيتين بمشاركة شخصيات وخبراء متخصصين في المجال البيئي إضافةً إلى العديد من الجلسات العلمية الافتراضية التي تزخر بالكثير من الأبحاث والإنجازات العلمية التي تناقش في مجملها المشاكل البيئية، وحلولاً لتنمية مستدامة، ومعرض بعنوان (تقنيات بيئية لتنمية مستدامة) يقدم من خلاله مقترحات بحثية واعدة تخدم المنطقة وما يحيط بها من مشاريع تنموية هدفها تنمية مستدامة في ضوء رؤية المملكة 2030. وسيعقد على هامش المؤتمر لقاء لعمداء كليات العلوم في الجامعات السعودية، وتطرح من خلاله بعض النقاشات والمقترحات التي تسهم بدورها في تبادل الخبرات والتجارب بين الجامعات لتقديم جودة أعلى في كافة الجوانب التعليمية، والتنظيمية والبحثية منها.