«السوق المالية»: أكثر من 30 شركة تقدمت بطلب إدراجها في الأسهم المحلية
الثلاثاء / 17 / شعبان / 1442 هـ الثلاثاء 30 مارس 2021 05:03
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
كشف رئيس مجلس هيئة السوق المالية محمد القويز أن الهيئة تسلمت أكثر من 30 طلبا للطرح والإدراج وهي قيد المراجعة حاليا، مبينا أن ذلك يعتبر أعلى عدد لهذه الطلبات منذ إنشاء الهيئة.
وأضاف القويز في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر اتحاد البورصات العربية، أن ذلك جاء نتيجة ارتفاع في سيولة السوق والتي وصل فيها متوسط التداولات اليومية لنحو 7 مليارات ريال في 2020.
وبين أن السوق المالية السعودية بدأت بعملية تحول خلال السنوات الماضية لتعظيم أثرها على الاقتصاد ودعمها لكل المشاركين فيه وتم تعديل وتحديث كامل منظومة الإدراج والطرح لتسهيل التمويل للقطاعات القائمة والجديدة.
وذكر أن الدور المحوري للسوق المالية في دعم الاقتصاد لا ينبغي أن يكون محصوراً على القطاعات والصناعات القائمة بل تبرز أهميته أكثر في تنمية القطاعات الجديدة والواعدة.
وأشار إلى أن الهيئة تتطلع لأن تصبح سوق نمو المنصة الحاضنة لتمويل ونمو قطاعات واعدة كقطاع تقنية المعلومات لتساهم السوق المالية في تنمية اقتصاد المملكة. وأوضح أن احتضان عدد من الأسواق العالمية لقطاعات نامية وواعدة مثل قطاع تقنية المعلومات كان له أثر مباشر في تعظيم الأداء لتلك الأسواق.
وفي سياق متصل، أغلق مؤشر السوق السعودي جلسته أمس (الإثنين) على ارتفاع بنسبة 1.4% عند 9616 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 10.5 مليار ريال، بارتفاع المؤشر 133 نقطة.
وساهم بنك الراجحي في رفع المؤشر بنحو 21.5 نقطة، ثم البنك الأهلي بقيمة 15.7 نقطة، ورفعت شركة «سابك» المؤشر بنحو 13 نقطة، أما شركة أرامكو ساهمت في ارتفاع المؤشر بنحو 12 نقطة، ثم شركة الاتصالات بقيمة 8 نقاط.
وأضاف القويز في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر اتحاد البورصات العربية، أن ذلك جاء نتيجة ارتفاع في سيولة السوق والتي وصل فيها متوسط التداولات اليومية لنحو 7 مليارات ريال في 2020.
وبين أن السوق المالية السعودية بدأت بعملية تحول خلال السنوات الماضية لتعظيم أثرها على الاقتصاد ودعمها لكل المشاركين فيه وتم تعديل وتحديث كامل منظومة الإدراج والطرح لتسهيل التمويل للقطاعات القائمة والجديدة.
وذكر أن الدور المحوري للسوق المالية في دعم الاقتصاد لا ينبغي أن يكون محصوراً على القطاعات والصناعات القائمة بل تبرز أهميته أكثر في تنمية القطاعات الجديدة والواعدة.
وأشار إلى أن الهيئة تتطلع لأن تصبح سوق نمو المنصة الحاضنة لتمويل ونمو قطاعات واعدة كقطاع تقنية المعلومات لتساهم السوق المالية في تنمية اقتصاد المملكة. وأوضح أن احتضان عدد من الأسواق العالمية لقطاعات نامية وواعدة مثل قطاع تقنية المعلومات كان له أثر مباشر في تعظيم الأداء لتلك الأسواق.
وفي سياق متصل، أغلق مؤشر السوق السعودي جلسته أمس (الإثنين) على ارتفاع بنسبة 1.4% عند 9616 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 10.5 مليار ريال، بارتفاع المؤشر 133 نقطة.
وساهم بنك الراجحي في رفع المؤشر بنحو 21.5 نقطة، ثم البنك الأهلي بقيمة 15.7 نقطة، ورفعت شركة «سابك» المؤشر بنحو 13 نقطة، أما شركة أرامكو ساهمت في ارتفاع المؤشر بنحو 12 نقطة، ثم شركة الاتصالات بقيمة 8 نقاط.