المبتعث اليامي: الغربة علمتني «المضغوط» !
الأربعاء / 09 / رمضان / 1442 هـ الأربعاء 21 أبريل 2021 03:03
عبدالعزيز الربيعي (مكة المكرمة - هاتفيا شيفلد) florist600@
بعيدا عن دفء الوطن.. يعيش جابر صالح اليامي أيام وليالي رمضان بعيدا عن الأهل والأصدقاء والأقارب، يدفعه الحنين إلى الوطن والأهل.
اليامي الذي يدرس في المملكة المتحدة قال لـ«عكاظ»: «هذا أول رمضان لي في الغربة، لكننا نحن والزملاء المبتعثين على تواصل مع الملحقية الثقافية والدكتورة أمل فطاني وإدارة نادي الطلبة السعودي في شيفلد، وبما أن فترة الصيام هنا في بريطانيا أكثر مما تعودنا عليه وفرت لنا إدارة النادي عدة أنشطة، منها الرياضية، ما يقلص فترة الصيام». ويشير اليامي إلى أن الجميع متعاونون خصوصاً أصحاب العائلات الذين لم ينسونا من وجبات الإفطار، الذي بعده نعد أنفسنا للدروس والمذاكرة. وفي الصباح تبدأ المحاضرات وتنتهي ٣ عصراً.
يصمت ويضحك ويقول: «لا أحب أكل المطاعم وسبق أن تغربت في الأردن وهناك تعلمت الطبخ وجئت إلى هنا وقررت أن اتقن الطبخ حتى أصبحت طباخا ماهرا أجيد عمل جميع أنواع الأكل وفي مقدمتها الكبسات والمضغوط».
اليامي الذي يدرس في المملكة المتحدة قال لـ«عكاظ»: «هذا أول رمضان لي في الغربة، لكننا نحن والزملاء المبتعثين على تواصل مع الملحقية الثقافية والدكتورة أمل فطاني وإدارة نادي الطلبة السعودي في شيفلد، وبما أن فترة الصيام هنا في بريطانيا أكثر مما تعودنا عليه وفرت لنا إدارة النادي عدة أنشطة، منها الرياضية، ما يقلص فترة الصيام». ويشير اليامي إلى أن الجميع متعاونون خصوصاً أصحاب العائلات الذين لم ينسونا من وجبات الإفطار، الذي بعده نعد أنفسنا للدروس والمذاكرة. وفي الصباح تبدأ المحاضرات وتنتهي ٣ عصراً.
يصمت ويضحك ويقول: «لا أحب أكل المطاعم وسبق أن تغربت في الأردن وهناك تعلمت الطبخ وجئت إلى هنا وقررت أن اتقن الطبخ حتى أصبحت طباخا ماهرا أجيد عمل جميع أنواع الأكل وفي مقدمتها الكبسات والمضغوط».