العلاج بالمعنى
الجمعة / 18 / رمضان / 1442 هـ الجمعة 30 أبريل 2021 02:46
إبراهيم الشمسان (عنيزة) ialshamsan@
ما هو العلاج بالمعنى ؟
تجيب على هذا السؤال الأخصائية النفسية سامية القويفل: هو أحد العلاجات الفعالة للعديد من الأمراض النفسية، وهو بالعثور الشخصي على المعنى، هو أن تجد لنفسك معنى للحياة، أو معاني متعددة صغيرة أو كبيرة ثابتة أو متغيرة، والمعنى من الحياة يختلف من إنسان لآخر، واكتشاف المعنى قد يحدث من خلال عدة طرق مختلفة، إما أن يكون من علاقتك بربك وإيمانك به، أو نابعاً من علاقتك الطيبة بأسرتك، أو أن يكون مصدره عملك الذي تحبه وتجد نفسك فيه، أو من خلال المواقف التي تجد منها المعاناة.
ويؤكد العلاج بالمعنى على البحث عن معنى داخل الإحباطات والضغوط والصدمات والمواقف المؤلمة، أسأل نفسك «ما معنى هذه الصدمة في حياتي؟»، قد يكون داخل هذه الصدمة رسالة تغيّر مجرى حياتك.
فإن العلاج بالمعنى قائم على فكرة أن هناك معنى تحت جميع ظروف الحياة الصعبة، ويجب أن يبحث الشخص عنه، فالعديد من الأمراض النفسية أساسها الشعور بالخواء والافتقار إلى معنى الحياة.
ويقول فيكتور فرانكل مؤسس العلاج بالمعنى، وهو أحد الناجين من معسكرات الاعتقال خلال الحرب العالمية الثانية، «إن آخر الحريات العظيمة هي حرية اختيارك لتوجهك الفكري الخاص تحت أي مجموعة من الظروف».
تجيب على هذا السؤال الأخصائية النفسية سامية القويفل: هو أحد العلاجات الفعالة للعديد من الأمراض النفسية، وهو بالعثور الشخصي على المعنى، هو أن تجد لنفسك معنى للحياة، أو معاني متعددة صغيرة أو كبيرة ثابتة أو متغيرة، والمعنى من الحياة يختلف من إنسان لآخر، واكتشاف المعنى قد يحدث من خلال عدة طرق مختلفة، إما أن يكون من علاقتك بربك وإيمانك به، أو نابعاً من علاقتك الطيبة بأسرتك، أو أن يكون مصدره عملك الذي تحبه وتجد نفسك فيه، أو من خلال المواقف التي تجد منها المعاناة.
ويؤكد العلاج بالمعنى على البحث عن معنى داخل الإحباطات والضغوط والصدمات والمواقف المؤلمة، أسأل نفسك «ما معنى هذه الصدمة في حياتي؟»، قد يكون داخل هذه الصدمة رسالة تغيّر مجرى حياتك.
فإن العلاج بالمعنى قائم على فكرة أن هناك معنى تحت جميع ظروف الحياة الصعبة، ويجب أن يبحث الشخص عنه، فالعديد من الأمراض النفسية أساسها الشعور بالخواء والافتقار إلى معنى الحياة.
ويقول فيكتور فرانكل مؤسس العلاج بالمعنى، وهو أحد الناجين من معسكرات الاعتقال خلال الحرب العالمية الثانية، «إن آخر الحريات العظيمة هي حرية اختيارك لتوجهك الفكري الخاص تحت أي مجموعة من الظروف».