المخابرات الأمريكية: إيران تمتلك مخزونا مخيفا من اليورانيوم
أكد أنها ملاذ آمن لقادة «القاعدة»
الخميس / 24 / رمضان / 1442 هـ الخميس 06 مايو 2021 18:15
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
كشفت المخابرات الأمريكية النقاب عن الأدوار السلبية لنظام طهران، مؤكدة أن قادة «القاعدة» مختبئون في إيران ويديرون عمليات التنظيم الإرهابي من هناك. وقال قيادي سابق إن الظواهري ما زال مختبئا داخل الأراضي الإيرانية. وكتبت الصحفية الأمريكية باربرا ستار في تغريدة على «تويتر»: «إنه من غير الممكن تجاهل ما يجري»، مضيفة أن طهران وبعد 10 سنوات على مقتل أسامة بن لادن سمحت لقادة القاعدة بالاختباء على أراضيها.
وعلق وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو على هذه المعلومات، مؤكدا أن إيران هي المقر الرئيسي لعمليات القاعدة الإرهابية العالمية. كما رأى أن تلك العمليات تنفذ بموافقة من النظام في طهران.
وصنّف تقرير الاستخبارات المعروف باسم «تقييم التهديد السنوي» إيران على أنّها التهديد الرئيسي لمصالح الولايات المتّحدة والدول الحليفة في الشرق الأوسط، وكشف أن إيران تملك مخزونا مخيفا من اليورانيوم منخفض التخصيب.
وأفاد أول تقرير للمخابرات في عهد إدارة الرئيس جو بايدن بأن إيران تركز جهودها على تعزيز قدرات وكلائها لتهديد حلفاء واشنطن، مؤكداً أن الإستراتيجية الإيرانية تهدف لضمان بقاء النظام وتحقيق الهيمنة الإقليمية.
وأوضح أن دعم إيران للحوثيين بالأسلحة والمستشارين جاء في إطار تسهيل شن هجمات على السعودية، كما أن طهران تؤثر على وتيرة الهجمات التي تشنها المليشيات ضد مصالح واشنطن في العراق، وأنها تدعم مليشيات الحشد حفاظا على نفوذها العسكري والسياسي.
وعلق وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو على هذه المعلومات، مؤكدا أن إيران هي المقر الرئيسي لعمليات القاعدة الإرهابية العالمية. كما رأى أن تلك العمليات تنفذ بموافقة من النظام في طهران.
وصنّف تقرير الاستخبارات المعروف باسم «تقييم التهديد السنوي» إيران على أنّها التهديد الرئيسي لمصالح الولايات المتّحدة والدول الحليفة في الشرق الأوسط، وكشف أن إيران تملك مخزونا مخيفا من اليورانيوم منخفض التخصيب.
وأفاد أول تقرير للمخابرات في عهد إدارة الرئيس جو بايدن بأن إيران تركز جهودها على تعزيز قدرات وكلائها لتهديد حلفاء واشنطن، مؤكداً أن الإستراتيجية الإيرانية تهدف لضمان بقاء النظام وتحقيق الهيمنة الإقليمية.
وأوضح أن دعم إيران للحوثيين بالأسلحة والمستشارين جاء في إطار تسهيل شن هجمات على السعودية، كما أن طهران تؤثر على وتيرة الهجمات التي تشنها المليشيات ضد مصالح واشنطن في العراق، وأنها تدعم مليشيات الحشد حفاظا على نفوذها العسكري والسياسي.