احذر يا رئيس الأهلي
الحق يقال
الاثنين / 12 / شوال / 1442 هـ الاثنين 24 مايو 2021 00:04
أحمد الشمراني
• صمت الأهلاويون في قضية انتقال عبدالفتاح عسيري وليتهم ظلوا على صمتهم لكنهم باعوه على طريقة أندية الدرجة الثالثة.
• اليوم يدفع الأهلي الثمن من خلال كلام سمعته جعلني أردد لا نامت أعين الجبناء!
• أثق في الأستاذ ماجد النفيعي وفي شخصيته وقوة إدارته في التصدي لكل التجاوزات التي سترتكب بحق الأهلي!
• أنمار الحائلي يا ماجد النفيعي حمى الاتحاد بشكوى جعلت الكل يتلفت حول نفسه بل حقق من خلالها مكاسب إعارات بالمجان واعتذارا وعليه يجب أن تضع يا رئيس الأهلي حدا لما يحاك بحق الأهلي من مفاوضات وإغراءات وسمسرة وتحريض وتشويه واستفزاز للجمهور.
• العويس الآن تحت مقصلة الأخبار وغريب كذلك ولا ندري الدور على من، مع أن عقديهما ساريان ولم يحن الوقت للتفكير فيهما فكيف بمفاوضتهما في فترة محرمة دولياً؟
• ودي أبلغك أخي ماجد النفيعي أن الهلال والاتحاد والشباب والنصر مليئة بالنجوم الذين يتمناهم كل ناد لكن ثمة سياجا حديديا في كل ناد من الأربعة تتحطم عليه أماني وهقوات كل سمسار.
• أعرف أنك جئت على حال صعب ورث لكن تقدر بقوة الأهلي واسم الأهلي أن تعيد له الهيبة التي أحدثتها تلك الصورة العار وتلك المراحل التي وصل فيها السماسرة في صفقة نيانغ إلى أربعة أخذوا حصتهم وحملوا الأهلي ستة ملايين ريال!
• بن نافل حينما شعر أن هناك لعبة تحاك ضد الهلال أبرق محذراً بهذه التغريدة: ندرك أن كثيرا من وسطاء اللاعبين (وغيرهم من بعض أتباعهم المنتفعين) يستخدمون طُرقًا ملتوية لا يتسع المقام لشرحها من أجل تسويق موكليهم اللاعبين، وأبرزها الزج باسم #الهلال زيفًا، أو افتعال حملات إعلامية ممنهجة لتحقيق مآربهم.
• هذه الرسالة أو التغريدة كانت كافية لأن تعيد كل سمسار إلى موقعه دون أن يفكر في الاقتراب من الهلال.
• يحلم جمهور الأهلي أن تطمئنه على مستقبل الأهلي من خلال الحفاظ على مكتسبات الأهلي وطرد السماسرة على طريقة بن نافل.
• جمهور الأهلي يثق فيك وأنا معهم ففضلاً انتبه من أن تغفو فحولك صقور وأنت شيهان.
• قبل أن تفتش في عقد أي لاعب ابحث عن مدير أعماله أو الوسيط ومن هنا تبدأ الحماية.
• أخيراً: عودة أحمد بامعوضة ضربة معلم فهو الصندوق الأسود لكل العقود فمنه ستسمع ومن خلاله ستعرف من عبث ومن ضخم العقود وإن أدين أحمد في أي مخالفة لا تسامحه لأنه حوصر بكلام كبير ومنحته فرصة العودة ليبرئ ساحته ويقدم لنا الحقيقة التي يتمناها جمهور الأهلي.
• يقول سقراط: «يميل الناس إلى المبالغة في كل شيء، إلا أخطاءهم يرونها لا تستحق النقاش».
• اليوم يدفع الأهلي الثمن من خلال كلام سمعته جعلني أردد لا نامت أعين الجبناء!
• أثق في الأستاذ ماجد النفيعي وفي شخصيته وقوة إدارته في التصدي لكل التجاوزات التي سترتكب بحق الأهلي!
• أنمار الحائلي يا ماجد النفيعي حمى الاتحاد بشكوى جعلت الكل يتلفت حول نفسه بل حقق من خلالها مكاسب إعارات بالمجان واعتذارا وعليه يجب أن تضع يا رئيس الأهلي حدا لما يحاك بحق الأهلي من مفاوضات وإغراءات وسمسرة وتحريض وتشويه واستفزاز للجمهور.
• العويس الآن تحت مقصلة الأخبار وغريب كذلك ولا ندري الدور على من، مع أن عقديهما ساريان ولم يحن الوقت للتفكير فيهما فكيف بمفاوضتهما في فترة محرمة دولياً؟
• ودي أبلغك أخي ماجد النفيعي أن الهلال والاتحاد والشباب والنصر مليئة بالنجوم الذين يتمناهم كل ناد لكن ثمة سياجا حديديا في كل ناد من الأربعة تتحطم عليه أماني وهقوات كل سمسار.
• أعرف أنك جئت على حال صعب ورث لكن تقدر بقوة الأهلي واسم الأهلي أن تعيد له الهيبة التي أحدثتها تلك الصورة العار وتلك المراحل التي وصل فيها السماسرة في صفقة نيانغ إلى أربعة أخذوا حصتهم وحملوا الأهلي ستة ملايين ريال!
• بن نافل حينما شعر أن هناك لعبة تحاك ضد الهلال أبرق محذراً بهذه التغريدة: ندرك أن كثيرا من وسطاء اللاعبين (وغيرهم من بعض أتباعهم المنتفعين) يستخدمون طُرقًا ملتوية لا يتسع المقام لشرحها من أجل تسويق موكليهم اللاعبين، وأبرزها الزج باسم #الهلال زيفًا، أو افتعال حملات إعلامية ممنهجة لتحقيق مآربهم.
• هذه الرسالة أو التغريدة كانت كافية لأن تعيد كل سمسار إلى موقعه دون أن يفكر في الاقتراب من الهلال.
• يحلم جمهور الأهلي أن تطمئنه على مستقبل الأهلي من خلال الحفاظ على مكتسبات الأهلي وطرد السماسرة على طريقة بن نافل.
• جمهور الأهلي يثق فيك وأنا معهم ففضلاً انتبه من أن تغفو فحولك صقور وأنت شيهان.
• قبل أن تفتش في عقد أي لاعب ابحث عن مدير أعماله أو الوسيط ومن هنا تبدأ الحماية.
• أخيراً: عودة أحمد بامعوضة ضربة معلم فهو الصندوق الأسود لكل العقود فمنه ستسمع ومن خلاله ستعرف من عبث ومن ضخم العقود وإن أدين أحمد في أي مخالفة لا تسامحه لأنه حوصر بكلام كبير ومنحته فرصة العودة ليبرئ ساحته ويقدم لنا الحقيقة التي يتمناها جمهور الأهلي.
• يقول سقراط: «يميل الناس إلى المبالغة في كل شيء، إلا أخطاءهم يرونها لا تستحق النقاش».