بينما نعتقد أن سرطان الجلد يصيب المناطق المكشوفة من البشرة، أكدت دراسات بريطانية حديثة نشرت إحداها المجلة البريطانية لطب العيون أن الأشعة فوق البنفسجية ليست العامل الوحيد للإصابة، فالعمر والجينات والتاريخ العائلي وصحة الجهاز المناعي والعوامل البيئية لها علاقة بالإصابة بمناطق أخرى، وفق RT (الإثنين)، بينها فروة الرأس، التي يصعب دهنها بواقي الشمس فيما يمكن حمايتها بارتداء قبعة ما يقلل الإصابة، وتصاب راحة اليد وباطن القدم لدى المنحدرين من أصل آسيوي وذوي البشرة الداكنة، كما يتشكل الورم الميلانيني (الوراثي) على أظافر القدم، و10% من سرطان الجلد يصيب الجفون، كما تصاب الأعضاء التناسلية بسرطان الجلد من نوع «الخلايا الحرشفية».