تكثيف «الإثرائية» في الفصل الدراسي الثالث.. والثقافة تدعم «مدارس الموسيقى»
توحيد الخطط الدراسية للمدارس السعودية في الخارج والداخل
الاثنين / 19 / شوال / 1442 هـ الاثنين 31 مايو 2021 21:11
«عكاظ» (الرياض) Okaz_online@
أوضحت وكيل وزارة التعليم للبرامج التعليمية الدكتورة مها السليمان أنه سيتم تفعيل برامج رعاية الموهوبين في الخطة الدراسية الجديدة من خلال إدراج حصص إثرائية تركز على تنمية المهارات في مجال الابتكار والبحث العلمي وريادة الأعمال والريادة المجتمعية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وتعزيز مهارات المستقبل.
وأشارت إلى أنه سيتم تقديم الحصص الإثرائية بشكل مكثف في الفصل الدراسي الثالث من الخطة الدراسية.
وأكدت أنه تمت مواءمة الخطط الدراسية للمدارس السعودية في الخارج وتوحيدها مع خطط التعليم العام داخل المملكة، وذلك لتسهيل انتقال الطالب بين المدارس داخل المملكة وخارجها دون حصول أي فاقد تعليمي أثناء عملية الانتقال، إلى جانب إضافة مادة اختيارية لتدريس لغة البلد المستضيف أو تاريخه أو جغرافيته لزيادة اندماج الطلبة مع الثقافات الأخرى.
من جهة أخرى، أطلقت وزارة الثقافة، اليوم (الإثنين)، مبادرة دعم برامج الثقافة والفنون لتقديم الدعم للمدارس الأهلية والعالمية التي تقيم برامج لاصفّية في قطاع الموسيقى.
وتستهدف المبادرة في مرحلتها الأولى 100 مدرسة أهلية وعالمية في جميع أنحاء المملكة، حيث ستقوم الوزارة بدعم المدارس بالأدوات اللازمة للبرنامج المراد تطبيقه في المدارس في قطاع الموسيقى.
وأشارت إلى أنه سيتم تقديم الحصص الإثرائية بشكل مكثف في الفصل الدراسي الثالث من الخطة الدراسية.
وأكدت أنه تمت مواءمة الخطط الدراسية للمدارس السعودية في الخارج وتوحيدها مع خطط التعليم العام داخل المملكة، وذلك لتسهيل انتقال الطالب بين المدارس داخل المملكة وخارجها دون حصول أي فاقد تعليمي أثناء عملية الانتقال، إلى جانب إضافة مادة اختيارية لتدريس لغة البلد المستضيف أو تاريخه أو جغرافيته لزيادة اندماج الطلبة مع الثقافات الأخرى.
من جهة أخرى، أطلقت وزارة الثقافة، اليوم (الإثنين)، مبادرة دعم برامج الثقافة والفنون لتقديم الدعم للمدارس الأهلية والعالمية التي تقيم برامج لاصفّية في قطاع الموسيقى.
وتستهدف المبادرة في مرحلتها الأولى 100 مدرسة أهلية وعالمية في جميع أنحاء المملكة، حيث ستقوم الوزارة بدعم المدارس بالأدوات اللازمة للبرنامج المراد تطبيقه في المدارس في قطاع الموسيقى.