ولي العهد يستعرض مع مشعل الصباح أوجه التعاون بين البلدين
تسلم رسالة خطية لخادم الحرمين الشريفين من أمير الكويت
الأربعاء / 21 / شوال / 1442 هـ الأربعاء 02 يونيو 2021 01:34
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
عقد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في الديوان الملكي بقصر اليمامة في الرياض أمس (الثلاثاء)، اجتماعا مع الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولي العهد بدولة الكويت.
وفي بداية الاجتماع تسلم ولي العهد، من ولي العهد بدولة الكويت رسالة خطية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود من أخيه صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
وقد رحب ولي العهد بالشيخ مشعل الصباح، ومرافقيه في المملكة العربية السعودية، فيما أعرب ولي العهد بدولة الكويت عن سعادته بزيارة المملكة ولقائه بسمو ولي العهد.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وأوجه التعاون الثنائي في شتى المجالات والفرص الداعمة لتطويره، إلى جانب استعراض التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها بما يعزز الأمن والاستقرار.
وتعد العلاقة السعودية الكويتية ذات تاريخ راسخ نابع من رؤى وتلاحم ومصير مشترك، تشكل على إثرها الزيارة الخارجية الأولى لولي العهد الكويتي منذ توليه ولاية العهد رسالة واضحة على عمق وتميز تلك العلاقة الثنائية وامتداداً للزيارات الأخوية والتي أسهمت في تعزيز أواصر المحبة والتعاون ورسخت لعلاقات ثنائية متينة عبر التنسيق المشترك بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية وفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين الشقيقين.
وفي بداية الاجتماع تسلم ولي العهد، من ولي العهد بدولة الكويت رسالة خطية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود من أخيه صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
وقد رحب ولي العهد بالشيخ مشعل الصباح، ومرافقيه في المملكة العربية السعودية، فيما أعرب ولي العهد بدولة الكويت عن سعادته بزيارة المملكة ولقائه بسمو ولي العهد.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وأوجه التعاون الثنائي في شتى المجالات والفرص الداعمة لتطويره، إلى جانب استعراض التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها بما يعزز الأمن والاستقرار.
وتعد العلاقة السعودية الكويتية ذات تاريخ راسخ نابع من رؤى وتلاحم ومصير مشترك، تشكل على إثرها الزيارة الخارجية الأولى لولي العهد الكويتي منذ توليه ولاية العهد رسالة واضحة على عمق وتميز تلك العلاقة الثنائية وامتداداً للزيارات الأخوية والتي أسهمت في تعزيز أواصر المحبة والتعاون ورسخت لعلاقات ثنائية متينة عبر التنسيق المشترك بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية وفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين الشقيقين.