رئيس حكومة إسرائيل المرتقبة: لن نجمد الاستيطان
قال سنشن حرباً على غزة أو لبنان
الجمعة / 23 / شوال / 1442 هـ الجمعة 04 يونيو 2021 15:00
«عكاظ» (جدة) OKAZ_ONLINE@
في تأكيد على تطرفها ومزايداتها على حكومة نتنياهو اليمينية، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية المحتملة نفتالي بينيت، إن حكومته لن تجمد الاستيطان في الضفة الغربية، مهدداً بأنها ستشن عملية عسكرية على غزة أو لبنان إذا اقتضت الحاجة.
واستبعد بينيت في تصريحات لـ«القناة 12» الإسرائيلية ونقلتها وكالة «معا» الفلسطينية اليوم (الجمعة)، أن يؤدي استناد حكومته على «القائمة العربية الموحدة» إلى تقييدات، وقال: «سنشن حرباً إذا دعت الحاجة.. وفي نهايتها، إن كان هناك ائتلاف فليكن.. وإن لم يكن، فسنذهب لانتخابات، كل شيء على ما يرام»، بحسب تعبيره. وتوقع أن تتعرض حكومته لضغوط أمريكية بشأن الاستيطان في الضفة الغربية، لكنه أكد أنه لن يوقف البناء الاستيطاني.
واعتبر أن الصراع القومي بين إسرائيل والفلسطينيين ليس على الأرض، الفلسطينيون لا يعترفون بوجودنا هنا، وهذا على ما يبدو سيرافقنا لفترة طويلة، وأضاف: عقيدتي في هذا السياق هي أنه يجب تقليص الصراع. أينما تمكنا من فتح معابر أكثر، تقديم جودة حياة أكثر، أعمال أكثر، صناعة أكثر.. سنفعل ذلك.
وحول احتمال المواجهة مع الإدارة الأمريكية بشأن الملف النووي الإيراني، قال بينيت إن بوصلته هي أولاً أمن إسرائيل. أمن إسرائيل أهم مما سيقولونه علينا في العالم. مع ذلك، الشراكة مع الولايات المتحدة بما في ذلك مع الرئيس جو بايدن هي إستراتيجية وأساسية.
وأعلن رئيس حزب «يش عتيد» يائير لابيد المكلف بتشكيل الحكومة الأربعاء الماضي توصله إلى اتفاق على ائتلاف حكومي يمكنه من تشكيل حكومة يتناوب على رئاستها مع رئيس قائمة «يمينا»، نفتالي بينيت، وتضم أحزاب «يش عتيد» و«يمينا» و«كاحول لافان» و«يسرائيل بيتينو» و«العمل» و«ميرتس» و«تكفاه حدشاه» والقائمة العربية الموحدة، على أن تكون فترة رئاسة الحكومة الأولى لنفتالي بينيت.
واستبعد بينيت في تصريحات لـ«القناة 12» الإسرائيلية ونقلتها وكالة «معا» الفلسطينية اليوم (الجمعة)، أن يؤدي استناد حكومته على «القائمة العربية الموحدة» إلى تقييدات، وقال: «سنشن حرباً إذا دعت الحاجة.. وفي نهايتها، إن كان هناك ائتلاف فليكن.. وإن لم يكن، فسنذهب لانتخابات، كل شيء على ما يرام»، بحسب تعبيره. وتوقع أن تتعرض حكومته لضغوط أمريكية بشأن الاستيطان في الضفة الغربية، لكنه أكد أنه لن يوقف البناء الاستيطاني.
واعتبر أن الصراع القومي بين إسرائيل والفلسطينيين ليس على الأرض، الفلسطينيون لا يعترفون بوجودنا هنا، وهذا على ما يبدو سيرافقنا لفترة طويلة، وأضاف: عقيدتي في هذا السياق هي أنه يجب تقليص الصراع. أينما تمكنا من فتح معابر أكثر، تقديم جودة حياة أكثر، أعمال أكثر، صناعة أكثر.. سنفعل ذلك.
وحول احتمال المواجهة مع الإدارة الأمريكية بشأن الملف النووي الإيراني، قال بينيت إن بوصلته هي أولاً أمن إسرائيل. أمن إسرائيل أهم مما سيقولونه علينا في العالم. مع ذلك، الشراكة مع الولايات المتحدة بما في ذلك مع الرئيس جو بايدن هي إستراتيجية وأساسية.
وأعلن رئيس حزب «يش عتيد» يائير لابيد المكلف بتشكيل الحكومة الأربعاء الماضي توصله إلى اتفاق على ائتلاف حكومي يمكنه من تشكيل حكومة يتناوب على رئاستها مع رئيس قائمة «يمينا»، نفتالي بينيت، وتضم أحزاب «يش عتيد» و«يمينا» و«كاحول لافان» و«يسرائيل بيتينو» و«العمل» و«ميرتس» و«تكفاه حدشاه» والقائمة العربية الموحدة، على أن تكون فترة رئاسة الحكومة الأولى لنفتالي بينيت.