معارضون إيرانيون: لا للملالي.. والانتخابات لا تمثل الشعب
الجمعة / 08 / ذو القعدة / 1442 هـ الجمعة 18 يونيو 2021 13:37
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أعلن معارضون إيرانيون رفضهم لنظام الجمهورية الإسلامية والانتخابات الجارية الحالية، مؤكدين أنها لا تعبر عن إرادة الشعب الإيراني. وشارك السياسي والمعارض البارز رضا بهلوي ونشطاء سياسيون ومدافعون عن الحقوق في إيران والخارج في مؤتمر عبر الإنترنت
اليوم (الجمعة) بعنوان «لا للجمهورية الإسلامية، نعم للوحدة الوطنية».
وكشف بهلوي مشروع «العهد الجديد» في 28 سبتمبر 2020، الذي يرفض الحكم الفردي والقوة المركزية في عالم اليوم، ويعزز الحكم الجماعي والمشاركة العامة والمسؤولية الفردية.
وأكد أن البديل الوحيد المقبول هو إرادة الشعب الإيراني التي تؤسس نظام حكم لا يوجد فيه شيء فوق القوانين التي تم إنشاؤها من خلال الانتخابات الحرة. وتساءل: كيف نحقق السيادة الشعبية والانتخابات الحرة طالما لا وحدة وطنية وإرادة جماعية؟.
وقال بهلوي إنه يمد يد العون لجميع الجماعات المؤيدة للديمقراطية، بغض النظر عن تاريخها وانتماءاتها السابقة.. عليهم أن يضعوا جانباً اختلافهم وأهميتهم الذاتية وتنافسهم والتركيز بدلا من ذلك على هدف واحد وهو إنقاذ إيران.
وافتتح المؤتمر برسالة فيديو مؤلمة من محبوبة رمزاني والدة بيجمان غوليبور، وهو مراهق قتلته قوات الأمن خلال احتجاجات نوفمبر 2019 التي عمّت البلاد، واستشهدت بالجرائم التي ارتكبها نظام الملالي في العقود الأربعة الماضية، ودعت إلى الوحدة ومقاطعة الانتخابات.
وفي مقطع فيديو استمع المؤتمر إلى فاطمة مالكي، التي قرأت رسالة باسم زوجها محمد نوريزاد، تحذر من أن «الذين يشاركون في الانتخابات سيغمسون أصواتهم في دماء الناس».
وافتتحت فاطمة سبهري المؤتمر بكلمة أعربت فيها عن مخاوفها بشأن صحة السجناء السياسيين في إيران. وقالت إنها أصيبت بخيبة أمل من النظام في عام 1981، مضيفة أنها ستعمل ضده ما دامت على قيد الحياة.
اليوم (الجمعة) بعنوان «لا للجمهورية الإسلامية، نعم للوحدة الوطنية».
وكشف بهلوي مشروع «العهد الجديد» في 28 سبتمبر 2020، الذي يرفض الحكم الفردي والقوة المركزية في عالم اليوم، ويعزز الحكم الجماعي والمشاركة العامة والمسؤولية الفردية.
وأكد أن البديل الوحيد المقبول هو إرادة الشعب الإيراني التي تؤسس نظام حكم لا يوجد فيه شيء فوق القوانين التي تم إنشاؤها من خلال الانتخابات الحرة. وتساءل: كيف نحقق السيادة الشعبية والانتخابات الحرة طالما لا وحدة وطنية وإرادة جماعية؟.
وقال بهلوي إنه يمد يد العون لجميع الجماعات المؤيدة للديمقراطية، بغض النظر عن تاريخها وانتماءاتها السابقة.. عليهم أن يضعوا جانباً اختلافهم وأهميتهم الذاتية وتنافسهم والتركيز بدلا من ذلك على هدف واحد وهو إنقاذ إيران.
وافتتح المؤتمر برسالة فيديو مؤلمة من محبوبة رمزاني والدة بيجمان غوليبور، وهو مراهق قتلته قوات الأمن خلال احتجاجات نوفمبر 2019 التي عمّت البلاد، واستشهدت بالجرائم التي ارتكبها نظام الملالي في العقود الأربعة الماضية، ودعت إلى الوحدة ومقاطعة الانتخابات.
وفي مقطع فيديو استمع المؤتمر إلى فاطمة مالكي، التي قرأت رسالة باسم زوجها محمد نوريزاد، تحذر من أن «الذين يشاركون في الانتخابات سيغمسون أصواتهم في دماء الناس».
وافتتحت فاطمة سبهري المؤتمر بكلمة أعربت فيها عن مخاوفها بشأن صحة السجناء السياسيين في إيران. وقالت إنها أصيبت بخيبة أمل من النظام في عام 1981، مضيفة أنها ستعمل ضده ما دامت على قيد الحياة.