أخضر «أوروبي» لعبه سحرني
الفرنسي رينارد يعيد ذكريات الهولندي مارفيك
الأحد / 10 / ذو القعدة / 1442 هـ الاحد 20 يونيو 2021 01:48
عبدالرحمن الحجاب (الرياض) Abod_n6@
«قول للزمان أرجع يا زمان».. تنطبق كلمات تلك الأغنية على الأداء المبهر الذي قدمه نجوم منتخبنا الوطني تحت إشراف المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد، وتحديداً خلال مباريات تصفيات قارة آسيا المؤهلة لمونديال كأس العالم 2022، الذي سيقام في دولة قطر.
إذ قدم نجوم «الأخضر» منذ انطلاقة مباريات المجموعات حتى ختامها، أداءً فنياً مميزاً، حيث وقع منتخبنا في المجموعة «D»، التي ضمت منتخبات كلٍ من: أوزبكستان، فلسطين، سنغافورة، اليمن.
ونجحت كتيبة رينارد القادم من بلاد العطور في نثر رائحة فنية كروية جميلة داخل المستطيل الأخضر، مُسعدةً عشاق الكرة السعودية عموماً، وجماهير الوطن خصوصاً.
بدأ الأخضر مشواره بالتعادل مع اليمن 2/2، ثم كسب سنغافورة بثلاثية دون مقابل، عقبها تعادل سلبياً مع فلسطين، ثم عاد لسكة الانتصارات وكسب أوزبكستان بثلاثية مقابل هدفين، وفي مواجهات الإياب استعاد الأخضر هيبته وقوته وصحح المدرب الفرنسي أخطاءه الفنية، وبدأ باكتساح المنتخبات بدءاً من «الفدائي» الفلسطيني أول الضحايا بخماسية «مزيكا»، وواصل الصقور هيبتهم وكسبوا سنغافورة بثلاثية دون مقابل، وفي الختام تفننوا في تجاوز الأوزبكيين بثلاثية دون مقابل.
واستمتع الجمهور السعودي بالأداء الرفيع الذي استعادوا معه ذكريات المدرب الهولندي بيرت فان مارفيك؛ الذي قدم معه المنتخب السعودي أجمل المستويات الفنية ونجح في العودة إلى مونديال كأس العالم بمستويات لافتة ونتائج مبهرة وجمل فنية موسيقية رائعة داخل المستطيل الأخضر.
فمنذ تعاقد الاتحاد السعودي لكرة القدم مع الفرنسي رينارد، انتعشت الجماهير وعولت كثيراً على المدير الفني لكي يعيد هيبة وتوهج الكرة السعودية، واستعادة الأمجاد والبطولات والإنجازات الغائبة.
إذ قدم نجوم «الأخضر» منذ انطلاقة مباريات المجموعات حتى ختامها، أداءً فنياً مميزاً، حيث وقع منتخبنا في المجموعة «D»، التي ضمت منتخبات كلٍ من: أوزبكستان، فلسطين، سنغافورة، اليمن.
ونجحت كتيبة رينارد القادم من بلاد العطور في نثر رائحة فنية كروية جميلة داخل المستطيل الأخضر، مُسعدةً عشاق الكرة السعودية عموماً، وجماهير الوطن خصوصاً.
بدأ الأخضر مشواره بالتعادل مع اليمن 2/2، ثم كسب سنغافورة بثلاثية دون مقابل، عقبها تعادل سلبياً مع فلسطين، ثم عاد لسكة الانتصارات وكسب أوزبكستان بثلاثية مقابل هدفين، وفي مواجهات الإياب استعاد الأخضر هيبته وقوته وصحح المدرب الفرنسي أخطاءه الفنية، وبدأ باكتساح المنتخبات بدءاً من «الفدائي» الفلسطيني أول الضحايا بخماسية «مزيكا»، وواصل الصقور هيبتهم وكسبوا سنغافورة بثلاثية دون مقابل، وفي الختام تفننوا في تجاوز الأوزبكيين بثلاثية دون مقابل.
واستمتع الجمهور السعودي بالأداء الرفيع الذي استعادوا معه ذكريات المدرب الهولندي بيرت فان مارفيك؛ الذي قدم معه المنتخب السعودي أجمل المستويات الفنية ونجح في العودة إلى مونديال كأس العالم بمستويات لافتة ونتائج مبهرة وجمل فنية موسيقية رائعة داخل المستطيل الأخضر.
فمنذ تعاقد الاتحاد السعودي لكرة القدم مع الفرنسي رينارد، انتعشت الجماهير وعولت كثيراً على المدير الفني لكي يعيد هيبة وتوهج الكرة السعودية، واستعادة الأمجاد والبطولات والإنجازات الغائبة.