السديس يستنكر هجمات الحوثي الإرهابية.. ويشيد ببسالة أبطال الحد الجنوبي
الأحد / 10 / ذو القعدة / 1442 هـ الاحد 20 يونيو 2021 20:10
«عكاظ» (مكة المكرمة)
ندد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، باسمه واسم أئمة وخطباء ومؤذني ومدرسي المسجد الحرام ومنسوبي الرئاسة، بالأعمال الإرهابية الآثمة مما يعرف بمليشيا الحوثي الإرهابية تجاه المملكة العربية السعودية وحدودها ومقدساتها.
وأكد في بيان أصدرته الرئاسة اليوم (الأحد): أن من حق المملكة الدفاع عن عقيدتها وحدودها ومقدساتها من كل يد مفسدة تسعى لزعزعة الأمن والاستقرار فيها أو التعدي على حدودها ومقدساتها، وأن ما تقوم به هذه المنظمة الإرهابية في اعتداءاتها ينطلق من نيات فاسدة وخبيثة، تنفيذا لأجندات خفية تخدم أعداء الدين والملة، وما تقوم به مليشيات الحوثي من خلال استهدافها للحرمات والمقدسات والاعتداء عليها منكر مبين ومفسدة عظيمة، ما أنزل الله -عز وجل- بها من سلطان.
ووجه رسالة إلى الأبطال المرابطين على ثغور المملكة بقوله: «إنكم على الحق، وإن ما تقومون به هو دور بطولي عظيم في الذود عن حدود المملكة ودحر أعدائها وكيدهم، ونكسهم على رؤوسهم ورد شرورهم في نحورهم بإذن الله، فعليكم بالصبر والثبات، فما تقومون به عملٌ عظيم مقدس تؤجرون عليه بإذن الله، فجزاكم الله عن هذه البلاد وأهلها ومقدساتها واستقرارها خير الجزاء». كما أوصى الجميع بالدعاء بأن ينصر الله جنودنا المرابطين على الحدود، وأن يوفقهم ويسدد رميهم، وأن يبارك لهم في أعمارهم وأعمالهم، وأن يحفظهم ويردهم إلى أهليهم سالمين غانمين منصورين.
وأكد في بيان أصدرته الرئاسة اليوم (الأحد): أن من حق المملكة الدفاع عن عقيدتها وحدودها ومقدساتها من كل يد مفسدة تسعى لزعزعة الأمن والاستقرار فيها أو التعدي على حدودها ومقدساتها، وأن ما تقوم به هذه المنظمة الإرهابية في اعتداءاتها ينطلق من نيات فاسدة وخبيثة، تنفيذا لأجندات خفية تخدم أعداء الدين والملة، وما تقوم به مليشيات الحوثي من خلال استهدافها للحرمات والمقدسات والاعتداء عليها منكر مبين ومفسدة عظيمة، ما أنزل الله -عز وجل- بها من سلطان.
ووجه رسالة إلى الأبطال المرابطين على ثغور المملكة بقوله: «إنكم على الحق، وإن ما تقومون به هو دور بطولي عظيم في الذود عن حدود المملكة ودحر أعدائها وكيدهم، ونكسهم على رؤوسهم ورد شرورهم في نحورهم بإذن الله، فعليكم بالصبر والثبات، فما تقومون به عملٌ عظيم مقدس تؤجرون عليه بإذن الله، فجزاكم الله عن هذه البلاد وأهلها ومقدساتها واستقرارها خير الجزاء». كما أوصى الجميع بالدعاء بأن ينصر الله جنودنا المرابطين على الحدود، وأن يوفقهم ويسدد رميهم، وأن يبارك لهم في أعمارهم وأعمالهم، وأن يحفظهم ويردهم إلى أهليهم سالمين غانمين منصورين.