لاعبة «القدم» الشيباني.. أسرار «الكابتن» تتجاوز الأحلام
عشقت «الكرة» منذ السادسة.. وتتطلع لبصمة تخرج بها من الملاعب
الجمعة / 15 / ذو القعدة / 1442 هـ الجمعة 25 يونيو 2021 00:55
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
من متابعة عائلية حثيثة لمباريات «كرة القدم»؛ وقع حب اللعبة وعشقها داخل أعماق ابنة السادسة، فسعت نحو هدفها لحمل لقب «كابتن».. ومع أشقائها في المنزل ونزهاتهم الخارجية؛ بدأت تلك الطفلة الاستمتاع بممارسة الكرة.. ولما أصبحت من أبزر اللاعبات على مستوى عروس البحر «جدة»؛ أعادت الفضل لوالديها اللذين دعماها منذ الطفولة وأعطاها الثقة للاستمرار في تحقيق حملها.منذ أن كانت أسرار الشيباني طفلة تلعب مع إخوتها؛ كانت مائلة إلى تسجيل الأهداف وشجعها ثناء أسرتها حين «الأهداف» في مرمى مستطيل الكرة.. ولما تميزت في «الهجوم» في ذلك الوقت؛ اختارته في الكبر أن تلعب في هذا المركز بملاعب الدائرة المستديرة.. أما طموحها المتَّقد الناظر للمستقبل؛ فتتطلع إلى «الاحتراف»، واللعب في صفوف المنتخب السعودي النسائي، وتتمنى أن تكون ضمن فريق «سان جيرمان»، لتصبح لها بصمة كروية حين مغادرتها الملاعب.
عندما بلغت سن النضج في لعبة كرة القدم؛ التحقت رسمياً بفريق «كينغز يونايتد» في 2015.. أما الموسم الكروي النسائي (2019 ـ 2020)؛ فانتقلت إلى «جدة ايقلز».. ومع تزايد أعداد اللاعبات الملتحقات بالأندية الرياضية النسائية؛ رأت أنه من الأنسب زيادة الملاعب الكافية لاستيعاب الكم الكبير من الفتيات الملتحقات برياضة «كرة القدم».. ولرؤيتها الكثير من المواهب الشابة؛ تنبأت بمستقبل قادم للعبة كرة القدم النسائية.وعن التنافس الكروي بين الفرق النسائية؛ ترى أن المنافسات مليئة بالإثارة والمهارة وإنجاب اللاعبات المتميزات، وتتمنى أن تكون مباريات الدوري النسائي ذهاباً وإياباَ مثل دوري الرجال. وعن الإعلام الرياضي النسائي؛ تؤكد أنه قوي ومتواجد في كل المنافسات وحتى التدريبات.. أما عن النادي واللاعب المفضَّلين لها داخل الوطن وخارجه؛ فإن «الاتحاد» في مقدمة الفرق المحلية ولاعبه المعتزل محمد نور، وعالمياً «سان جيرمان» والنجم «نيمار».
عندما بلغت سن النضج في لعبة كرة القدم؛ التحقت رسمياً بفريق «كينغز يونايتد» في 2015.. أما الموسم الكروي النسائي (2019 ـ 2020)؛ فانتقلت إلى «جدة ايقلز».. ومع تزايد أعداد اللاعبات الملتحقات بالأندية الرياضية النسائية؛ رأت أنه من الأنسب زيادة الملاعب الكافية لاستيعاب الكم الكبير من الفتيات الملتحقات برياضة «كرة القدم».. ولرؤيتها الكثير من المواهب الشابة؛ تنبأت بمستقبل قادم للعبة كرة القدم النسائية.وعن التنافس الكروي بين الفرق النسائية؛ ترى أن المنافسات مليئة بالإثارة والمهارة وإنجاب اللاعبات المتميزات، وتتمنى أن تكون مباريات الدوري النسائي ذهاباً وإياباَ مثل دوري الرجال. وعن الإعلام الرياضي النسائي؛ تؤكد أنه قوي ومتواجد في كل المنافسات وحتى التدريبات.. أما عن النادي واللاعب المفضَّلين لها داخل الوطن وخارجه؛ فإن «الاتحاد» في مقدمة الفرق المحلية ولاعبه المعتزل محمد نور، وعالمياً «سان جيرمان» والنجم «نيمار».