اللاعبة سلمى الدوسري على أوتار قلب الدفاع تدندن بـ«القدم»
من «أب» راحل عشقت «الكرة».. ومع «أم» شغوفة أكملت مسيرة النجاح
الجمعة / 22 / ذو القعدة / 1442 هـ الجمعة 02 يوليو 2021 00:43
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
منذ الطفولة بدأت سلمى الدوسري «الدندنة» على أوتار «كرة القدم» في بيت أهلها.. وعقب تجربة مع لعب «كرة السلة»؛ عادت لمعشوقتها «كرة القدم».. وفي دوري الجامعة وجدت أن «كرة القدم» هو مكانها المناسب، لتلتحق في أول فريق رسمي تلعب معه «مراس» في مركز «قلب الدفاع» الذي تعتبره عين «حارس المرمى» الثانية، وتحمل مسؤولية الفريق.. ومن والدها الراحل عن دنياه عشقت الرياضة، ومع أمها أكملت مسيرة نجاحها.
ومن شغف وإرادة وحب اللعبة؛ تمارس الكرة في فريقها «مراس»، الذي وجدت فيه بيئة متكاملة صحية وتدريبية.. ومن دوري «سارة الخولي» بين الكليات الجامعية؛ زادت حماساً للعب «كرة القدم» واحترافها واكتساب الخبرات.. أما لاعبها المفضل محلياً فهو قلب دفاع فريق الاتحاد «أحمد حجازي»، وعالمياً «سيرخيو راموس» الذي تعتبره أفضل لاعب يلعب في مركز قلب الدفاع دولياً.
وعندما تفكر في «الاحتراف الخارجي» فإن الدوري الإنجليزي مطمعها.. ولأجل أن تمتلك النجومية في مركز «قلب الدفاع»؛ تزيد من التدريبات وتكثفها لاكتساب الخبرات والابتعاد عن الإصابات التي تمنعها من المشاركة.. وتطمح أن تزيد من مشاركاتها الكروية في مختلف المحافل.
وعن الحراك الرياضي في «كرة القدم النسائية»؛ رأت أن له مستقبلا كبيرا بالخطط الإستراتيجية التطويرية ولكنه يحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد.. أما الإعلام الرياضي النسائي، فترى أنه مازال مقصراً، فلم يطرح مشاركات المرأة في الرياضات الأخرى بالشكل المناسب.
ومن شغف وإرادة وحب اللعبة؛ تمارس الكرة في فريقها «مراس»، الذي وجدت فيه بيئة متكاملة صحية وتدريبية.. ومن دوري «سارة الخولي» بين الكليات الجامعية؛ زادت حماساً للعب «كرة القدم» واحترافها واكتساب الخبرات.. أما لاعبها المفضل محلياً فهو قلب دفاع فريق الاتحاد «أحمد حجازي»، وعالمياً «سيرخيو راموس» الذي تعتبره أفضل لاعب يلعب في مركز قلب الدفاع دولياً.
وعندما تفكر في «الاحتراف الخارجي» فإن الدوري الإنجليزي مطمعها.. ولأجل أن تمتلك النجومية في مركز «قلب الدفاع»؛ تزيد من التدريبات وتكثفها لاكتساب الخبرات والابتعاد عن الإصابات التي تمنعها من المشاركة.. وتطمح أن تزيد من مشاركاتها الكروية في مختلف المحافل.
وعن الحراك الرياضي في «كرة القدم النسائية»؛ رأت أن له مستقبلا كبيرا بالخطط الإستراتيجية التطويرية ولكنه يحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد.. أما الإعلام الرياضي النسائي، فترى أنه مازال مقصراً، فلم يطرح مشاركات المرأة في الرياضات الأخرى بالشكل المناسب.