برلماني إيراني سابق: «الموساد» فضح ضعف أجهزة مخابراتنا
الاثنين / 02 / ذو الحجة / 1442 هـ الاثنين 12 يوليو 2021 14:40
«عكاظ» (جدة) OKAZ_ONLINE@
اتهم الرئيس السابق للجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية التابعة للبرلمان الإيراني حشمت الله فلاحت بيشة، استخبارات بلاده بالضعف في مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلي. ونقل موقع وقع «اعتماد أونلاين» اليوم (الإثنين)، عن فلاحت قوله: إن كل العمليات الأمنية ضد طهران من تنفيذ الموساد، لافتا إلى أن إيران لم ترد على الهجمات التي يقوم بها الموساد. واعتبر أن انقسام الأعمال في المجال الاستخباراتي الإيراني أضعف الجهاز، بحسب تصريحات وزير الاستخبارات السابق علي يونسي. وكان يونسي قال: «لقد وصل نفوذ الموساد في إيران إلى مستوى جعل المسؤولين الإيرانيين يشعرون بالقلق على حياتهم».
في غضون ذلك، نقل موقع «أكسيوس» الإخباري الأمريكي، الأربعاء، عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: «إن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت أطلق مراجعة للسياسة المتبعة تجاه إيران، سيتم الانتهاء منها قبل أول لقاء له مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والمرجح عقده أواخر يوليو الجاري». وأفاد الموقع بأن المسؤولين الإسرائيليين، الذين لم يكشف عن أسمائهم، قالوا إن بينيت عقد بالفعل عدة اجتماعات بشأن إيران قبل إجراء مراجعة واسعة النطاق للسياسة، تشمل الملف النووي والسياسة الإسرائيلية تجاه سلوك إيران الإقليمي.
وأبلغ مسؤول إسرائيلي، «أكسيوس» أن المسألة الرئيسية محل الجدل هي ما إذا كان حال إسرائيل في ظل السيناريو الراهن، الذي يشهد تسريع إيران لبرنامجها النووي وعدم وجود اتفاق، أفضل حقاً من حالها إذا عادت الولايات المتحدة وإيران إلى الامتثال بالاتفاق النووي الموقع عام 2005.
في غضون ذلك، نقل موقع «أكسيوس» الإخباري الأمريكي، الأربعاء، عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: «إن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت أطلق مراجعة للسياسة المتبعة تجاه إيران، سيتم الانتهاء منها قبل أول لقاء له مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والمرجح عقده أواخر يوليو الجاري». وأفاد الموقع بأن المسؤولين الإسرائيليين، الذين لم يكشف عن أسمائهم، قالوا إن بينيت عقد بالفعل عدة اجتماعات بشأن إيران قبل إجراء مراجعة واسعة النطاق للسياسة، تشمل الملف النووي والسياسة الإسرائيلية تجاه سلوك إيران الإقليمي.
وأبلغ مسؤول إسرائيلي، «أكسيوس» أن المسألة الرئيسية محل الجدل هي ما إذا كان حال إسرائيل في ظل السيناريو الراهن، الذي يشهد تسريع إيران لبرنامجها النووي وعدم وجود اتفاق، أفضل حقاً من حالها إذا عادت الولايات المتحدة وإيران إلى الامتثال بالاتفاق النووي الموقع عام 2005.