وزيران ماليزيان: الظرف الوبائي دقيق.. نثمن الدعم السعودي
الاثنين / 16 / ذو الحجة / 1442 هـ الاثنين 26 يوليو 2021 01:15
جمال الدوبحي (كوالالمبور) dobahi@
أعرب وزير الخارجية الماليزي هشام الدين حسين عن شكره وتقديره وبالغ امتنانه لدعم القيادة السعودية لماليزيا لتجاوز آثار وباء كورونا.
من جانبه، قال وزير الشؤون الدينية بماليزيا الشيخ الدكتور ذو الكفل محمد البكري: «نعرب عن فائق تقديرنا وشكرنا للدعم السعودي في هذه الظروف الوبائية الدقيقة، التي تأتي نتيجة لروابط الأخوة التاريخية بين البلدين، وتأكيدا على الإرادة المشتركة في تطوير المزيد من علاقات التعاون الثنائي المتينة والارتقاء بها إلى أعلى المراتب خدمة للمصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين».
في غضون ذلك، أكد خبراء في إدارة المخاطر والأزمات أن السعودية أذهلت العالم بقدراتها الفائقة وإمكانياتها الهائلة على مواجهة التحديات وتخطي الظروف الاستثنائية التي يعيشها العالم بسبب جائحة كورونا، وقالوا إن رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لعبت دوراً رئيسياً في التعافي من الآثار السلبية للجائحة، فيما تم تصنيف المملكة حسب المعايير الدولية بأنها ضمن أكثر الدول أماناً في ظل الوباء، بينما لا يزال العالم يعاني من مضاعفات (كوفيد-19) وتحوراته. وفي ظل الوضع الوبائي المقلق لم تتأخر الحكومة السعودية في مد يد العون للدول المتضررة.
من جانبه، قال وزير الشؤون الدينية بماليزيا الشيخ الدكتور ذو الكفل محمد البكري: «نعرب عن فائق تقديرنا وشكرنا للدعم السعودي في هذه الظروف الوبائية الدقيقة، التي تأتي نتيجة لروابط الأخوة التاريخية بين البلدين، وتأكيدا على الإرادة المشتركة في تطوير المزيد من علاقات التعاون الثنائي المتينة والارتقاء بها إلى أعلى المراتب خدمة للمصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين».
في غضون ذلك، أكد خبراء في إدارة المخاطر والأزمات أن السعودية أذهلت العالم بقدراتها الفائقة وإمكانياتها الهائلة على مواجهة التحديات وتخطي الظروف الاستثنائية التي يعيشها العالم بسبب جائحة كورونا، وقالوا إن رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لعبت دوراً رئيسياً في التعافي من الآثار السلبية للجائحة، فيما تم تصنيف المملكة حسب المعايير الدولية بأنها ضمن أكثر الدول أماناً في ظل الوباء، بينما لا يزال العالم يعاني من مضاعفات (كوفيد-19) وتحوراته. وفي ظل الوضع الوبائي المقلق لم تتأخر الحكومة السعودية في مد يد العون للدول المتضررة.