«إصابة» تدوين الفن.. «إعادة» الطرب الأصيل
آفاق
الاثنين / 16 / ذو الحجة / 1442 هـ الاثنين 26 يوليو 2021 21:55
طالب بن محفوظ (جدة) talib_mahfooz@
من
بلدة «الملحا» بجازان
غادر وأسرته مهاجراً
صوب العاصمة لمعانقتها
منذ نهاية عقده الأول
في
الإعلام الذي درسه وسكنه
أطرب قارئاً بنقاوة «حرف»
وشنَّف أُذناً بموجات «أثير»
وسرَّ عيناً بشاشة «رائي»
وبين
الرياضة والفن والمنوعات
صحافياً وكاتباً، معداً ومقدماً
داخل كيانات إعلامية طنَّانة
محلياً وعربياً ودولياً..
***
يحيى مفرح زريقان (1963)
صحفي وناقد فني
أَصاب رتبة إعلامية ورونقاً
وذاع صيته وظفر بالحظوة
حين
دوَّن الفن السعودي مؤرخاً
تبنى مواهب الشباب وإبداعاته
صحفيين ومراسلين ومذيعين
منشدين وملحنين ومغنين
ومع
النقد الفني وطُرُقه المنظمة
وضع قدماً على ساحته
وطبَّقه زمناً طويلاً ورتَّبه
وفي عمق أروقة الفن نثره
وداخل الأندية الأدبية رشَّه
وإلى
إنتاج المحتوى الطربي والدرامي
تحرك بفكره وقلمه لإعادتهما
واعتنى بثقافة الفن الأصيل
وفاخر بوعي المجتمع وفخامته
***
عند
أعجوبة الطرب العربي
الفنان الإنسان «طلال مداح»
طلالي الهوى
يعرف عنه كل شيء
فلم يتقبل
لذاته إلا متحدثاً في «كرنفالات»
الحفاوة برجل نادمه وسامره
لدرايته اليقينية به والمرتفعة
ولم يتحمل
من محافل المهرجانات العربية
تغييب السعوديين عن الاحتفاء
بموسيقى الروح الطلالية وثرائها..
***
ذلك هو
صاحب الأطروحة المقالية
«الموسيقى السعودية تعود للحياة»
الذي لم يمنح الناس إلا
صراحة وعذوبة ووفاء
وشفافية وجمال وولاء.
بلدة «الملحا» بجازان
غادر وأسرته مهاجراً
صوب العاصمة لمعانقتها
منذ نهاية عقده الأول
في
الإعلام الذي درسه وسكنه
أطرب قارئاً بنقاوة «حرف»
وشنَّف أُذناً بموجات «أثير»
وسرَّ عيناً بشاشة «رائي»
وبين
الرياضة والفن والمنوعات
صحافياً وكاتباً، معداً ومقدماً
داخل كيانات إعلامية طنَّانة
محلياً وعربياً ودولياً..
***
يحيى مفرح زريقان (1963)
صحفي وناقد فني
أَصاب رتبة إعلامية ورونقاً
وذاع صيته وظفر بالحظوة
حين
دوَّن الفن السعودي مؤرخاً
تبنى مواهب الشباب وإبداعاته
صحفيين ومراسلين ومذيعين
منشدين وملحنين ومغنين
ومع
النقد الفني وطُرُقه المنظمة
وضع قدماً على ساحته
وطبَّقه زمناً طويلاً ورتَّبه
وفي عمق أروقة الفن نثره
وداخل الأندية الأدبية رشَّه
وإلى
إنتاج المحتوى الطربي والدرامي
تحرك بفكره وقلمه لإعادتهما
واعتنى بثقافة الفن الأصيل
وفاخر بوعي المجتمع وفخامته
***
عند
أعجوبة الطرب العربي
الفنان الإنسان «طلال مداح»
طلالي الهوى
يعرف عنه كل شيء
فلم يتقبل
لذاته إلا متحدثاً في «كرنفالات»
الحفاوة برجل نادمه وسامره
لدرايته اليقينية به والمرتفعة
ولم يتحمل
من محافل المهرجانات العربية
تغييب السعوديين عن الاحتفاء
بموسيقى الروح الطلالية وثرائها..
***
ذلك هو
صاحب الأطروحة المقالية
«الموسيقى السعودية تعود للحياة»
الذي لم يمنح الناس إلا
صراحة وعذوبة ووفاء
وشفافية وجمال وولاء.