محللون لـ «عكاظ»: الرموز نواميس أهل الهجن
الخميس / 02 / صفر / 1443 هـ الخميس 09 سبتمبر 2021 00:39
أمل السعيد (الطائف) amal222424@
تعد الرموز في سباقات الهجن أغلى تتويج مادي ومعنوي يحصل عليه الملاك في سباقات الهجن العربية الأصيلة، والرموز عبارة عن جوائز مرصعة بالذهب مثل كأس أو بندقية أو خنجر أو سيف وهو ما يوضع على ظهر المطية.
وفي ختام المهرجانات الخاصة بسباقات الهجن تقدم السيوف التي تعتبر أعلى درجات الرموز.
وقال لـ«عكاظ» محلل سباقات الهجن الإماراتي سالم العفاري إن الرمز بشكل عام عبارة عن تذكار يتقلده ويمتلكه من يحقق إنجازا معينا وهذا ما يتواجد أيضا في عالم سباقات الهجن وكون هذه الرياضة مستمدة من موروث الآباء والأجداد فتجد الرموز تنبثق من هذا المعنى فتجد (السيوف، البنادق، الخناجر والشلفا، والكؤوس التي تسمى بأسماء احد القادة الداعمين لهذا الموروث) وتأتي أهمية الرمز من كونه تذكارا يتم الاحتفاظ به ولا يمكن أن يصادر، بل يظل ذكرى ترسخ تلك اللحظات الجميلة.
ويضيف العفاري: الرموز هي أغلى الجوائز لا شك في السنوات والأعوام السابقة وبسبب دعم الملوك والأمراء وأصحاب السمو الشيوخ لهذه الرياضة أصبح الإقبال على هذه الرياضة كثيراً والفوز بلقب فيها حلم كل مالك هجن، حيث هناك مهرجانات تسمى بأسماء هؤلاء القادة، مثل ما نعيشه هذه الأيام في المملكة العربية السعودية «مهرجان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود»، فيكفي أن نقول هذا المهرجان -على سبيل المثال- يحمل اسما غاليا على كل مواطن خليجي وبلا شك تكون جوائزه ثمينة والفوز وساما يفتخر به. وهناك الكثير من اللحظات التي لا تنسى عند تحقيق الفوز فالكلمات لا تصف شعور الفائز إنها بالفعل تحفر في الذاكرة، «والحمد لله حققنا الكثير من الأشواط في مسيرتنا في هذا المجال.. ونسأل الله ان يوفقنا مستقبلا في تحقيق المزيد».
فيما قال محلل سباقات الهجن محمد الصيعري: الرموز هي الأشواط النخبوية التي تجتمع فيها نخبة وأقوى الهجن المصنفة من الدرجة الأولى وتخصص لها جوائز نقدية كبيرة إضافة الى كأس او خنجر او سيف او درع يصمم بشكل فريد ويسمى رمزا لرمزيته وأهمية المهرجان.
ومن جهته، ذكر المحلل فهد بن قايل أن الرمز كل ما يدل على اختصار لمنجز كبير في أي أمر بحيث يحمل هذا الرمز قيمة معنوية بالدرجة الأولى قبل القيمة المادية، والدليل أن كل شركة أو قطاع ناجح تكون له علامة وشعار كرمز يمثل هذا الكيان.. وأجمل مثال يدل على أهمية الرمز إطلاق الاتحاد السعودي للهجن البرنامج الرائع التحليلي الثقافي المميز استديو الرمز لهذا الموسم المتميز والناجح بكل المقاييس الفنية والإدارية بمتابعة وإشراف مباشر من رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي والعمل الجماعي من كافة اللجان الفنية والإدارية والإعلامية. والرمز عادة سيف ختامي أو بندقية ويدل على القوة والشجاعة وأن مالك المطية ومضمّرها قدما مطية انتزعت الشوط واستحقت الفوز واستلام الرمز. وختم: أغلى الجوائز وأقواها أشواط اليوم الختامي شوط الحيل والزمول لأنها ختامية وأمام حفل وحضور كبيرين وتشريف ولي العهد.
وفي ختام المهرجانات الخاصة بسباقات الهجن تقدم السيوف التي تعتبر أعلى درجات الرموز.
وقال لـ«عكاظ» محلل سباقات الهجن الإماراتي سالم العفاري إن الرمز بشكل عام عبارة عن تذكار يتقلده ويمتلكه من يحقق إنجازا معينا وهذا ما يتواجد أيضا في عالم سباقات الهجن وكون هذه الرياضة مستمدة من موروث الآباء والأجداد فتجد الرموز تنبثق من هذا المعنى فتجد (السيوف، البنادق، الخناجر والشلفا، والكؤوس التي تسمى بأسماء احد القادة الداعمين لهذا الموروث) وتأتي أهمية الرمز من كونه تذكارا يتم الاحتفاظ به ولا يمكن أن يصادر، بل يظل ذكرى ترسخ تلك اللحظات الجميلة.
ويضيف العفاري: الرموز هي أغلى الجوائز لا شك في السنوات والأعوام السابقة وبسبب دعم الملوك والأمراء وأصحاب السمو الشيوخ لهذه الرياضة أصبح الإقبال على هذه الرياضة كثيراً والفوز بلقب فيها حلم كل مالك هجن، حيث هناك مهرجانات تسمى بأسماء هؤلاء القادة، مثل ما نعيشه هذه الأيام في المملكة العربية السعودية «مهرجان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود»، فيكفي أن نقول هذا المهرجان -على سبيل المثال- يحمل اسما غاليا على كل مواطن خليجي وبلا شك تكون جوائزه ثمينة والفوز وساما يفتخر به. وهناك الكثير من اللحظات التي لا تنسى عند تحقيق الفوز فالكلمات لا تصف شعور الفائز إنها بالفعل تحفر في الذاكرة، «والحمد لله حققنا الكثير من الأشواط في مسيرتنا في هذا المجال.. ونسأل الله ان يوفقنا مستقبلا في تحقيق المزيد».
فيما قال محلل سباقات الهجن محمد الصيعري: الرموز هي الأشواط النخبوية التي تجتمع فيها نخبة وأقوى الهجن المصنفة من الدرجة الأولى وتخصص لها جوائز نقدية كبيرة إضافة الى كأس او خنجر او سيف او درع يصمم بشكل فريد ويسمى رمزا لرمزيته وأهمية المهرجان.
ومن جهته، ذكر المحلل فهد بن قايل أن الرمز كل ما يدل على اختصار لمنجز كبير في أي أمر بحيث يحمل هذا الرمز قيمة معنوية بالدرجة الأولى قبل القيمة المادية، والدليل أن كل شركة أو قطاع ناجح تكون له علامة وشعار كرمز يمثل هذا الكيان.. وأجمل مثال يدل على أهمية الرمز إطلاق الاتحاد السعودي للهجن البرنامج الرائع التحليلي الثقافي المميز استديو الرمز لهذا الموسم المتميز والناجح بكل المقاييس الفنية والإدارية بمتابعة وإشراف مباشر من رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي والعمل الجماعي من كافة اللجان الفنية والإدارية والإعلامية. والرمز عادة سيف ختامي أو بندقية ويدل على القوة والشجاعة وأن مالك المطية ومضمّرها قدما مطية انتزعت الشوط واستحقت الفوز واستلام الرمز. وختم: أغلى الجوائز وأقواها أشواط اليوم الختامي شوط الحيل والزمول لأنها ختامية وأمام حفل وحضور كبيرين وتشريف ولي العهد.