السعودية.. القدرة على مواجهة المعتدين
الأحد / 05 / صفر / 1443 هـ الاحد 12 سبتمبر 2021 23:54
جاء بيان وزارة الدفاع، الذي يصف العلاقات السعودية - الأمريكية بأنها «قوية، وصامدة، وتاريخية»، ليؤكد أن المملكة قادرة على الدفاع عن أرضها، ومياهها، وسمائها، وشعبها، في ظل الحروب والصراعات والمناكفات التي تمر بها المنطقة خاصة والعالم عامة، معتمدة -المملكة- على قدراتها الدفاعية المتمثلة في بطاريات صواريخ خاصة بها من طراز باتريوت للدفاع عن نفسها، ومتمسكة بأنها «قادرة على اعتراض أي صاروخ أو طائرة مسيرة تستهدف المملكة».
ويبرهن بيان وزارة الدفاع، أن إعادة نشر بعض القدرات الدفاعية للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في المنطقة وإن كان يتم من خلال تفاهم مشترك، وإعادة تموضع الإستراتيجيات الدفاعية باعتبارها جزءاً من طبيعة إعادة الانتشار العملياتي وتنظيمه، إلا أن هذا لم ولن يؤثر على مكانة المملكة عالمياً، ولا يصادر قدراتها وحقها في الدفاع عن أرضها وإنسانها، وهي القوة العسكرية، التي أخذت على عاتقها إحلال السلام في المنطقة، ومطالباتها المستمرة بتكريس عدم الاعتداء، واتباع الحوار والحلول السلمية لمعالجة الأزمات أياً كانت، دون اللجوء إلى القوة العسكرية، التي دائماً ما تكون الشعوب ضحيتها ووقود سلاحها.
ويأتي تأكيد وزارة الدفاع في بيانها على أن «المملكة قادرة على حماية أرضها وشعبها، مع حرصها على علاقات متينة مع أمريكا والدول الصديقة والحليفة»، منطلقاً من مكانتها العظيمة باعتبارها بلد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين، ولما تملكه من قدرات عسكرية وأمنية واقتصادية، وقبل كل ذلك لاعتمادها على شعب جبّار يقف إلى جانب قيادته، لم ولن يقبل أن تُمس ذرة من تراب وطنه، وخير دليل تضحيات أبطال جميع القوات العسكرية في حماية الوطن، وإفشال كل الهجمات التي تستهدف المملكة، وهو ما كان محل إعجاب وتقدير دول وشعوب العالم، التي تدرك أن مملكة العدل والإنسانية لم تكن في يوم من الأيام معتدية ولا ظالمة، ولكنها عند الدفاع عن أرضها وإنسانها قوية وصامدة.
ويبرهن بيان وزارة الدفاع، أن إعادة نشر بعض القدرات الدفاعية للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في المنطقة وإن كان يتم من خلال تفاهم مشترك، وإعادة تموضع الإستراتيجيات الدفاعية باعتبارها جزءاً من طبيعة إعادة الانتشار العملياتي وتنظيمه، إلا أن هذا لم ولن يؤثر على مكانة المملكة عالمياً، ولا يصادر قدراتها وحقها في الدفاع عن أرضها وإنسانها، وهي القوة العسكرية، التي أخذت على عاتقها إحلال السلام في المنطقة، ومطالباتها المستمرة بتكريس عدم الاعتداء، واتباع الحوار والحلول السلمية لمعالجة الأزمات أياً كانت، دون اللجوء إلى القوة العسكرية، التي دائماً ما تكون الشعوب ضحيتها ووقود سلاحها.
ويأتي تأكيد وزارة الدفاع في بيانها على أن «المملكة قادرة على حماية أرضها وشعبها، مع حرصها على علاقات متينة مع أمريكا والدول الصديقة والحليفة»، منطلقاً من مكانتها العظيمة باعتبارها بلد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين، ولما تملكه من قدرات عسكرية وأمنية واقتصادية، وقبل كل ذلك لاعتمادها على شعب جبّار يقف إلى جانب قيادته، لم ولن يقبل أن تُمس ذرة من تراب وطنه، وخير دليل تضحيات أبطال جميع القوات العسكرية في حماية الوطن، وإفشال كل الهجمات التي تستهدف المملكة، وهو ما كان محل إعجاب وتقدير دول وشعوب العالم، التي تدرك أن مملكة العدل والإنسانية لم تكن في يوم من الأيام معتدية ولا ظالمة، ولكنها عند الدفاع عن أرضها وإنسانها قوية وصامدة.