رئيس وأعضاء «تنسيقية أرباب الطوائف»: اليوم الوطني ذكرى تخلد للأجيال
الجمعة / 17 / صفر / 1443 هـ الجمعة 24 سبتمبر 2021 01:06
«عكاظ» (مكة المكرمة) okaz_online@
رفع رئيس وأعضاء الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل بمناسبة اليوم الوطني للمملكة والذكرى الـ91 على توحيد الكيان الغالي والمستمر في التطور والازدهار.
وقال رئيس الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج جنوب آسيا الدكتور رأفت بن إسماعيل بدر، إن اليوم الوطني ذكرى جميلة على قلوب أبناء وبنات الوطن في الداخل والخارج، ويحق لنا جميعا أن نفتخر بما حققه المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -يرحمه الله- الذي استطاع أن يوحد الكيان ويجمع الشتات ويطوره، ويحمل راية التطوير والمسير للأمام أبناؤه من بعده حتى عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان؛ لنشاهد اليوم أين وإلى أي مكان وصلت المملكة بين الدول من تقدم وازدهار حتى أصبحت في مصاف الدول المتقدمة ويشار إليها بالبنان وركيزة مهمة في العالم.
وأشار رأفت إلى أن الجهود المبذولة في خدمة ضيوف بيت الله الحرام في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة تشهد وتعكس الاهتمام من قيادتنا الحكيمة لخدمة الإسلام والمسلمين وما نشاهده من توسعة وتطوير وخدمات لراحة الحجاج والمعتمرين يكشف ما تقدم حكومتنا لضيوف الرحمن، ولعل جائحة كورونا وحرص القيادة على حماية الحجاج أكبر دليل على الحرص من القيادة تجاه المواطن والزائر.
توحيد بعد شتات
وصف نائب رئيس الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج جنوب شرق آسيا محمد أمين حسن أندرقيري، اليوم الوطني بالذكرى الجميلة على قلوب أبناء وبنات الوطن، كيف لا وهم يشكرون كفاح الأبطال في توحيد المملكة وجمع الشتات بعد الخلافات والاقتتال، حين قيض الله لهذا الوطن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وقضى على الفتن والمشاحنات وأعاد الأمن والأمان والمحبة بين أبنائه. وهذا يجعلنا نفخر بقيادتنا التي حققت لنا هذا الأمن والرخاء وجعلتنا نعيش في رغد العيش مجددين العهد والولاء للقيادة الرشيدة والوقوف بجانبهم في كل الظروف.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج تركيا طارق بن محمد عنقاوي إن قصص توحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس البطل الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- جمعت بين الشجاعة والطموح والعزيمة والمستقبل والعزيمة وجعلت من الوطن وجهة يشاهدها العالم وينبهر بها وجعلت الوطن يصل إلى ما وصل إليه اليوم من تطور وازدهار في شتى المجالات من أمن مستتب واقتصاد ورخاء لا يوجد في العالم. وهذا بفضل الله ثم بحكمة مؤسس الكيان الغالي الذي نعيش فيه والحفاظ من بعده بأيدي ملوك المملكة العربية السعودية الأوفياء الذين حرصوا على السير قدماً في تحقيق التنمية المستدامة فيها من خلال خدمة الحرمين الشريفين وإنشاء الجامعات والمعاهد والمشاريع المختلفة والحرص على التطوير والمصانع والمدارس والمستشفيات وغيرها من الخدمات التي ساهمت في تطوير الوطن وجعلتنا نفاخر بهذه القيادة وهذا الوطن الذي نعيش فرحته باليوم الوطني.
ولفت رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج إيران الدكتور عصام بن إبراهيم أزهر، إلى أن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، أرسى الأمن والأمان ورغد العيش والخير بعد الجوع والعلم بعد الجهل والصحة بعد المرض، ولعل ما نشاهده اليوم من خدمات مختلفة يأتي امتدادا لتوصيات المؤسس لأبنائه من بعده الذين حملوا الأمانة وساروا على نهج والدهم -طيب الله ثراه- حتى تحقق لهذا الوطن ما تحقق وأصبحنا نضاهي الدول المتقدمة في الأمن والأمان والمشاريع والتعليم، وأصبحت الدول المتقدمة تنظر إلينا وتبحث عن التقارب والتعاون مع المملكة. واليوم ونحن نحتفل باليوم الوطني نجدد العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة على السمع والطاعة والوقوف بجانب قيادتنا الحكيمة للنهوض بالوطن.
تنمية مستدامة
وجدد رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج أفريقيا غير العربية رامي بن صالح لبني، العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة على السمع والطاعة والوقوف بجانب قيادتنا الحكيمة ضد من يحاولون المساس بالوطن. واعتبر لبني اليوم الوطني للمملكة ذكرى جميلة على مر الأزمان ورسالة للأجيال القادمة والحالية كيف استطاعت عزيمة رجل أن تؤسس دولة عظيمة يشهد لها العالم وكيف أن عددا قليلا من الرجال ساهموا مع أبناء المناطق في تأسيس الكيان الغالي الذي نعيش في أمنه واستقراره ووحدته الوطنية، ونعلم العالم بما وصلت آلية المملكة العربية السعودية من تطور وازدهار.
عيش رغيد
وقال رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية الأستاذ ماهر بن صالح جمال: في اليوم الوطني نتذكر قصة كفاح لرجل قوي العزيمة استطاع أن يؤسس كيانا يبهر العالم بعد أن كان صحراء وأن يحول صحراء قاحلة إلى مصانع ومدن وجامعات ومنتزهات نضاهي بها العالم ونفاخر بها ونحن نعيش من خيراتها. ولعل الابتعاث من الجامعات والكليات والمعاهد في المملكة ونشاهد كم أنفقت عليهم عندما فتحت لأبناء وبنات الوطن بعثات دراسية خارجية ليعودوا ويعملوا بكل تفانٍ كقيادات ومسؤولين في الجامعات والمصانع الكبرى، وهذا جاء بالتخطيط لتطوير الوطن والنهوض بكافة قطاعاته حتى وصلنا إلى ما نشاهد اليوم.
العدل والتسامح
ورفع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأهلية للأدلاء حاتم بن جعفر عبدالله بالي، آيات التهاني والتبريكات بمناسبة اليوم الوطني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل على ما وصلت إليه المملكة من تقدم وازدهار حتى أصبحت في مصاف الدول المتقدمة وأصبحنا نباهي بهذا الوطن لما ننعم به من خير وأمن وأمان واستقرار وما نشاهد من وصول أبناء وبنات الوطن إلى مناصب عالية ودرجات كبيرة من العلم ليساهموا في تطوير هذا الكيان الغالي.
ووصف رئيس مجلس إدارة مكتب الوكلاء الموحد ساهر بن عبدالعزيز مطر، اليوم الوطني بأنه رسالة لأبناء وبنات الوطن عن قصة كفاح من أجل الوصول للهدف بعد أن استطاع الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- أن يرسم هدفاً وينفذه على أرض الواقع بإعادة المناطق وتوحيد البلاد ويبسط العدل والتسامح بين الشعب ويوحد قلوب أبناء الوطن وهمهم كيف يحافظون على هذا الوطن حتى تحقق لهم توحيد البلاد ومن ثم القيام بتطويرها من افتتاح المدارس والمستشفيات والمعاهد والابتعاث الخارجي والصناعات المختلفة والجامعات العالمية وغيرها ولم تنتهِ تلك الأهداف بل وضع خططا لأبنائه وأهدافا ساروا على نهجها حتى يومنا الحاضر.
وأضاف: اليوم ونحن نحتفل باليوم الوطني نشعر بالفخر لمشاركتنا في تطوير هذا الكيان الغالي الذي نعيش في أمنه واستقراره ووحدته الوطنية ونتمتع بكل الميزات التي لا تتوفر للكثير من أبناء الدول المتقدمة.
ذكرى جميلة
واعتبر رئيس مجلس إدارة مكتب الزمازمة الموحد أمير فيصل عبيد، اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ذكرى جميلة تعيد البطولات التي سطرها مؤسس الكيان الغالي المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- وكيف استطاع أن يوحد الكيان المترامي الأطراف ويجمع أبناء الوطن على قلب رجل واحد يحملون بينهم الحب والتفاني للنهوض بالوطن وهذا ما تحقق ونعيشه اليوم امتداداً لسياسة النهوض بالوطن التي اتخذها أبناء الملك عبدالعزيز من بعده لتطوير المملكة في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية والتعليمية والمجالات المختلفة، ولعل حرص القيادة الرشيدة على ضيوف بيت الله الحرام والخدمات المختلفة للحجاج والمعتمرين دليل على التطور والازدهار والحرص على الاهتمام ببيوت الله وضيوف الرحمن منذ تأسيس هذه الدولة.
وجدد أمين عام الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف محمد بن حسن قاضي، العهد والبيعة والتهنئة لقيادتنا الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اليوم الوطني الذي نستذكر فيه بطولات الملك المؤسس الذي استطاع أن يحقق لوطنه التقدم والازدهار وما نعيشه اليوم من تقدم وازدهار وعيش رغيد يجعلنا نفخر بقيادتنا وملوك الوطن الذين استطاعوا أن يواصلوا السير قدماً من أجل بناء الوطن ورفعته، حتى أصبح في مصاف الدول المتقدمة والرائدة التي يشار إليها بالبنان.
وقال رئيس الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج جنوب آسيا الدكتور رأفت بن إسماعيل بدر، إن اليوم الوطني ذكرى جميلة على قلوب أبناء وبنات الوطن في الداخل والخارج، ويحق لنا جميعا أن نفتخر بما حققه المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -يرحمه الله- الذي استطاع أن يوحد الكيان ويجمع الشتات ويطوره، ويحمل راية التطوير والمسير للأمام أبناؤه من بعده حتى عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان؛ لنشاهد اليوم أين وإلى أي مكان وصلت المملكة بين الدول من تقدم وازدهار حتى أصبحت في مصاف الدول المتقدمة ويشار إليها بالبنان وركيزة مهمة في العالم.
وأشار رأفت إلى أن الجهود المبذولة في خدمة ضيوف بيت الله الحرام في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة تشهد وتعكس الاهتمام من قيادتنا الحكيمة لخدمة الإسلام والمسلمين وما نشاهده من توسعة وتطوير وخدمات لراحة الحجاج والمعتمرين يكشف ما تقدم حكومتنا لضيوف الرحمن، ولعل جائحة كورونا وحرص القيادة على حماية الحجاج أكبر دليل على الحرص من القيادة تجاه المواطن والزائر.
توحيد بعد شتات
وصف نائب رئيس الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج جنوب شرق آسيا محمد أمين حسن أندرقيري، اليوم الوطني بالذكرى الجميلة على قلوب أبناء وبنات الوطن، كيف لا وهم يشكرون كفاح الأبطال في توحيد المملكة وجمع الشتات بعد الخلافات والاقتتال، حين قيض الله لهذا الوطن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وقضى على الفتن والمشاحنات وأعاد الأمن والأمان والمحبة بين أبنائه. وهذا يجعلنا نفخر بقيادتنا التي حققت لنا هذا الأمن والرخاء وجعلتنا نعيش في رغد العيش مجددين العهد والولاء للقيادة الرشيدة والوقوف بجانبهم في كل الظروف.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج تركيا طارق بن محمد عنقاوي إن قصص توحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس البطل الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- جمعت بين الشجاعة والطموح والعزيمة والمستقبل والعزيمة وجعلت من الوطن وجهة يشاهدها العالم وينبهر بها وجعلت الوطن يصل إلى ما وصل إليه اليوم من تطور وازدهار في شتى المجالات من أمن مستتب واقتصاد ورخاء لا يوجد في العالم. وهذا بفضل الله ثم بحكمة مؤسس الكيان الغالي الذي نعيش فيه والحفاظ من بعده بأيدي ملوك المملكة العربية السعودية الأوفياء الذين حرصوا على السير قدماً في تحقيق التنمية المستدامة فيها من خلال خدمة الحرمين الشريفين وإنشاء الجامعات والمعاهد والمشاريع المختلفة والحرص على التطوير والمصانع والمدارس والمستشفيات وغيرها من الخدمات التي ساهمت في تطوير الوطن وجعلتنا نفاخر بهذه القيادة وهذا الوطن الذي نعيش فرحته باليوم الوطني.
ولفت رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج إيران الدكتور عصام بن إبراهيم أزهر، إلى أن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، أرسى الأمن والأمان ورغد العيش والخير بعد الجوع والعلم بعد الجهل والصحة بعد المرض، ولعل ما نشاهده اليوم من خدمات مختلفة يأتي امتدادا لتوصيات المؤسس لأبنائه من بعده الذين حملوا الأمانة وساروا على نهج والدهم -طيب الله ثراه- حتى تحقق لهذا الوطن ما تحقق وأصبحنا نضاهي الدول المتقدمة في الأمن والأمان والمشاريع والتعليم، وأصبحت الدول المتقدمة تنظر إلينا وتبحث عن التقارب والتعاون مع المملكة. واليوم ونحن نحتفل باليوم الوطني نجدد العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة على السمع والطاعة والوقوف بجانب قيادتنا الحكيمة للنهوض بالوطن.
تنمية مستدامة
وجدد رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج أفريقيا غير العربية رامي بن صالح لبني، العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة على السمع والطاعة والوقوف بجانب قيادتنا الحكيمة ضد من يحاولون المساس بالوطن. واعتبر لبني اليوم الوطني للمملكة ذكرى جميلة على مر الأزمان ورسالة للأجيال القادمة والحالية كيف استطاعت عزيمة رجل أن تؤسس دولة عظيمة يشهد لها العالم وكيف أن عددا قليلا من الرجال ساهموا مع أبناء المناطق في تأسيس الكيان الغالي الذي نعيش في أمنه واستقراره ووحدته الوطنية، ونعلم العالم بما وصلت آلية المملكة العربية السعودية من تطور وازدهار.
عيش رغيد
وقال رئيس مجلس إدارة مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية الأستاذ ماهر بن صالح جمال: في اليوم الوطني نتذكر قصة كفاح لرجل قوي العزيمة استطاع أن يؤسس كيانا يبهر العالم بعد أن كان صحراء وأن يحول صحراء قاحلة إلى مصانع ومدن وجامعات ومنتزهات نضاهي بها العالم ونفاخر بها ونحن نعيش من خيراتها. ولعل الابتعاث من الجامعات والكليات والمعاهد في المملكة ونشاهد كم أنفقت عليهم عندما فتحت لأبناء وبنات الوطن بعثات دراسية خارجية ليعودوا ويعملوا بكل تفانٍ كقيادات ومسؤولين في الجامعات والمصانع الكبرى، وهذا جاء بالتخطيط لتطوير الوطن والنهوض بكافة قطاعاته حتى وصلنا إلى ما نشاهد اليوم.
العدل والتسامح
ورفع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأهلية للأدلاء حاتم بن جعفر عبدالله بالي، آيات التهاني والتبريكات بمناسبة اليوم الوطني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل على ما وصلت إليه المملكة من تقدم وازدهار حتى أصبحت في مصاف الدول المتقدمة وأصبحنا نباهي بهذا الوطن لما ننعم به من خير وأمن وأمان واستقرار وما نشاهد من وصول أبناء وبنات الوطن إلى مناصب عالية ودرجات كبيرة من العلم ليساهموا في تطوير هذا الكيان الغالي.
ووصف رئيس مجلس إدارة مكتب الوكلاء الموحد ساهر بن عبدالعزيز مطر، اليوم الوطني بأنه رسالة لأبناء وبنات الوطن عن قصة كفاح من أجل الوصول للهدف بعد أن استطاع الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- أن يرسم هدفاً وينفذه على أرض الواقع بإعادة المناطق وتوحيد البلاد ويبسط العدل والتسامح بين الشعب ويوحد قلوب أبناء الوطن وهمهم كيف يحافظون على هذا الوطن حتى تحقق لهم توحيد البلاد ومن ثم القيام بتطويرها من افتتاح المدارس والمستشفيات والمعاهد والابتعاث الخارجي والصناعات المختلفة والجامعات العالمية وغيرها ولم تنتهِ تلك الأهداف بل وضع خططا لأبنائه وأهدافا ساروا على نهجها حتى يومنا الحاضر.
وأضاف: اليوم ونحن نحتفل باليوم الوطني نشعر بالفخر لمشاركتنا في تطوير هذا الكيان الغالي الذي نعيش في أمنه واستقراره ووحدته الوطنية ونتمتع بكل الميزات التي لا تتوفر للكثير من أبناء الدول المتقدمة.
ذكرى جميلة
واعتبر رئيس مجلس إدارة مكتب الزمازمة الموحد أمير فيصل عبيد، اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ذكرى جميلة تعيد البطولات التي سطرها مؤسس الكيان الغالي المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- وكيف استطاع أن يوحد الكيان المترامي الأطراف ويجمع أبناء الوطن على قلب رجل واحد يحملون بينهم الحب والتفاني للنهوض بالوطن وهذا ما تحقق ونعيشه اليوم امتداداً لسياسة النهوض بالوطن التي اتخذها أبناء الملك عبدالعزيز من بعده لتطوير المملكة في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية والتعليمية والمجالات المختلفة، ولعل حرص القيادة الرشيدة على ضيوف بيت الله الحرام والخدمات المختلفة للحجاج والمعتمرين دليل على التطور والازدهار والحرص على الاهتمام ببيوت الله وضيوف الرحمن منذ تأسيس هذه الدولة.
وجدد أمين عام الهيئة التنسيقية لمؤسسات أرباب الطوائف محمد بن حسن قاضي، العهد والبيعة والتهنئة لقيادتنا الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اليوم الوطني الذي نستذكر فيه بطولات الملك المؤسس الذي استطاع أن يحقق لوطنه التقدم والازدهار وما نعيشه اليوم من تقدم وازدهار وعيش رغيد يجعلنا نفخر بقيادتنا وملوك الوطن الذين استطاعوا أن يواصلوا السير قدماً من أجل بناء الوطن ورفعته، حتى أصبح في مصاف الدول المتقدمة والرائدة التي يشار إليها بالبنان.