تعظيم رأس المال البشري.. «2030».. خدمة قاصدي الحرمين
ماذا بعد حصول «الحرمين» على المركز الثاني لفئة الرئاسات والهيئات؟
السبت / 25 / صفر / 1443 هـ السبت 02 أكتوبر 2021 23:57
«عكاظ» (مكة المكرمة) OKAZ_online@
ليس هناك رأيان أن مشروع القياس الدوري للارتباط المهني لموظفي القطاع الحكومي، والذي يعتبر إحدى مبادرات رؤية ٢٠٣٠، حقق مؤشرات قياس إيجابية للغاية لجهة نسبة ارتباط الموظفين بجهاتهم وتحديد الصعوبات والتحديات لإعداد خطط تحسينية لرفع مستوى الارتباط الوظيفي وتحسين إنتاجية الموظف. ويعكس حصول رئاسة الحرمين الشريفين على جائزة المركز الثاني ضمن الجهات المشاركة في مشروع القياس الدوري للارتباط الوظيفي لموظفي القطاع الحكومي، الذي تشرف عليه وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تعزيز الحوكمة لإيجاد بيئة عمل محفزة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، والتي تعتبرها الرئاسة أحد المنطلقات الرئيسية لرفع مستوى الارتباط الوظيفي وتحسين إنتاجية الموظف.
(السديس: تعظيم ٢٠٣٠ هدفنا والمسؤولية عظيمة)
وعندما أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بجهود منسوبي الإدارة العامة للموارد البشرية، بعد حصول الرئاسة على جائزة المركز الثاني، فهو يثمن جهود فريق عمل وكالة الشؤون الإدارية والدعم والتنمية والخدمات المساندة، ويحفزهم ويطالبهم في نفس الوقت بالبذل والعطاء للوصول إلى مراكز متقدمة تنفيذا لرؤية المملكة ٢٠٣٠، فضلا عن استشعار عظم الأمانة والمسؤولية الملقاة على عواتقهم في خدمة ضيوف بيت الله الحرام، إلى جانب أهمية التعاون البنّاء مع جميع الإدارات، وتطوير آليات العمل ومنظومة الأعمال الإدارية، وخلق بيئة عمل مناسبة لمنسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة، وتحقيق تطلعات ولاة الأمر في تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين.
ووفقاً لنتائج المشروع، فقد حققت الرئاسة مركزا متقدما ونسبا مرتفعة وفق المعايير المعتمدة لهذا المشروع، وهي معيار الارتباط الوظيفي المستدام لمعيار معدل الزيادة في نسبة الارتباط الوظيفي. وبين الرئيس العام أن برنامج قياس الارتباط الوظيفي يُعد أبرز مبادراتها لإيجاد بيئة عمل محفزة في القطاع العام، ويسير على طريق تحقيق أهداف رؤية المملكة (2030).
( الرئاسة حققت نسبة 80.82%)
تسلمت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مؤخرا جائزة المركز الثاني ضمن الجهات المشاركة في مشروع القياس الدوري للارتباط المهني لموظفي القطاع الحكومي، حيث مثل الرئاسة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والدعم والتنمية والخدمات المساندة الدكتور طلال بن صالح الثقفي، المشرف العام على الموارد البشرية مساعد مدير مكتب الرئيس العام عمر بن عبدالعزيز الحميدي. وحققت الرئاسة نسبة 80.82% ضمن جوائز البرنامج، لفئة الرئاسات والمؤسسات والمجالس والهيئات العامة، في إنجاز يحسب لكوادرها ورأس مالها البشري.
(الثقفي: بيئة عمل جاذبة)
وأكد وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والدعم والتنمية والخدمات المساندة طلال بن صالح الثقفي، في معرض تعليقه على حصول الرئاسة على المركز الثاني، أن تضافر الجهود من قبل كافة وكالات الرئاسة أسهم في تحقيق الرئاسة على هذا المرتبة المتميزة، مشيرا إلى أن حصول الرئاسة على الجائزة سيسهم في إعداد الخطط التطويرية لخلق بيئة عمل جاذبة تحقق الرضا الوظيفي.
ويهدف المشروع إلى قياس نسبة ارتباط الموظفين بجهاتهم وتحديد الصعوبات والتحديات لإعداد خطط تحسينية لرفع مستوى الارتباط الوظيفي وتحسين إنتاجية الموظف.
(الحميدي: استثمار الكفاءات البشرية)
من جهته، أوضح مساعد مدير مكتب الرئيس العام والمشرف العام على الموارد البشرية بالرئاسة عمر بن عبدالعزيز الحميدي أن حصول الرئاسة على جائزة المركز الثاني جاء نتاج عمل مشترك بين العديد من الإدارات والوكالات وإشراف مباشر من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، موضحا أن الإدارة العامة للموارد البشرية حريصة على استثمار الكفاءات البشرية العاملة بالحرمين الشريفين وتسخير دورها في تحقيق الآمال والتطلعات في خطة الرئاسة التطويرية (2024)، بما يتناسب مع الأنظمة واللوائح النظامية وبنهج يكفل تحقيق الاستفادة المثلى من الموظفين في تجويد منظومة خدمات الحرمين الشريفين. فيما أكد مدير عام الإدارة العامة للموارد البشرية زيد بن حميد أن الرئاسة ستسعى لتحقيق مزيد من مستويات القياس بما يتواءم مع مبادرات برنامج التحول الوطني والأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة (2030) وخطة الرئاسة الإستراتيجية 2024. وكانت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية قد أوضحت أن تحقيق جميع الجهات المشاركة في هذا المشروع وعددها (111) جهة حكومية، نتائج متقدمة في المراحل القادمة سيسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030 وتحسين إنتاجية موظفي القطاع الحكومي. وكرَّم وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي (14) جهة حكومية من الجهات المشاركة ضمن مشروع القياس الدوري للارتباط المهني لموظفي القطاع الحكومي، وهو أحد مشاريع مبادرة بيئة عمل محفزة الذي يهدف إلى قياس نسبة ارتباط الموظفين بجهاتهم وتحديد الصعوبات والتحديات لإعداد خطط تحسينية لرفع مستوى الارتباط الوظيفي وتحسين إنتاجية الموظف.
وترتبط علاقة مشروع القياس الدوري للارتباط الوظيفي بأهداف برنامج التحول الوطني الذي يهدف إلى تحسين إنتاجية الموظف الحكومي والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين، وتحسين أداء الجهات الحكومية.
(السديس: تعظيم ٢٠٣٠ هدفنا والمسؤولية عظيمة)
وعندما أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بجهود منسوبي الإدارة العامة للموارد البشرية، بعد حصول الرئاسة على جائزة المركز الثاني، فهو يثمن جهود فريق عمل وكالة الشؤون الإدارية والدعم والتنمية والخدمات المساندة، ويحفزهم ويطالبهم في نفس الوقت بالبذل والعطاء للوصول إلى مراكز متقدمة تنفيذا لرؤية المملكة ٢٠٣٠، فضلا عن استشعار عظم الأمانة والمسؤولية الملقاة على عواتقهم في خدمة ضيوف بيت الله الحرام، إلى جانب أهمية التعاون البنّاء مع جميع الإدارات، وتطوير آليات العمل ومنظومة الأعمال الإدارية، وخلق بيئة عمل مناسبة لمنسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة، وتحقيق تطلعات ولاة الأمر في تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين.
ووفقاً لنتائج المشروع، فقد حققت الرئاسة مركزا متقدما ونسبا مرتفعة وفق المعايير المعتمدة لهذا المشروع، وهي معيار الارتباط الوظيفي المستدام لمعيار معدل الزيادة في نسبة الارتباط الوظيفي. وبين الرئيس العام أن برنامج قياس الارتباط الوظيفي يُعد أبرز مبادراتها لإيجاد بيئة عمل محفزة في القطاع العام، ويسير على طريق تحقيق أهداف رؤية المملكة (2030).
( الرئاسة حققت نسبة 80.82%)
تسلمت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مؤخرا جائزة المركز الثاني ضمن الجهات المشاركة في مشروع القياس الدوري للارتباط المهني لموظفي القطاع الحكومي، حيث مثل الرئاسة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والدعم والتنمية والخدمات المساندة الدكتور طلال بن صالح الثقفي، المشرف العام على الموارد البشرية مساعد مدير مكتب الرئيس العام عمر بن عبدالعزيز الحميدي. وحققت الرئاسة نسبة 80.82% ضمن جوائز البرنامج، لفئة الرئاسات والمؤسسات والمجالس والهيئات العامة، في إنجاز يحسب لكوادرها ورأس مالها البشري.
(الثقفي: بيئة عمل جاذبة)
وأكد وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والدعم والتنمية والخدمات المساندة طلال بن صالح الثقفي، في معرض تعليقه على حصول الرئاسة على المركز الثاني، أن تضافر الجهود من قبل كافة وكالات الرئاسة أسهم في تحقيق الرئاسة على هذا المرتبة المتميزة، مشيرا إلى أن حصول الرئاسة على الجائزة سيسهم في إعداد الخطط التطويرية لخلق بيئة عمل جاذبة تحقق الرضا الوظيفي.
ويهدف المشروع إلى قياس نسبة ارتباط الموظفين بجهاتهم وتحديد الصعوبات والتحديات لإعداد خطط تحسينية لرفع مستوى الارتباط الوظيفي وتحسين إنتاجية الموظف.
(الحميدي: استثمار الكفاءات البشرية)
من جهته، أوضح مساعد مدير مكتب الرئيس العام والمشرف العام على الموارد البشرية بالرئاسة عمر بن عبدالعزيز الحميدي أن حصول الرئاسة على جائزة المركز الثاني جاء نتاج عمل مشترك بين العديد من الإدارات والوكالات وإشراف مباشر من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، موضحا أن الإدارة العامة للموارد البشرية حريصة على استثمار الكفاءات البشرية العاملة بالحرمين الشريفين وتسخير دورها في تحقيق الآمال والتطلعات في خطة الرئاسة التطويرية (2024)، بما يتناسب مع الأنظمة واللوائح النظامية وبنهج يكفل تحقيق الاستفادة المثلى من الموظفين في تجويد منظومة خدمات الحرمين الشريفين. فيما أكد مدير عام الإدارة العامة للموارد البشرية زيد بن حميد أن الرئاسة ستسعى لتحقيق مزيد من مستويات القياس بما يتواءم مع مبادرات برنامج التحول الوطني والأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة (2030) وخطة الرئاسة الإستراتيجية 2024. وكانت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية قد أوضحت أن تحقيق جميع الجهات المشاركة في هذا المشروع وعددها (111) جهة حكومية، نتائج متقدمة في المراحل القادمة سيسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030 وتحسين إنتاجية موظفي القطاع الحكومي. وكرَّم وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي (14) جهة حكومية من الجهات المشاركة ضمن مشروع القياس الدوري للارتباط المهني لموظفي القطاع الحكومي، وهو أحد مشاريع مبادرة بيئة عمل محفزة الذي يهدف إلى قياس نسبة ارتباط الموظفين بجهاتهم وتحديد الصعوبات والتحديات لإعداد خطط تحسينية لرفع مستوى الارتباط الوظيفي وتحسين إنتاجية الموظف.
وترتبط علاقة مشروع القياس الدوري للارتباط الوظيفي بأهداف برنامج التحول الوطني الذي يهدف إلى تحسين إنتاجية الموظف الحكومي والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين، وتحسين أداء الجهات الحكومية.