أظهر تقرير حديث أن عودة النفط الإيراني إلى الأسواق العالمية هذا العام تعد «ضئيلة»، كما أن منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة لا يستثمرون ما يكفي لزيادة الإنتاج بسرعة.

وبيّن تقرير «فيتول» أن سياسة إنتاج «أوبك+» العامل الرئيسي الذي يؤثر على أسعار النفط خلال الأشهر القادمة.

وجاءت التوقعات خلال ندوة عبر الإنترنت أمس (الأحد) استضافتها شركة الاستشارات «غلف إنتليغنس»، حيث قال رئيس قسم آسيا لشركة «فيتول» مايك مولر: «السيطرة على الأسعار في أيدي (أوبك بلس) إلى حد كبير، وبالنسبة للولايات المتحدة، فإن عدد الحفارات ليس موجوداً ببساطة من أجل اللحاق بالركب بطريقة قد تكون ضرورية إذا كنت بحاجة إلى نفط إضافي».