السعودية بخير و«صحة» !
الأحد / 11 / ربيع الأول / 1443 هـ الاحد 17 أكتوبر 2021 00:00
خالد السليمان
أجمل عنوان قرأته في صحف أمس كان عكاظيا: السعودية بخير وصحة، وفن العنوان الصحفي من أجمل فنون الصحافة، ويزداد بريقه إذا اقترن بخبر يسعد القارئ!
السعودية بخير و«صحة» بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بفضل جهود جبارة بذلت وقيادات خططت وكوادر عملت بكل كفاءة واقتدار، ومن تابع تعامل الحكومة السعودية مع تداعيات الجائحة منذ اليوم الأول لها يدرك اليوم أن النجاح الذي نحصده اليوم لم يكن وليد صدفة، بل نتيجة تعامل ناجح عند كل مرحلة ومنعطف اتخذته الجائحة، وكانت الإجراءات التي اتخذتها السلطات المختصة تواكبها خطوة بخطوة كما لو أنها تسابقها!
هذه الإجراءات والفاعلية والمرونة في التعامل مع كل منعطف اتخذته الجائحة لم يكن ليتحقق لولا الإمكانات المتوفرة والكفاءات المؤهلة، وإذا كانت الجائحة قد خلفت بعض الذكريات الحزينة لأحباب فقدوا وحياة قيدت، فإنها في المقابل عززت ثقة المجتمع بقيادته وكفاءة حكومته وفاعلية خططها في مواجهة أكبر أزمة عالمية في العصر الحديث!
قد تصبح جائحة كورونا كوفيد-١٩ في المستقبل القريب مجرد ذكرى تتلاشى تفاصيل ملامحها مع تقدم الزمن، لكن تجربة التعامل معها ستبقى درسا مستفادا يزيد من كفاءة مؤسساتنا وخبرة كفاءاتنا ووعي مجتمعنا لنبني عليها مسيرة أكثر ثقة وصلابة نحو المستقبل!
باختصار.. السعودية بخير و«صحة» وقوة وثقة وطمأنينة!
السعودية بخير و«صحة» بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بفضل جهود جبارة بذلت وقيادات خططت وكوادر عملت بكل كفاءة واقتدار، ومن تابع تعامل الحكومة السعودية مع تداعيات الجائحة منذ اليوم الأول لها يدرك اليوم أن النجاح الذي نحصده اليوم لم يكن وليد صدفة، بل نتيجة تعامل ناجح عند كل مرحلة ومنعطف اتخذته الجائحة، وكانت الإجراءات التي اتخذتها السلطات المختصة تواكبها خطوة بخطوة كما لو أنها تسابقها!
هذه الإجراءات والفاعلية والمرونة في التعامل مع كل منعطف اتخذته الجائحة لم يكن ليتحقق لولا الإمكانات المتوفرة والكفاءات المؤهلة، وإذا كانت الجائحة قد خلفت بعض الذكريات الحزينة لأحباب فقدوا وحياة قيدت، فإنها في المقابل عززت ثقة المجتمع بقيادته وكفاءة حكومته وفاعلية خططها في مواجهة أكبر أزمة عالمية في العصر الحديث!
قد تصبح جائحة كورونا كوفيد-١٩ في المستقبل القريب مجرد ذكرى تتلاشى تفاصيل ملامحها مع تقدم الزمن، لكن تجربة التعامل معها ستبقى درسا مستفادا يزيد من كفاءة مؤسساتنا وخبرة كفاءاتنا ووعي مجتمعنا لنبني عليها مسيرة أكثر ثقة وصلابة نحو المستقبل!
باختصار.. السعودية بخير و«صحة» وقوة وثقة وطمأنينة!