التوقف فرصة مناسبة لعودة النصر
الخميس / 06 / ربيع الثاني / 1443 هـ الخميس 11 نوفمبر 2021 18:52
صالح المطيري salehaboleen@
كلٌّ يشخص على هواه، فمنهم من يقول فنية، وآخرون يقولون إدارية، فضلا عن من يقول نفسية، هذا هو النصر شاغل الناس.
رغم التعاقدات الكبيرة والاستعدادات القوية والمشاركة الآسيوية القوية والوصول لنهائي غرب القارة، إلا أن الهزيمة أعادت كل شي للوراء، غضب جماهيري وجدل رياضي يثبت أن النصر مصدر اهتمام الجميع وباعث الفرح والسعادة لهم.
ومهما عملت الإدارة لن يكون العمل كاملا ١٠٠٪، ولا نستطيع أن نحمل الإدارة كل هذا، إذ إن المدرب البرازيلي أصر على عدم التعاقد مع حارس وظهير، ولعل الخطأ الوحيد هو الإصرار على تجديد الثقه في المدرب.
كما أن الخروج الآسيوي أحدث نتائج غير متوقعة في الدوري وانخفاضا مفاجئا في مستوى بعض اللاعبين.
الحراك الأخير في نادي النصر يؤكد أن الإدارة عازمة على تجاوز الأزمة والعودة بالنصر إلى الواجهة كما كان، إذ استقال عبدالغني وأقيل المدرب وعقد النادي معسكرا في الشرقيه؛ كل هذا لإعادة النصر إلى وضعه الطبيعي الذي يتطلب جهدا مضاعفا من الجهازين الإداري والفني، فضلا عن اللاعبين أنفسهم للخروج من الحالة النفسية السيئة والابتعاد عن الضغط الجماهيري وإعادة ترتيب البيت من الداخل وعزله عن الإعلام.
لعل فترة التوقف هي الفرصة الأنسب لإعادة الروح النصراوية وتلبية نداء الجمهور الذي يهتف بصوت واحد: «اعيدوا لنا توهج نصرنا».
رغم التعاقدات الكبيرة والاستعدادات القوية والمشاركة الآسيوية القوية والوصول لنهائي غرب القارة، إلا أن الهزيمة أعادت كل شي للوراء، غضب جماهيري وجدل رياضي يثبت أن النصر مصدر اهتمام الجميع وباعث الفرح والسعادة لهم.
ومهما عملت الإدارة لن يكون العمل كاملا ١٠٠٪، ولا نستطيع أن نحمل الإدارة كل هذا، إذ إن المدرب البرازيلي أصر على عدم التعاقد مع حارس وظهير، ولعل الخطأ الوحيد هو الإصرار على تجديد الثقه في المدرب.
كما أن الخروج الآسيوي أحدث نتائج غير متوقعة في الدوري وانخفاضا مفاجئا في مستوى بعض اللاعبين.
الحراك الأخير في نادي النصر يؤكد أن الإدارة عازمة على تجاوز الأزمة والعودة بالنصر إلى الواجهة كما كان، إذ استقال عبدالغني وأقيل المدرب وعقد النادي معسكرا في الشرقيه؛ كل هذا لإعادة النصر إلى وضعه الطبيعي الذي يتطلب جهدا مضاعفا من الجهازين الإداري والفني، فضلا عن اللاعبين أنفسهم للخروج من الحالة النفسية السيئة والابتعاد عن الضغط الجماهيري وإعادة ترتيب البيت من الداخل وعزله عن الإعلام.
لعل فترة التوقف هي الفرصة الأنسب لإعادة الروح النصراوية وتلبية نداء الجمهور الذي يهتف بصوت واحد: «اعيدوا لنا توهج نصرنا».