بن لبدان.. ورث تربية الإبل وتعلم مكامن جمالها
الثلاثاء / 04 / جمادى الأولى / 1443 هـ الأربعاء 08 ديسمبر 2021 00:44
«عكاظ» (جدة) okaz_sports@
ورث حمد بن عوضة بن لبدان، تربية الإبل والاعتناء بها أباً عن جد، مطوراً من نفسه وخبراته عبر تجارب مختلفة قادته نحو النجاح ليصبح أحد أشهر الأسماء في عالم الإبل.
وبدأت مسيرة بن لبدان، في عالم الإبل منذ الصغر في منطقة «الحبل» في صحارى الشرقية، حيث كان يراقب جده ويتعلم من والده أساسيات التعامل معها وكيفية العناية بها وتمييز مكامن جمالها، الذي أخذ يزداد معه عبر متابعته المزيد من التنافس في المزاينات بين الأقارب وعلى مستوى محدود.
وشهدت حياة بن لبدان، مجموعة من الوقفات والمحطات التي كانت كفيلة بصقل ما تعلمه، حقق خلالها مجموعة من الإنجازات في مزاين الملك عبدالعزيز بأم رقيبة، ومزاينات الإبل في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومهرجانات بدولة الكويت، كما نافس في جميع نسخ مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، محققاً المراكز الأولى في فئتي الفردي والجمل، جعلت منه اسماً كبيراً في عالم المزاين والإبل.
ويستعد بن لبدان قبل خوض غمار منافساته عبر تجهيز المنقية من خلال تقديم غذاء خاص وعناية مختلفة وتنظيفها بشكل أسبوعي وترتيبها، الأمر الذي اتبعه أبناؤه ونقله إليهم، حتى أصبحوا ذراعه اليمنى في اختيار الفرديات وشراء مزاين الإبل التي يتم بها خوض غمار المنافسات في مهرجان الملك عبدالعزيز.
ويواصل بن لبدان مسيرته في الاستثمار في عالم الإبل والمنافسة في مسابقاتها بميزانية مفتوحة لشراء الفرديات النوادر لخوض المنافسات وتعزيز الجمل في شوطي بيرق المؤسس ونخبة النخبة لفئة المجاهيم ومرشح من خلال الانتصارات المتتالية في النسخة السادسة لمهرجان الملك عبدالعزيز لخطف المسابقة المحدثة في هذه النسخة «راعي الشداد».
وبدأت مسيرة بن لبدان، في عالم الإبل منذ الصغر في منطقة «الحبل» في صحارى الشرقية، حيث كان يراقب جده ويتعلم من والده أساسيات التعامل معها وكيفية العناية بها وتمييز مكامن جمالها، الذي أخذ يزداد معه عبر متابعته المزيد من التنافس في المزاينات بين الأقارب وعلى مستوى محدود.
وشهدت حياة بن لبدان، مجموعة من الوقفات والمحطات التي كانت كفيلة بصقل ما تعلمه، حقق خلالها مجموعة من الإنجازات في مزاين الملك عبدالعزيز بأم رقيبة، ومزاينات الإبل في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومهرجانات بدولة الكويت، كما نافس في جميع نسخ مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، محققاً المراكز الأولى في فئتي الفردي والجمل، جعلت منه اسماً كبيراً في عالم المزاين والإبل.
ويستعد بن لبدان قبل خوض غمار منافساته عبر تجهيز المنقية من خلال تقديم غذاء خاص وعناية مختلفة وتنظيفها بشكل أسبوعي وترتيبها، الأمر الذي اتبعه أبناؤه ونقله إليهم، حتى أصبحوا ذراعه اليمنى في اختيار الفرديات وشراء مزاين الإبل التي يتم بها خوض غمار المنافسات في مهرجان الملك عبدالعزيز.
ويواصل بن لبدان مسيرته في الاستثمار في عالم الإبل والمنافسة في مسابقاتها بميزانية مفتوحة لشراء الفرديات النوادر لخوض المنافسات وتعزيز الجمل في شوطي بيرق المؤسس ونخبة النخبة لفئة المجاهيم ومرشح من خلال الانتصارات المتتالية في النسخة السادسة لمهرجان الملك عبدالعزيز لخطف المسابقة المحدثة في هذه النسخة «راعي الشداد».