تدابير صارمة في قاعات المناسبات.. لا زحام على منصات التكريم وأمام فرق الموسيقى
السبت / 28 / جمادى الأولى / 1443 هـ السبت 01 يناير 2022 22:00
إبراهيم علوي (جدة) i_waleeed22@
أكدت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وهيئة وقاية على مسح الباركود الخاص بتوكلنا عند بوابات الدخول والخروج في قاعات الأفراح والمناسبات والاستراحات. وصدرت حزمة من المطلوبات تتعلق بالوقاية وبيئة المرافق، والتباعد الجسدي، ومراقبة الأعراض والإبلاغ، والتوعية، وآلية التنفيذ ويتوجب على قاعات الأفراح والمناسبات وما في حكمها استخدام برنامج توكلنا لإدارة التجمعات، وذلك بتوفير ملصق الباركود عند بوابات الدخول والخروج، والتأكد من قيام الحضور باستخدام «الباركود»، يستثنى من ذلك العاملون بمسح الباركود.
ويجب على الحضور والعاملين في قاعات الأفراح لبس الكمامات في جميع الأوقات، ويجب على العاملات في منطقة الاستقبال تطهير الأيدي عند التعامل مع الأغراض الشخصية للعملاء. وتطهير الخزائن الخاصة بحفظ المتعلقات الشخصية وتخصيص صندوق حفظ الأغراض لكل شخص أو عائلة، فيما يسمح بخدمة التزيين النسائية في قاعات الأفراح مع الالتزام بتطبيق بروتوكول صالونات التجميل، مع الالتزام بتطهير الأسطح كل يوم أو قبل وبعد كل استخدام للقاعة، مع التركيز على الأماكن التي يكثر فيها احتمالية التلامس وأماكن الانتظار، وكذلك مقابض الأبواب وطاولات الطعام ومساند المقاعد ومفاتيح المصاعد وخلافه. والاحتفاظ بسجل خاص بأوقات التطهير للأسطح ودورات المياه، كما يجب أن يتم توزيع مطهرات اليدين ووضعها في أماكن بارزة، مع الحرص على التهوية الجيدة في جميع الأوقات، وضرورة تغيير أو تنظيف فلاتر الهواء لأجهزة التهوية حصوصاً المكيفات بشكل دوري.
كما شملت الاشتراطات توفير الأواني والأكواب ذات الاستخدام الواحد للأكل والشرب، ويسمح بخدمة الضيافة مثل تقديم الشاي والقهوة ووضعها على الطاولات المخصصة مع الالتزام بلبس الكمامات والقفازات، على أن تطبق الأماكن المخصصة للطعام في القاعات كافة إجراءات بروتوكولات المطاعم في ما يتعلق بتطبيق الاشتراطات الصحية، كما تطبق القاعات المتواجدة في الفنادق والشقق المفروشة كافة إجراءات بروتوكولات مرافق الإيواء السياحية، وتطبق القاعات المتواجدة في الاستراحات إجراءات بروتوكولات الأماكن الترفيهية.
ممنوع المصافحة
شدّدت «وقاية» على وجوب وضع علامات أو ملصقات واضحة للوقوف على الأرضيات وفي أماكن الانتظار وعند البوفيه، وتنظيم الطاولات بشكل يضمن التباعد، على أن تكون الطاقة الاستيعابية للقاعة مناسبة لضمان تطبيق التباعد ومنع التزاحم في المنطقة المخصصة للفرقة الموسيقية، ومنع التزاحم عند التكريم، وذلك بتقليل العدد المتواجد في منصة التكريم ومنع المصافحة وضمان التباعد الاجتماعي بين أماكن الجلوس للحضور مثل الكراسي والكنب.
وفي ما يخص مراقبة الأعراض شدّدت الهيئة على وجوب التنبيه على الحضور بإبلاغ موظفي القاعات عند الشعور بأعراض تنفسية أو حمى، كما يجب على العمال الإفصاح عند الشعور بأعراض تنفسية أو حمى ويمنع تواجد أي شخص حالته إيجابية، أو مخالط لحالة إيجابية أو من هم في فترة حجر مؤسسي أو منزلي، كما يجب عمل نقطة فحص عند المدخل الرئيسي للقاعات للتحقق من الحالة الصحية في تطبيق توكلنا لكل الحضور قبل دخول القاعة، والإبلاغ عن الحالة التي لديها ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية، وفي حال تسجيل حالة مؤكدة بين أحد العاملين يجب تطبيق الإرشادات الواردة في دليل التعامل وتجهيز مكان معين لعزل الحالات المشتبه بها، إن لزم الأمر، حتى يتم نقل الحالة أو مغادرتها للقاعة، كما يجب تجهيز غرفة عزل للحالات المشتبه بها في مقر السكن المخصص للعاملين؛ لكي يتم عزلها حتى يتم التواصل معها من قبل الجهات المختصة.
وشدّدت هيئة وقاية على نشر الملصقات التوعوية في جميع مداخل القاعات، والأماكن البارزة على أن تشمل كذلك بطاقة الدعوة المرسلة للحضور ويجب على المسؤولين عن تراخيص قاعات الأفراح ضمان تطبيق الاشتراطات الصحية من قبل الحضور وأخذ تعهد عليهم، حيث يتعهد الشخص الداعي للحضور بالالتزام بتطبيق الاشتراطات الصحية.
ويجب على الحضور والعاملين في قاعات الأفراح لبس الكمامات في جميع الأوقات، ويجب على العاملات في منطقة الاستقبال تطهير الأيدي عند التعامل مع الأغراض الشخصية للعملاء. وتطهير الخزائن الخاصة بحفظ المتعلقات الشخصية وتخصيص صندوق حفظ الأغراض لكل شخص أو عائلة، فيما يسمح بخدمة التزيين النسائية في قاعات الأفراح مع الالتزام بتطبيق بروتوكول صالونات التجميل، مع الالتزام بتطهير الأسطح كل يوم أو قبل وبعد كل استخدام للقاعة، مع التركيز على الأماكن التي يكثر فيها احتمالية التلامس وأماكن الانتظار، وكذلك مقابض الأبواب وطاولات الطعام ومساند المقاعد ومفاتيح المصاعد وخلافه. والاحتفاظ بسجل خاص بأوقات التطهير للأسطح ودورات المياه، كما يجب أن يتم توزيع مطهرات اليدين ووضعها في أماكن بارزة، مع الحرص على التهوية الجيدة في جميع الأوقات، وضرورة تغيير أو تنظيف فلاتر الهواء لأجهزة التهوية حصوصاً المكيفات بشكل دوري.
كما شملت الاشتراطات توفير الأواني والأكواب ذات الاستخدام الواحد للأكل والشرب، ويسمح بخدمة الضيافة مثل تقديم الشاي والقهوة ووضعها على الطاولات المخصصة مع الالتزام بلبس الكمامات والقفازات، على أن تطبق الأماكن المخصصة للطعام في القاعات كافة إجراءات بروتوكولات المطاعم في ما يتعلق بتطبيق الاشتراطات الصحية، كما تطبق القاعات المتواجدة في الفنادق والشقق المفروشة كافة إجراءات بروتوكولات مرافق الإيواء السياحية، وتطبق القاعات المتواجدة في الاستراحات إجراءات بروتوكولات الأماكن الترفيهية.
ممنوع المصافحة
شدّدت «وقاية» على وجوب وضع علامات أو ملصقات واضحة للوقوف على الأرضيات وفي أماكن الانتظار وعند البوفيه، وتنظيم الطاولات بشكل يضمن التباعد، على أن تكون الطاقة الاستيعابية للقاعة مناسبة لضمان تطبيق التباعد ومنع التزاحم في المنطقة المخصصة للفرقة الموسيقية، ومنع التزاحم عند التكريم، وذلك بتقليل العدد المتواجد في منصة التكريم ومنع المصافحة وضمان التباعد الاجتماعي بين أماكن الجلوس للحضور مثل الكراسي والكنب.
وفي ما يخص مراقبة الأعراض شدّدت الهيئة على وجوب التنبيه على الحضور بإبلاغ موظفي القاعات عند الشعور بأعراض تنفسية أو حمى، كما يجب على العمال الإفصاح عند الشعور بأعراض تنفسية أو حمى ويمنع تواجد أي شخص حالته إيجابية، أو مخالط لحالة إيجابية أو من هم في فترة حجر مؤسسي أو منزلي، كما يجب عمل نقطة فحص عند المدخل الرئيسي للقاعات للتحقق من الحالة الصحية في تطبيق توكلنا لكل الحضور قبل دخول القاعة، والإبلاغ عن الحالة التي لديها ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية، وفي حال تسجيل حالة مؤكدة بين أحد العاملين يجب تطبيق الإرشادات الواردة في دليل التعامل وتجهيز مكان معين لعزل الحالات المشتبه بها، إن لزم الأمر، حتى يتم نقل الحالة أو مغادرتها للقاعة، كما يجب تجهيز غرفة عزل للحالات المشتبه بها في مقر السكن المخصص للعاملين؛ لكي يتم عزلها حتى يتم التواصل معها من قبل الجهات المختصة.
وشدّدت هيئة وقاية على نشر الملصقات التوعوية في جميع مداخل القاعات، والأماكن البارزة على أن تشمل كذلك بطاقة الدعوة المرسلة للحضور ويجب على المسؤولين عن تراخيص قاعات الأفراح ضمان تطبيق الاشتراطات الصحية من قبل الحضور وأخذ تعهد عليهم، حيث يتعهد الشخص الداعي للحضور بالالتزام بتطبيق الاشتراطات الصحية.