طلاب وطالبات في الوجه.. تخصصات الكلية الجامعية لا تناسب سوق العمل !
الخميس / 03 / جمادى الآخرة / 1443 هـ الخميس 06 يناير 2022 02:33
عباس الفقيه (الوجه) abbasalfakeeh@
أوصى مجلس جامعة تبوك في أحد اجتماعاته بفتح كلية للسياحة في محافظة الوجه؛ بما يتفق مع الرؤية ويحقق الدعم والمساندة البشرية لمشروع البحر الأحمر، ثم أتبعه بإعلان عن توفر عدد من الوظائف الأكاديمية بدرجة أستاذ مساعد فما فوق للرجال والنساء، في كلية السياحة والضيافة بمحافظة الوجه، وفي تخصص إدارة السياحة والفنادق والضيافة، محدداً 21/ 9/ 1441هـ آخر موعد للتقديم، ومنذ ذلك التاريخ وأبناء وبنات الوجه ينتظرون بفارغ الصبر مشاهدة الكلية مع افتتاح تخصصات أخرى تتوافق مع النهضة السياحية التي تنظرها المحافظة.
ويقول طالب الصف الثالث ثانوي عايض عبدالله المطيري، نأمل من جامعة تبوك أن توفر تخصصات أكثر في الكلية الجامعية بالوجه؛ ما يخفف عنا عبء الانتقال إلى محافظات ومناطق أخرى، بحثاً عن التخصصات الموائمة لسوق العمل. ويتفق معه في المطلب جاسم محمد الشريف، ويأمل زيادة التخصصات في كلية الوجه الجامعية لمواكبة التطور التي تشهده المحافظة بوجه خاص والمنطقة بوجه عام، وعلى وجه الخصوص الجانب السياحي، فكثير من أبناء المحافظة يذهبون بعيداً رغبة في دراسة التخصصات التي تخدم سوق العمل والتي وللأسف الشديد لا تتوفر في الوجه كالهندسة والذكاء الصناعي وعلوم الآثار والمتاحف.
الأمر ذاته، يتمناه خالد محمد أبو دريهم بتوفير التخصصات الأكثر جدوى بدلاً من دراسة تخصصات تزيد من نسبة البطالة، فأكثر التخصصات التي يحتاجها الطلاب والطالبات هي تخصصات السياحة والفندقة والضيافة.
أما الطالب حمد محمد عبدالله كلابي فيتمنى توفير تخصصات أخرى تمكن من الحصول على الوظائف مثل الهندسة المعمارية والهندسة الكهربائية وعلوم البحار.
من جانبها، قالت الطالبة ميار الحربي إن منطقة تبوك تحظى بوجود أكبر المشاريع السياحية الطموحة، ونأمل في تخصصات تمكننا من المساهمة في بناء هذه المشاريع مثل التخصصات السياحية والهندسية.
كما تتمنى جوري حامد عودة رفادة أن تتاح لها ولزميلاتها الفرصة في دراسة تخصصات الطب والتمريض والتخصصات الطبية؛ كون المنطقة والمستقبل يتطلب توفرها في أكثر من مدينة، بينما ترجو الطالبة سلوى عواد البلوي أن تُتاح لها الفرصة في دراسة تخصصات الفندقة والضيافة.
ويقول طالب الصف الثالث ثانوي عايض عبدالله المطيري، نأمل من جامعة تبوك أن توفر تخصصات أكثر في الكلية الجامعية بالوجه؛ ما يخفف عنا عبء الانتقال إلى محافظات ومناطق أخرى، بحثاً عن التخصصات الموائمة لسوق العمل. ويتفق معه في المطلب جاسم محمد الشريف، ويأمل زيادة التخصصات في كلية الوجه الجامعية لمواكبة التطور التي تشهده المحافظة بوجه خاص والمنطقة بوجه عام، وعلى وجه الخصوص الجانب السياحي، فكثير من أبناء المحافظة يذهبون بعيداً رغبة في دراسة التخصصات التي تخدم سوق العمل والتي وللأسف الشديد لا تتوفر في الوجه كالهندسة والذكاء الصناعي وعلوم الآثار والمتاحف.
الأمر ذاته، يتمناه خالد محمد أبو دريهم بتوفير التخصصات الأكثر جدوى بدلاً من دراسة تخصصات تزيد من نسبة البطالة، فأكثر التخصصات التي يحتاجها الطلاب والطالبات هي تخصصات السياحة والفندقة والضيافة.
أما الطالب حمد محمد عبدالله كلابي فيتمنى توفير تخصصات أخرى تمكن من الحصول على الوظائف مثل الهندسة المعمارية والهندسة الكهربائية وعلوم البحار.
من جانبها، قالت الطالبة ميار الحربي إن منطقة تبوك تحظى بوجود أكبر المشاريع السياحية الطموحة، ونأمل في تخصصات تمكننا من المساهمة في بناء هذه المشاريع مثل التخصصات السياحية والهندسية.
كما تتمنى جوري حامد عودة رفادة أن تتاح لها ولزميلاتها الفرصة في دراسة تخصصات الطب والتمريض والتخصصات الطبية؛ كون المنطقة والمستقبل يتطلب توفرها في أكثر من مدينة، بينما ترجو الطالبة سلوى عواد البلوي أن تُتاح لها الفرصة في دراسة تخصصات الفندقة والضيافة.