السعف الجاف والخفافيش.. كيف يخرج «العقيق» من مضارها؟
الخميس / 03 / جمادى الآخرة / 1443 هـ الخميس 06 يناير 2022 02:33
أميرة المولد (الطائف) amerhalmwlad@
قفزت إلى الواجهة مجدداً ظاهرة انتشار الخفافيش في عدد من الأحياء السكنية في محافظة الطائف، خصوصا في الأحياء السكنية القديمة؛ مثل معشي والخالدية والعقيق والأحياء التي تكثر بها أشجار النخيل.
وشكا الأهالي من انتشار تلك الطيور وتجمعها وسط الأشجار وفي المنازل المهجورة، وشكت مواطنة من حي العقيق من انتشارها، واتخاذها من أشجار النخيل مأوى لها نهاراً لتستأنف نشاطها ليلاً بحثاً عن الغذاء ونشر فضلاتها على السيارات والأرصفة والمنازل.
وقالت مواطنة لـ«عكاظ» أصبحت الخفافيش تجاورنا في الحي وتشكل هاجساً مزعجاً، فما أن يخيم الظلام إلا وخرجت وانتشرت على المنازل وفي الممرات والأحواش، ونفاجأ بكميات من الأوساخ التي تتركها على السيارات والأرصفة. وتعجبت المواطنة من عدم اهتمام الأمانة بتقليم أشجار النخيل وإزالة السعف وتنظيف المواقع التي تعيش بها.
وتابعت أن الخفافيش معروف أنها كائنات مضرة وتسبب الأمراض ويفترض معرفة من أي فصيلة ومكافحتها، فعلى مدى عقود طويلة ارتبطت الخفافيش بانتشار كثير من الفايروسات القاتلة. وطالبت الأمانة بسرعة محاربتها وإزالة سعف النخيل الجاف وإيجاد وسائل لإبادتها.
من جهة أخرى، طالب السكان بإعادة النظر في الغابات والأشجار التي تتكاثر وتغطي الشوارع، خاصة المنازل القديمة وسفلتة شوارع العقيق.
وشكا الأهالي من انتشار تلك الطيور وتجمعها وسط الأشجار وفي المنازل المهجورة، وشكت مواطنة من حي العقيق من انتشارها، واتخاذها من أشجار النخيل مأوى لها نهاراً لتستأنف نشاطها ليلاً بحثاً عن الغذاء ونشر فضلاتها على السيارات والأرصفة والمنازل.
وقالت مواطنة لـ«عكاظ» أصبحت الخفافيش تجاورنا في الحي وتشكل هاجساً مزعجاً، فما أن يخيم الظلام إلا وخرجت وانتشرت على المنازل وفي الممرات والأحواش، ونفاجأ بكميات من الأوساخ التي تتركها على السيارات والأرصفة. وتعجبت المواطنة من عدم اهتمام الأمانة بتقليم أشجار النخيل وإزالة السعف وتنظيف المواقع التي تعيش بها.
وتابعت أن الخفافيش معروف أنها كائنات مضرة وتسبب الأمراض ويفترض معرفة من أي فصيلة ومكافحتها، فعلى مدى عقود طويلة ارتبطت الخفافيش بانتشار كثير من الفايروسات القاتلة. وطالبت الأمانة بسرعة محاربتها وإزالة سعف النخيل الجاف وإيجاد وسائل لإبادتها.
من جهة أخرى، طالب السكان بإعادة النظر في الغابات والأشجار التي تتكاثر وتغطي الشوارع، خاصة المنازل القديمة وسفلتة شوارع العقيق.